أولاً – المبادئ:
- تُمنحُ جائزةُ وسائل الإعلام للتميّز في مجال إعداد التقارير الإخبارية، المنشورة في وسائل الإعلام العربية، عن واقع حقوق الأطفال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعن قضاياهم.
- سوف يتَّفقُ المنتدى في كل عام على عنوان الموضوع الذي ستُمنح فيه الجائزة في العام الذي يليه: فبالنسبة إلى عام 2009، عنوان موضوع الجائزة هو: ترويج الصحة وتغيير السلوك.
- تُمنحُ الجوائز إلى أصحاب الأعمال المنشورة في أربع فئات من الوسائل الإعلامية المختلفة، هي: الإعلام التلفزيوني، والإعلام الإذاعي، والإعلام المطبوع، والإعلام عَبْرَ شبكة الإنترنت.
- الجوائز غير مالية (عينية).
- ستُمنحُ الجوائزُ مُكافأةً للأفراد وليس للمؤسسات، ولكن، سيتم الاعتراف بفضل المؤسسات التي يعمل لديها المتسابقون الذين يشاركون في المراحل النهائية للمسابقة، والمتسابقون الذين يفوزون بالجائزة.
- يجوز للأعمال المقدّمة إلى المسابقة أن تتناول القضايا الوطنية أو الإقليمية.
- ستنظر هيئة التحكيم في معايير الاختيار التالية، من بين معايير الاختيار الأساسية: مدى ملاءمة الموضوع الذي تم اختياره للتغطية الإعلامية وأهميته، ونوعية وأصالة النهج الصحفي/الإعلامي المتَّبع في تغطية الموضوع، وعمق التحقيق الإعلامي ودقته، والجهد المبذول في رواية القصة/القصص الإخبارية والموضوعية، والنزاهة أو الحيادية في التغطية، والأثر الإيجابي المحتمل الذي يمكن أن تُحدثه القصة/القصص الإخبارية. وستنظر هيئة التحكيم بإيجابية إلى الأعمال الموجَّهة صَوبَ الحلول.
- تتألف عضوية هيئة التحكيم المعنية بمنح الجائزة من مسئولي اليونيسيف الحاليين/السابقين، وشركاء من وسائل الإعلام، وأعضاء المبادرات الإعلامية التي يقودها الشباب.
- سوف تتألف عضوية لجنة الاختيار القبلي أو المسبق للأعمال الأربعة، المرشَّحة من كل دولة، من ستة أشخاص يشكّلون مزيجاً مثالياً من:
كوادر اليونيسيف والشركاء اليافعين والشباب ووسائل الإعلام والمراقبين المستقلين.
ثانياً – الخصائص الفنية
- العمل الذي يتأهل للمشاركة في المسابقة سيكون أيًّ مُنْتَجٍ على هيئة قصة إخبارية، أو مقالة أو أحد أعمدة الرأي أو تحقيق إخباري أو فيلم وثائقي أو سلسلة حلقات عن موضوع واحد أو تقرير استقصائي. ولا تتأهل للمسابقة في الجائزة أية "رسائل إلى المحرِّر".
- لن تُقبَلَ المشاركةُ في الجائزة بأكثر من خمس مقالات افتتاحية أو أَعمدة أو قصص إخبارية لكل شخص/لكل فئة. ويجب أن تتألَّف جميع المشاركات، من دون استثناء، من مقالة منفردة أو بثٍّ منفرد أو سلسلة من المقالات المتواصلة أو من حلقات البثّ المتواصلة التي سيصدر الحكم بشأنها كوحدة متكاملة. فإذا كانت المشاركة الواحدة، على سبيل المثال، عموداً متواصلاً أو سلسلة متواصلة من التغطيات، فيجب أن لا يتم تقديم أكثر من خمسة إصدارات أو حلقات من أيٍّ منها.
- سوف تُقبلُ المقالاتُ المُنتَجة تحديداً لإحدى الصحف والمجلات والبرامج الإذاعية أو البرامج التلفزيونية والمواقع الإليكترونية، والتي يتم نشرها عَبْر تلك الوسيلة الإعلامية تحديداً.
- إذا شارك فريق في كتابة تلك المشاركات، فيجب أن يُكتب اسم أحد أعضاء الفريق فقط في استمارة المشاركة في المسابقة على الجائزة.
- يجوز للصحفيين منفردين، أو لمقدِّمي الطلبات الجماعية الساعين إلى المشاركة في المسابقة، تقديم موضوع واحد فقط للنظر فيه.
- يجب أن يُرفق مع طلب المشاركة (في المسابقة على الجائزة) خطاب المشاركة فيها، ويجب أن يشرح الخطابُ الدوافعَ وراء طلب المرشَّح للمشاركة، وأن يتضمن شرحاً موجزاً حول كيفية تصوّر وفهم الجمهور المتلقِّي للعمل الصحفي الذي تم نشره.
- يجب أن تكون الأعمال الإذاعية والتلفزيونية قد بُثَّت خلال المدة بين 16 أكتوبر/تشرين الأول 2008 و 15 أكتوبر/تشرين الأول 2009 على أية محطة تلفزيونية/إذاعية في أية دولة من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و/أو في أية شركات منتمية إلى تلك المحطة عالمياً. ويجب أن يُرفق مع أي عمل إذاعي/تلفزيوني مشارك في المسابقة، استمارةُ أو نموذجُ طلب المشاركة المناظرة لذلك العمل، واستمارة أو نموذج شهادة تثبت حدوث البثّ، موقَّعة من المدير العام للمحطة، أو مدير البرنامج، أو مدير الأَخبار أو المحرِّر، أو المُنتِج العامل في الشبكة الإعلامية أو منتج البرنامج. على أن تشهد تلك الشهادة:
أ- بصحة موعد البث.
ب- وبأن العمل موضوع المشاركة يعود أساساً للمُرشَّح.
ويُعفى المنتجون اليافعون فقط من هذا الإجراء.
- يجب أن يتم استلام جميع الأعمال المُشاركة في موعد أقصاه 5 سبتمبر أيلول 2009 أو قبل ذلك.
- سوف يتم إعلان النتائج في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2009 وخلال انعقاد منتدى اليونيسف الإقليمي الخامس للإعلام.
ثالثاً – اللغة:
- لغة الأعمال المشاركة في المسابقة هي العربية والفرنسية والإنكليزية
رابعاً – المبادئ التوجيهية لتقديم الأعمال المشاركة في المسابقة:
- يجب أن تُقدَّم الطلبات إلى مسئول الإعلام لدى اليونيسيف في مكتب اليونيسيف القُطري في الدولة التي يترشَّح منها المشاركون. ويجب أن يقوم كل مكتب من مكاتب اليونيسيف القطرية المشاركة بتشكيل لجنة ستقوم باختيار المشاركين الأربعة، من الدولة التي يعمل فيها المكتب، ممن وصلوا إلى المرحلة النهائية للمسابقة، وذلك عن فئات الجائزة الأربع المختلفة. علماً بأن عضوية لجنة الاختيار، المكوّنة من ستة أشخاص، تمثِّل مزيجاً مثالياً من الجهات التالية:
- كوادر اليونيسيف
- واليافعون والشباب
- والإعلاميون وغيرهم
- يجب تقديم أربع نُسخ من كل عمل يتم إنتاجه باستخدام كاميرا "بيتاكام"، أو الأقراص المدمجة أو النسخ المطبوعة، وذلك يعتمد على الشكل الأَصلي للمنتج المشارك في المسابقة. ويجب أن تُغلَّفَ كل نسخة من المُنتج على انفراد.
- ستختار هيئةُ التحكيم المعيَّنة الفائزين بالجائزة، وستقوم بالإعلان عنهم في موعد أقصاه 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2009 وخلال انعقاد منتدى اليونيسف الإقليمي الخامس للإعلام.
- لا يجوزُ إعادةُ تقديم الأعمال التي سبق ذات مرة تقديمها للمشاركة في المسابقات السابقة
الصفحات
2009/06/30
جائزة الإعلام لحقوق الطفل
"الأعمال الكاملة لإنسان آلي" تجربة ثورية تبشر بتيار جديد في الكتابة
في احتفالية دار "تالة" السورية بالشاعر شريف الشافعي:
"الأعمال الكاملة لإنسان آلي" تجربة ثورية تبشر بتيار جديد في الكتابة
دمشق ـ خاص:
في مقرها بالعاصمة السورية دمشق، عقدت دار تالة للنشر والتوزيع احتفالية للشاعر المصري شريف الشافعي، وذلك بمناسبة إصدار الدار طبعة جديدة من ديوانه "البحث عن نيرمانا بأصابع ذكية"، وهو الجزء الأول من مشروع شعري كبير بعنوان "الأعمال الكاملة لإنسان آلي"، تزمع الدار إصدار جميع أجزائه في وقت لاحق، ومن هذه الأجزاء الجديدة التي تصدر للمرة الأولى: "غازات ضاحكة"، و"رسائل لن تصل إليها.. لأنها دائمًا أوف لاين"، وغيرهما.
في الاحتفالية، وقّع الشاعر شريف الشافعي النسخة الأولى من ديوانه الصادر عن دار تالة في مائتين وخمس وثلاثين صفحة من القطع الكبير، وأهداها إلى صاحبة الدار الكاتبة السورية ماجدولين الرفاعي، معربًا عن سعادته الضافية بتبني الدار السورية نشر "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" في طبعة ورقية متميزة، حيث يتوج ذلك الأمر الانحياز النقدي للنص، الذي جاء في أغلبية الأحوال بأقلام كتّاب غير مصريين، خصوصًا من سورية ولبنان وفلسطين والجزائر والمغرب وتونس.
وأفاد الشافعي بأن صديقه الآلي قد كتب تجربته ليثبت أن الشعر والتكنولوجيا ليسا خصمين كما يدعي البعض، بشرط ألا يغرق الإنسان في محيط التنميط والاستنساخ. وقال إن ما اختطته أصابع "الروبوت" من إبداع قد تخطى الحدود الضيقة في التعبير وفي التلقي، وهذا يؤكد أن المحلية أو الإقليمية في الكتابة قد صارت فكرة رثة، فلم يعد منطقيًّا التركيز على ما هو مؤسساتي أو سياسي عارض، في ضوء قضية جوهرية أكثر إلحاحًا باتت تعتري الإنسان في كل مكان في هذا العصر الرقمي الخانق، وهي قضية وجوده ومصيره، وهل الإنسان الراهن هو إنسان حقيقي مكتمل، أم لا؟ وقد حاول الروبوت (الذي يدور النص كله على لسانه) أن يطرح هذه القضية، ويناقش هذه التساؤلات، بلغته الخاصة المتمردة، الطامحة إلى التزحلق فوق الثوابت المعرفية والجمالية، وخلخلة "أنظمة التشغيل" الإدراكية.
شارك في الاحتفالية الكاتب والناقد العراقي مؤيد عبد القادر، رئيس تحرير صحيفة "الصوت"، وقال إن تجربة "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" تجربة ثورية مبشرة بتيار جديد في الكتابة الشعرية، وهو ما يحيلنا إلى تجارب رواد قصيدة الشعر الحر، ورواد قصيدة النثر، في القرن الماضي. ومن هنا، جاء حرص صحيفة "الصوت" على التعريف بهذه التجربة المختلفة المدهشة، وإجراء لقاء موسع مع الشاعر لتوصيف ملامح مدرسته الشعرية، التي رفعت لواء النبض الإنساني عاليًا، في زمن المخترعات والإنجازات العلمية والتكنولوجية، والتفوق المعلوماتي والاتصالاتي المذهل.
وأوضحت الكاتبة السورية ماجدولين الرفاعي، صاحبة دار تالة، أن نشر الدار هذا المشروع الشعري متعدد الأجزاء يأتي دفاعًا عن النتاج الأدبي الجديد والأصيل في الوقت نفسه، حث تراهن الدار بتجربة شريف الشافعي على مستقبل قصيدة النثر العربية، وليس في هذا الكلام مبالغة، إذ وُصفتْ بالفعل هذه التجربة بأقلام نقاد وكتاب كبار بأنها "انقلاب أبيض في شعر العرب"، و"حالة حراك في المشهد الثقافي الراهن"، و"قفزة حيوية لقصيدة النثر العربية"، و"مغامرة تنبئ عن نجم تيار جديد في الشعر".
وقالت ماجدولين إن الطبعة الجديدة من ديوان الشافعي يجري توزيعها عن طريق مؤسسة المطبوعات في كافة المحافظات السورية، وستحفظ نسخ من الكتاب في مكتبة الأسد الوطنية. كذلك، فقد عقدت دار "تالة" اتفاقية لتوزيع الديوان في لبنان بالتعاون مع دار "نلسن" لصاحبها الكاتب سليمان بختي، وفي الأردن بالتعاون مع مكتبة "زمزم".
يشتمل ديوان "البحث عن نيرمانا بأصابع ذكية" على مائتي محاولة عنكبوتية لاصطياد كائن منقرض (نيرمانا بأسمائها المتعددة)، وذلك بمساعدة خيوط شبكة العنكبوت الحقيقية من ناحية، وبالاستعانة بخطوط شبكة الإنترنت العنكبوتية من ناحية أخرى، وقد تناوله بالعرض والتحليل عدد كبير من النقّاد والكتّاب من مختلف الأقطار العربية، وتمت ترجمته إلى اللغة الإنجليزية.
يشار إلى أن دار "فراديس" البحرينية قد حصلت في وقت سابق على حق توزيع الطبعة الأولى من الكتاب في دول الخليج العربي، بالتعاون مع "المكتبة الوطنية"، ومكتبة الأيام "الكشكول". وقد صدرت الطبعة الأولى من "البحث عن نيرمانا بأصابع ذكية" في القاهرة، في صيف 2008، بغلاف ميكانيكي الطابع للبناني باتريك طربيه. وللشافعي ثلاثة دواوين أخرى سابقة، هي: "بينهما يصدأ الوقت" (كتاب إيقاعات الإبداعي، القاهرة، 1994)، "وحده يستمع إلى كونشرتو الكيمياء" (الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، 1996)، "الألوان ترتعد بشراهة" (مركز الحضارة العربية، القاهرة، 1999)، وله أيضًا أطروحة بعنوان "نجيب محفوظ: المكان الشعبي في رواياته بين الواقع والإبداع" (الدار المصرية اللبنانية، 2006).
(حلم النملة دودي ) كتاب جديد للأطفال
(حلم النملة دودي ) كتاب جديد للأطفال
عن سلسلة أدب الطفل بهيئة الكتاب صدر للشاعر والروائي أحمد قرني كتاب (حلم النملة دودي ) قصة للطفل من 8 إلى 12 سنة ورسوم الفنانة الحبيبة حسين.
صدر للكاتب من قبل في مجال أدب الطفل، حكاية الغراب والحمامة، ومغامرات شادي في دنيا الحواديت، أبطال الحواديت في أرض القدس، وعصفور وحرف ووطن
مبروك يا أحمد
2009/06/29
جائزة باشراحيل في الدورة الثالثة
جائزة باشراحيل في الدورة الثالثة الشعر والترجمة والبلاغة القديمة.. أبرز الفروع |
أعلن د.محمد نجيب التلاوي أمين عام جائزة باشراحيل عن انطلاق الدورة الثالثة للجائزة علي المستوي العربي والمحلي. وقال إنها تشمل جائزة أفضل ديوان شعر علي المستوي العربي. شريطة أن يكون قد صدر خلال الفترة من 2005 إلي ..2009 وجائزة أفضل عمل مترجم من العربية إلي الانجليزية والعكس. في مجال الآدب والحضارة. وهي علي المستوي العربي أيضًا. نقلا عن المساء |
2009/06/26
الأسواني يتخلى عن رئاسة "بيروت 39" الأدبية
الأسواني يتخلى عن رئاسة "بيروت 39" الأدبية
بعد أن فقد الأمل في ضمان العدالة والنزاهة .. قدم الكاتب والروائي المصري الكبير الدكتور علاء الأسوانى إستقالته من رئاسة لجنة تحكيم مشروع "بيروت 39" الذى تنظمه مؤسسة هاى فستيفال ضمن الاحتفالية باختيار بيروت عاصمة عالمية للكتاب 2009.
وأوضح الأسواني أسباب إستقالته في خطاب لمديرة المشروع كريستينا لاروش، أكد خلاله أنه لمدة ثلاثة أشهر بعد قبول رئاسة مسابقة "بيروت 39" حاول أن يشرح رؤيته حتى تكون الجائزة عادلة وفاعلة.
وأضاف الكاتب المصري في خطابه أن شدد علي أنه لا يمكن أن يتم اختيار أفضل 39 كاتبا وشاعرا فى العالم العربى بدون التأكيد أن التقدم للجائزة متاح أمام الجميع، مشيرا الي أن خبرته فى هذا المضمار تؤكد أن هناك دائما كتاب غير معروفين أفضل بكثير من بعض الكتاب المشاهير الذين يتقدمون للجائزة.
وتساءل الأسوانى كيف يمكن فتح باب الترشيح للجائزة دون توفر الإعلانات الكافية لها ؟، مضيفا يجب أن يتم إعلام الناس عن الجائزة فلا أحد يعلم عنها شيئا فى مصر باستثناء أفراد قليلين.
وأكد للجنة المنظمة للمسابقة أنه إذا لم تحل هذه المشكلة ستكون النتيجة غير عادلة، لأنها ستطلق على الفائزين أفضل 39 بينما المنافسة لم تكن تتعدى الأصدقاء والصحفيين المعروفين فقط.
وجاهد الأسوانى مرارا من اجل تنفيذ تلك المطالب وكان آخرها فى اجتماعه الشهر الماضى فى لندن مع مديرة المهرجان في حضور الناشر الانجليزى، حيث تم الاتفاق على نشر إعلانات ببعض الصحف المصرية والعربية قبل الموعد المحدد لتلقى الترشيحات.
وجاء تجاهل إدارة مشروع "بيروت 39" لمطلبه وعدم نشر إعلان واحد حتي الأن لدفعه الي التقدم باستقالته، بعد أن وجد إدارة المشروع غير جادة في تنفيذ الاتفاق.
واختتم صاحب "عمارة يعقوبيان" تصريحاته بالتأكيد علي أنه يوجد مفهومان مختلفان لمسألة إتاحة الجائزة للجميع وبالتالى للعدالة ونزاهة الجائزة، ولكنه تمسك بضمان الحيدة والنزاهة للجائزة.
ومن المقرر أن يقوم الناشر الإنجليزى لأعمال الدكتور علاء الأسوانى بتسليم نص استقالته إلى صحيفة "الجارديان" البريطانية باعتبارها إحدى رعاة المهرجان اليوم الخميس.
نقلا عن محيط
2009/06/25
مصر تمنح جائزة مبارك للروائي بهاء طاهر والتقديرية لجابر عصفور
مصر تمنح جائزة مبارك للروائي بهاء طاهر والتقديرية لجابر عصفور
القاهرة (رويترز) - فاز الروائي المصري بهاء طاهر بجائزة مبارك في الآداب وقدرها 400 ألف جنيه مصري (71454 دولارا) وهي أرفع الجوائز في البلاد وفاز بالجائزة نفسها كل من التشكيلي محمد طه حسين في الفنون وأستاذ الآثار علي رضوان في العلوم الاجتماعية.
أما جائزة الدولة التقديرية وقدرها 200 ألف جنيه مصري ففاز بها في الآداب كل من الناقد جابر عصفور مدير المركز القومي للترجمة والكاتب يوسف القعيد والناقد أحمد درويش.
وفاز بالجائزة نفسها في الفنون كل من كاتب السيناريو وحيد حامد والموسيقي جمال سلامة والمخرج المسرحي هاني مطاوع. وفي مجال العلوم الاجتماعية ذهبت الجائزة نفسها الى كل من الكاتبة نعمات أحمد فؤاد والمترجم قاسم عبده قاسم أستاذ تاريخ العصر الوسيط والكاتب سيد القمني وأستاذ الفلسفة حسن حنفي.
وبدأ اجتماع المجلس الأعلى للثقافة برئاسة وزير الثقافة فاروق حسني ظهر يوم الخميس بحضور 48 عضوا من أصل 60 لهم حق التصويت الذي استمر عدة ساعات ومازال نظرا لكثرة عدد المتنافسين على جوائز الدولة لعام 2008 في الاداب والفنون والعلوم الاجتماعية.
ووقف الحضور في بداية الاجتماع دقيقة حدادا على روح عضو المجلس الأعلى للثقافة الكاتب الراحل كامل زهيرى وحل محله في عضوية المجلس الروائي جمال الغيطاني الذى وصف الوزير أعماله بأنها "مفخرة للكتاب المصريين".
أما جائزة التفوق وقدرها 100 ألف جنيه ففاز بها في الاداب كل من الروائي الراحل يوسف أبو رية ورجاء ياقوت أستاذة اللغة الفرنسية بجامعة الازهر وفي الفنون ذهبت الجائزة الى كل من نقيب الممثلين أشرف زكي والمخرج المسرحي عبد الرحمن الشافعي وفي العلوم الاجتماعية فاز بالجائزة كل من مسعد عويس والسفير السيد أمين شلبي ومحمد عفيفي أستاذ التاريخ بجامعة القاهرة.
(الدولار يساوي 5.5984 جنيه مصري)
نقلا عن رويترز
مبروك لعمنا الكاتب الكبير بهاء طاهر
مسابقة الهيئة العربية للمسرح في دورتها الثانية
أما بالنسبة للتأليف المسرحي للأطفال فتبلغ قيمة الجائزة الأولى اربعة الاف دولار بدلا من الفين دولار والجائزة الثانية ثلاثة الاف دولار بدلا من الف وخمسمائة دولار والجائزة الثالثة الفين دولار بدلا من الف دولار وقد تم تحديد 15 اكتوبر القادم اخر موعد لاستلام النصوص المشاركة في المسابقة
فرع اتحاد الكتاب بالمنيا يشارك في حفل تأبين الحسيني
فرع اتحاد الكتاب بالمنيا يشارك في حفل تأبين الحسيني
فرع اتحاد الكتاب بالمنيا يشارك في حفل تأبين الشاعر الراحل محمد الحسينى يوم الخميس القادم 2 يوليو، بحضور مجلس إدارة فرع الاتحاد برئاسة د.محمد عبدالله ،و د.جمال التلاوي نائب رئيس الفرع، ود.عصام خلف ومختار عبدالفتاح ود.مصطفي بيومي. أعضاء مجلس الإدارة وبمشاركة منتصر ثابت،أحمد الأبلج، أحمد قرني، مصطفى عبدالباقي، أحمد طوسون أعضاء الاتحاد بالفيوم.
الخميس القادم.. أمسية لتأبين الشاعر محمد الحسينى بالفيوم
الخميس القادم.. أمسية لتأبين الشاعر محمد الحسينى بالفيوم
يقيم فرع ثقافة الفيوم حفل تأبين للشاعر الراحل محمد الحسينى يوم الخميس القادم 2 يوليو، بحضور مجموعة من الشعراء والمثقفين وأصدقاء الشاعر الراحل.
نادي القصة يناقش القصة والرواية بالفيوم
نادي القصة يناقش القصة والرواية بالفيوم
نادي القصة بالقاهرة .. يناقش فى السابعة مساء الاثنين الموافق 13/7/2009 القصة والرواية بالفيوم.. وتتضمن المناقشة أعمال قصصية وروائية للأدباء أحمد طوسون، أحمد قرني، أشرف نصر، عويس معوض، هالة قرني، محمد جمال، حسام طه.
يشترك في المناقشة د.جمال التلاوي، نبيل عبدالحميد، ربيع مفتاح.
2009/06/22
نتائج الدورة الاولى لمسابقة التأليف المسرحي بمسابقة الهيئة العربية للمسرح
أعلن إسماعيل عبدالله رئيس الهيئة العربية للمسرح في المؤتمر الصحافي الذي عقده صباح امس في مقر الهيئة في الشارقة وحضره د يوسف عيدابي مستشار الهيئة وأحمد الجسمي عضو تنفيذي الهيئة عن نتائج الدورة الاولى لمسابقة التأليف المسرحي في فئة مسرح الطفل وجاءت نتائجها على النحو التالي: المرتبة الاولى فاز بها منتصر ثابت تادروس (مصر) عن “الفيل وعصا الحكمة”، وفاز بالمرتبة الثانية احمد قرني محمد شحاتة عن “سلسبيل” اما الثالثة فكانت من نصيب منصور على عمايرة (الأردن) عن “الحمار الناسك” .
اما في مجال مسرح الكبار ففاز بالمركز الاول محمود محمد كحيلة (مصر) عن “ألوان الطيف” اما المركز الثاني ففاز به رأفت محمد السنوسي (مصر) وقد تم حجب الجائزة الثالثة .
خالص التهاني للفائزين
وللصديقين منتصر ثابت وأحمد قرني
2009/06/20
النتائج الكاملة لجوائز الدولة التشجيعية
يحيط المسئولون في المجلس الأعلي للثقافة، تقارير لجان الفحص الخاصة بجوائز الدولة التشجيعية بسرية شديدة، وذلك منذ سنوات، حتي لا تتسرّب النتائج قبل اجتماع المجلس يوم الخميس القادم.
أخبار الأدب اخترقت هذه السرية، وتوصّلت إلي ترشيحات اللجان المختلفة لجوائز الدولة التشجيعية، التي تضمن مفاجأة كبيرة، وهي حجب خمس جوائز في فرع الآداب من إجمالي ثمانية جوائز، فقد حجبت الجوائز في الفروع التالية: ترجمة كتاب عن نظريات الترجمة، دراسة لغوية للمعجم التعليمي للأطفال والشباب، مناهج قراءة النص الشعري، ترجمة شعرية لأحد الأعمال الأوبرالية، ودراسة نقدية للنصوص الشعرية الملائمة للشباب، بينما منحت جائزة ديوان شعر العامية لديوان "حبات الحروف" لنجوي السيد محمد عطا الله، وفي جائزة عمل موسيقي للأطفال فازت د. وفاء حسن عن "مجموعة الأغاني الدينية للأطفال المخصصة لسن من 6-12" وفي فرع الرواية التجريبية فاز زكريا محمد عبد الغني عن روايته "حالات الروح".
وفي جائزة الدولة التشجيعية للفنون حجبت جائزتين..الأولي جائزة "مشروعات التجمعات السكنية الخاصة في الامتدادات العمرانية" والثانية "جائزة تصميم الملصقات الإعلانية" بينما فاز في جائزة فرع الفنون الشعبية إبراهيم حلمي عن كتاب "الفخار واقتصاد الثقافة الشعبية في منطقة مصر القديمة"، وفي فرع التأليف الموسيقي فاز محمد شريف محي الدين عن "كونشرتو التشيلو ومجموعة موسيقي الحجرة" وفي فرع عن مخرج سينمائي مصري فاز محمد عبد الفتاح السيد عن "سينما نيازي مصطفي"، وفي فرع أزياء مصرية فاز سمير السيد شاهين عن "تصميم ملابس مسرحية هاملت"، وفي فرع مشروعات فن التنسيق المتحفي فاز محمود مبروك حموده عن "متحف إمحتب بسقارة" وفي فرع حفر مطبوع، فاز د. حمدي أبو المعاطي عن لوحته "فتاة وطائر".
أما جائزة العلوم الاجتماعية، فقد حجبت جائزتين، الأولي في فرع الوضع الراهن للفلسفة في بلدان الشرق، والثانية علوم تكنولوجيا الإدارة الحديثة، بينما فاز في فرع الجغرافيا، عاطف معتمد عبد الحميد عن كتابه "ما بعد الشيوعية: الدين والثروة والقومية في زمن التحولات" وفي فرع ثقافة علمية فاز جمال غيطاس عن كتابه "أمن المعلومات والأمن القومي" وفي فرع "الإعلام والاتصال في مصر" فازت جيهان محمود السيد عن كتاب "كتب الأطفال الصادرة في مصر في القرن التاسع عشر: دراسة تحليلية" وفي فرع آثار وتاريخ فاز محمد صبري يوسف الدالي عن كتابه "في تطور رؤية الأنا للأخر: روسيا الحديثة في الكتابات التاريخية المصرية 1517- 1917" وفي فرع مجتمع ما بعد الصناعة فاز سعيد أمين محمد ناصف عن كتابه "تأثير القنوات الفضائية في منظومة القيم" وفي فرع علم نفس الصحة مناصفة بين د. جمعة سيد يوسف نصر ود. عزة عبد الكريم عن كتاب "الصحة النفسية والجسمية للمسنين".
وفي جائزة العلوم الاقتصادية والقانون، تكرر ما حدث في جائزة الآداب، حيث حجبت خمس جوائزفي الفروع التالية: النظام الاقتصادي العالمي الجديد والدول النامية، تطور الفكر الاقتصادي المصري، القانون الدولي العام والمنظمات الدولية، قانون المرافعات المدنية والتجارية وقانون الإثبات، القانون المدني والقانون الدولي الخاص وقانون التحكيم، بينما منحت في الفروع الثلاثة التالية: فرع سياسة عامة وفاز بها محمد المتولي السيد يوسف عن كتاب "التخطيط الاستراتيجي في مكافحة جرائم الإرهاب الدولي : دراسة مقارنة" وفي فرع علاقات دولية فاز محمد عاشور مهدي عن كتاب "التكامل الإقليمي في أفريقيا: الضرورة والمعوقات" وفي فرع الشريعة الإسلامية فاز زكي زكي حسين زيدان عن كتابه "الحماية الشرعية والقانونية لذوي الاحتياجات الخاصة".
نقلا عن أخبار الأدب
2009/06/19
أحمد قرني يفوز بجائزة الهيئة العربية للمسرح
فتح باب التقدم إلي جائزة ساويرس الثقافية عام 2009
جائزة ساويرس الثقافية
عام 2009
"الدورة الخامسة"
جائزة أفضل عمل روائي و مجموعة قصصية
الفرع الأول (كبار الأدباء)
1. جائزة أفضل عمل روائي، وقيمتها مائة ألف جنيه مصري
2. جائزة أفضل مجموعة قصصية، وقيمتها مائة ألف جنيه مصري
الفرع الثاني (شباب الأدباء)
1. جائزة أفضل عمل روائي، وقيمة المركز الأول أربعون ألف جنيه مصري، وقيمة المركز الثاني
ثلاثون ألف جنيه مصري
2. جائزة أفضل مجموعة قصصية، وقيمة المركز الأول أربعون ألف جنيه مصري، وقيمة المركز الثاني
ثلاثون ألف جنيه مصري
الشروط العامة:
· أن يكون المتقدم مصري الجنسية
· يجب أن يكون العمل المُقدم قد صُدر خلال الفترة ما بين أول عام 2006 وحتى نهاية عام 2008
· يتم التقدم بعمل واحد فقط لكل مؤلف
· ألا يكون العمل المُقدم قد حصل على جائزة قبل ذلك
· تقبل الأعمال المرشحة من الأفراد وكذلك من الهيئات الثقافية والجامعات والمؤسسات العلمية
· وبالنسبة للفرع الثاني (شباب الأدباء)، ألا يزيد عمر المتقدم للجائزة في هذه الدورة عن 40 عاماً (أى ما بعد مواليد 31/12/1968)
جائزة أفضل سيناريو
الفرع الاول (كبار المؤلفين)
جائزة أفضل سيناريو أصلي مكتوب مباشرة للسينما، وقيمتها مائة ألف جنيه مصري
الفرع الثاني (شباب المؤلفين)
جائزة "العمل الأول" لأفضل سيناريو أصلي مكتوب مباشرة للسينما أو مأخوذ عن عمل أدبي
مصري منشور، وقيمة الجائزة ثمانون الف جنيه مصري
الشروط العامة:
· أن يكون المتقدم مصري الجنسية
· ألا يكون قد بدأ تنفيذ إنتاج السيناريو المٌقدم حتى 6 أغسطس 2009
· يتم التقدم بنص سيناريو واحد فقط لكل مؤلف
· أن يُرفق مع النص السيناريو المُقدم الخط الدرامي العام للعمل فيما لا يزيد على (5) صفحات
وبالنسبة للفرع الثاني (شباب المؤلفين):
- ألا يكون قد سبق للمتقدم كتابة نص سيناريو فيلم سينمائي تم عرضه على الشاشة من قبل
- ألا يزيد عمر المتقدم للجائزة في هذه الدورة عن 40 عاماً (أى مواليد ما بعد 31/8/1969)
- ( إذا كان السيناريو مأخوذا عن عمل أدبي) يشترط إرفاق الموافقة الكتابية للمؤلف الأصلي للقصة على تحويلها الى سيناريو بواسطة الكاتب المتقدم للجائزة
ولأول مرة " جائزة أفضل نص مسرحي "
جائزة أفضل نص مسرحي ، وقيمتها مائة ألف جنيه مصري
الشروط العامة:
- أن يكون المتقدم مصري الجنسية
· لا يشترط في المتقدم سن محدد
- ألا يكون العمل المُقدم قد سبق عرضه على خشبة المسرح بشكل إحترافي من قبل.
- يتم التقدم بعمل واحد فقط لكل مؤلف.
- ألا يكون العمل المقدم قد حصل على جائزة قبل ذلك.
- أن يُرفق مع النص المسرحي المُقدم الخط الدرامي العام للعمل والشخصيات فيما لا يزيد على (5) صفحات
عملية الاختيار
1. تستقبل أمانة الجائزة الأعمال المشاركة اعتباراً من الأحد 21/6/2009 وحتى الخميس 6/8/2009 ولا يلتفت للأعمال الواردة قبل أو بعد هذا التاريخ.
2. ترسل 6 نسخ من كل عمل روائي أو قصصي أو مسرحي أو سيناريو، و مرفق به صورة من الرقم القومي للمتقدم وذلك على عنوان المؤسسة (10 ش الديوان، الدور الأول، جاردن سيتي) يوميا من الساعة 10ص و حتي الساعة 3 ظ ماعدا الجمعة والسبت.
3. يتم تقييم الأعمال المُقدمة بواسطة لجان محايدة من كبار النقاد والأدباء والسينمائيين والمسرحيين وأساتذة الدراما.
4. سيتم إعلان النتائج وتسليم الجوائز في حفل كبير في يناير2010 .
على من يرغب في التقدم لهذة المسابقة استيفاء استمارة الإشتراك
جائزة أفضل عمل روائي ومجموعة قصصية:
ولمزيد من المعلومات يرجى الاتصال برقم (0121113331) يوميا من الساعة 10ص و حتي الساعة 3 ظ ماعدا الجمعة و السبت .2009/06/16
مسابقة دولية في الشعر بعنوان " قصيدة القدس"
مسابقة دولية في الشعر بعنوان " قصيدة القدس"
القدس- معا- تنظم وكالة "بيت مال القدس الشريف" بالتعاون مع مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، مسابقة دولية في الشعر بعنوان " قصيدة القدس "، وذلك في إطار احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009.
ويأتي تنظيم هذه المسابقة الدولية لإتاحة الفرصة للشعراء والمبدعين للاحتفاء بمدينة القدس الشريف، والمسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، واختيار أحسن قصيدة في هذا الباب.
ويشترط في القصيدة الالتزام بموضوع المسابقة ولا تحيد عنه، وجميع المشاركات خارج نطاق الموضوع لن ينظر فيها، وان تكون من تأليف المشارك ، ولا تقل أبياتها عن 40 بيتاً ، وان تتوفر فيها شروط القصيدة في الأنواع الشعرية المعروفة.
وتفتح المسابقة ابتداء من تاريخ صدور إعلان بذلك في الصحافة المكتوبة والالكترونية ويحدد آخر موعد لاستلام الأعمال بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) 2009، ولن تقبل أي مشاركة بعد هذا التاريخ.
يذكر أن المسابقة مفتوحة في وجه الشعراء باللغة العربية الفصحى من الجنسين، وسترصد ثلاث جوائز للفائزين على النحو التالي : الجائزة الأولى: تقدر قيمتها بـ: 5000 دولار أمريكي، الجائزة الثانية: تقدر قيمتها بـ: 3500 دولار أمريكي والجائزة الثالثة: تقدر قيمتها بـ: 2500 دولار أمريكي.
وتشترط المسابقة أن لا تكون هذه الأعمال قد سبق نشرها أو شاركت في مسابقات أخرى وأن تكون المشاركة بعمل واحد فقط.
وتتكون لجنة التحكيم من أساتذة ومبدعين مختصين وقراراتها غير قابلة للطعن، وسيكون التقييم عن طريق استفتاء الأعضاء من خلال تقييم القصائد دون وضع أسماء من الشعراء.
ومدة المداولات تكون في 3 أيام، وتعلن النتائج في اليوم التالي في حفل رسمي وسيكون اختبار القصائد المتنافسة دون طرح الاسم، وإنما تحمل كل قصيدة رقماً معيناً وعلى أساسه يتم الاختيار.
وللجنة التحكيم الحق في حجب الجوائز او في تسليمها مناصفة.
2009/06/15
إعلان نتائج مسابقة شومان لأدب الأطفال
إعلان نتائج مسابقة شومان لأدب الأطفال
منحت لجنة التحكيم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال برئاسة د.شكري عزيز الماضي في موضوع الروايـة، الجائزة لدورة العام (2008) التي تبلغ قيمتها المالية (000ر10) مناصفة بين كل من: فاطمة محمد شنون من سورية عن روايتها "يوسف"، وعبير محمد أنور عبد الغني من مصر عن روايتها "بستان الغضب"، ونوهت اللجنة بروايتي: "حكيم ودهب"، لعلي محي الدين عبد الرحمن راشد من مصر، و"أولد فراشة" لأحلام محمد سليمان بشارات من فلسطين.
الإعلان عن نتائج جوائز مسابقات " أنجال هزاع بن زايد لثقافة الطفل العربي
جوائز أنجال هزاع بن زايد / ثقافة الطفل العربي
أعلنت الهيئة العليا لجوائز " مسابقات أنجال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي " .. عن نتائج الدورة الـ /11 / في فروعها الخمسة والتي تشمل القصة والشعر والمسرح والسيرة القصيصة والترجمة .
كما أعلنت الهيئة عن طباعة مجموعة من قصص المسابقات بطريقة " برايل " للمكفوفين حيث تم الإتفاق مع مؤسسة زايد العليا للرعاية الانسانية لإنجاز هذه المجموعة والتي سيتم تحويل جميع كتب الجوائز مستقبلا بطريقة برايل .
وقالت السيدة مها حسن الأمين العام للجوائز خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة للاعلان عن النتائج في المجمع الثقافي بحضور الاستاذ حارب الظاهري عضو الهيئة العليا للجائزة والدكتور هيثم الخواجة عضو الهيئة العليا للجائزة والسيدة صبحة الرميثي عضو الهيئة العليا للجائزة .. / إن عصرنا يشهد تغيرات سريعة على كافة الصعد الاجتماعية والانسانية والفكرية .. والأطفال جزء أساسي من هذا المجتمع الذي هذه يشهد التغيرات ويجب أن يعكس أدب الأطفال كيفية التعامل مع هذه المستجدات بأسلوب سهل ومشوق يجسد أصالتنا وثقافتنا .. ومن هنا كانت الاعمال الفائزة لهذا العام غنية بالأفكار المبتكرة والاخلاقيات الحميدة التي تسلح الطفل وتغرس فيه مفاهيم الصقد والثقة بالنفس وحب القراءة / .
وقدمت السيدة مها باسم الهيئة العليا للجوائز الشكر الى سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وحرمه الشيخة موزة بنت محمد بن بطي ال حامد الرئيس الاعلى للجوائز .. على دعمهما المتواصل وجهودهما البناءة في النهوض بهذه المؤسسة الثقافية المتميزة وحرصهما على جودة الخيارات والمعايير ورقي المادة الادبية.
من جانبه أشاد الدكتور هيثم الخواجة بما وصلت إليه جوائز مسابقات أنجال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي .. مشيرا " الى مكتبة الجوائز التي أصبحت تضم الوانا متنوعة من كتب الاطفال في مختلف الأجناس الادبية وفي الترجمة وهي كتب متقنة شكلا ومضمونا وزاد مفعم بالعلم والمعرفة يحتاجه الطفل في عصر صار فيه هذا الزاد نادرا بسبب كثرة المشوه وعزارة التجاري ".
وأعلن بعد ذلك الاستاذ حارب الظاهري اسماء الفائزين بجائزة الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان لقصة الطفل العربي .. حيث نالت قصة " رحلة الكتاب المسحور " للكاتب أحمد كمال زكي على المركز الأول في حين حصلت قصة " رسام الاحلام " للكاتب عارف الخطيب على المركز الثاني ..
فيما نالت قصة " أنا فقط مختلفة " للكاتبة نوف عبدالله العتيبي على المركز الثالث.
وأضاف الظاهري أن جائزة الشيخة سلامة بنت هزاع بن زايد للسيرة القصصية ذهبت للكاتب هيمى مصطفى المفتي عن قصته " عمير بن سعد_ فتى جريء في الحق ".. في حين نالت الكاتبة سهير داري اومري المركز الثاني عن قصتها " الخنساء شاعرة العرب وأم الشهداء ".. فيما حجبت الجائزة الثالثة .
أما جائزة الشيخ زايد بن هزاع بن زايد آل نهيان لمسرح الطفل العربي فقد نالت قصة " مسرحية الأمير الصغير " للكاتب أمين عبدالمقصور رزق مصطفى المركز الاول .. فيما حصلت مسرحية " المحتال " للكاتب نصر ابراهيم محسن على المركزالثاني في حين حجبت الجائزة الثالثة.
وفي فئة الشعر حصل الشاعر محمود محمد سليمان الدليمي على المركز الاول في جائزة الشيخة ميرا بنت هزاع بن زايد آل نهيان لشعر الطفل العربي عن مجموعته " فراشات قوس قزح ".. فيما حصل الشاعر عامر محمد الدبك على المركز الثاني عن مجموعته " نشيد الخالدين ".. فيما حصل الشاعر عبدالرزاق حمدو الدرباس عن مجموعته " تباشير الفجر " .
أما في الترجمة فقد حصل على المركز الاول في جائزة الشيخ محمد بن هزاع بن زايد ال نهيان للترجمة طارق جلال المصري عن ترجمة كتاب " حكاية الصقر شاهين " الى اللغة الانجليزية في حين حجبت الجائزة الثانية والثالثة .
جدير بالذكر أن " جوائز مسابقات أنجال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي " .. انطلقت عام 1996 وهي تقدم حوافز متميزة لأفضل الاعمال وتخضع لتقييم دقيق محكم من أساتذة متخصصين .. وتهدف الى تحفيز اقلام الادباء العرب الى الكتابة للطفل العربي لتعميق فكره وإغناء خياله وتوسيع مداركه .
نقلا عن وام
2009/06/14
اتحاد كتّاب مصر جهة ترشيح رسمية لجائزة “نوبل”
اتحاد كتّاب مصر جهة ترشيح رسمية لجائزة “نوبل”
وافقت مؤسسة نوبل في السويد على اعتبار اتحاد كتّاب مصر الجهة الرسمية التي ترشح الأدباء المصريين سنوياً للحصول على جائزة نوبل في الآداب.
وتلقى محمد سلماوي رئيس الاتحاد خطاباً من مؤسسة نوبل في استوكهلم يفيد بأن المؤسسة ستقوم سنوياً بإرسال الأوراق الخاصة بالترشيح في أكتوبر من كل عام إلى الاتحاد ليقوم بتسمية مرشحه للجائزة للعام التالي، وفقاً للقواعد المعمول بها للترشيح على أن يصل ترشيح الاتحاد إلى مؤسسة نوبل قبل نهاية يناير/كانون الثاني.
وقال سلماوي إن الاتحاد سيقوم بوضع نظام مؤسسي للترشيح يتضمن استطلاع رأي المنظمات والهيئات الأدبية في مصر باعتبار الاتحاد أول جهة مصرية تضطلع بهذه المهمة.
نقلا عن الخليج الإماراتية
2009/06/12
العدد الثلاثون من مجلة الكلمة: أسئلة الكتابة الجديدة في العالم العربي
العدد الثلاثون من مجلة الكلمة: أسئلة الكتابة الجديدة في العالم العربي
سعدي يوسف، المسرح المغربي والنص الرقمي التفاعلي
صدر العدد الجديد {الثلاثون، يونيو2009} من مجلة الكلمة، الشهرية الأدبية الفكرية الالكترونية والتي يرأس تحريرها الدكتور صبري حافظ. حيث تواصل المجلة انفتاحها على مختلف وجوه الإبداع واستقصاءات الإنسانيات والعلوم الإجتماعية، وحوار مثري حول الثقافة العربية في جغرافياتها الفكرية والأدبية المتعددة. وهكذا تفتح الكلمة في عددها الجديد أسئلة الكتابة الجديدة في العالم العربي، الملف الذي أعده للكلمة محررها ومراسلها في المغرب الكاتب عبدالحق ميفراني، الملف استقصاءا متعدد المحاور لأسئلة الكتابة الجديدة، تتعرف من خلاله عبر الشهادة والدراسة والنص الإبداعي في نوع من اللجوء لتعدد اللغات والمنطلقات، على جمالياتها واجتهاداتها النظرية وتحققاتها الإبداعية معا. فقد برز في السنوات الأخيرة بالمشهد الثقافي العربي مفهوم "الكتابة الجديدة" وتكرر خصوصا مع التجارب النصية والإبداعية التي أسهمت بشكل لافت في طرح استراتيجيات جديدة تهم أسئلة الكتابة، ورؤى وبنى فنية تخلخل النسق الثقافي العام. كما يحفل العدد ببحوث ودراسات تهم مختلف الأجناس والأنساق الإبداعية، حيث يتناول الباحث المسرحي سالم اكويندي "المسرح المغربي بين الفرجة والنسق السياسي" راصدا خصوصية أصول الفعل المسرحي في المغرب، ومبينا سمات ارتباطها بالنسق الثقافي العام، والذي لم يكن استدماجياً بقدر ما كان عضوياً. ويؤكد على أن فرادة طقس الفرجة. فيما يغامر الباحث باقر جاسم محمد في "متون متجاورة متساكنة"، في أصقاع نقدية جديدة يسعى فيها إلى استقصاء كيفية التعامل مع النص الرقمي التفاعلي الجديد. ويحفل العدد الجديد من الكلمة بالعديد من النصوص الإبداعية حيث يكتب الشاعر المرموق سعدي يوسف عن "أول آيار في موريس بلاتسه"، ويخص الروائي المصري صبحي موسى الكلمة بنصه الروائي الجديد "أساطير رجل الثلاثاء"، هذا الى جانب الأبواب الثابتة المعتادة. وتفتتح الباحثة السودانية خديجة صفوت باب دراسات بقراءة معمقة وسمتها ب "كيف تكتم السرديات الملفقة أنفاس الحقيقة" تعتمد على الحفر في أركيولوجيا التاريخ الحضاري والاقتصادي والسياسي وراء صعود أوباما للحكم في أمريكا من ناحية، وعلى إماطة اللثام عن المسكوت عنه وفضح الدعاوى الزائفة التي تتطلسم علي الوعي بسردياتها الملفقة من ناحية أخرى. فيما يتوقف الناقد نبيه القاسم في "سبحة لسجلات سميح القاسم" عند أحدث دواوين الشاعر الفلسطيني الكبير مقدما حفرا في أركيولوجيا العنوان، وتحليلا لبنية القصيدة، ولتنويعات الشكل وتشكلات المعنى المختلفة فيه. وتقارب الباحثة اليمنية صباح الإرياني في "بين عمومية الانكفاء المحلي وخصوصية المستبد الشمولية" رواية "باطيو بينيطو"، الرواية التي نشرتها (الكلمة) في يناير الماضي، كاشفة عن تضافر البصيرة النقدية المرهفة مع رؤى عالمة اجتماع حصيفة، في قراءة تفتح الرواية على الواقع العربي وعوالم مهمشيه الممتدة من اليمن حتى المغرب، وعلى اشتباكها الإشكالي مع المحرمات الثلاثة: الدين والجنس والسياسة. والى جانب هذا كله، يهدي الشاعر الجزائري بشير ضيف الله دراسة "«الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي» الى الكاتب الجزائري الكبير الطاهر وطار متمنيا له الشفاء في رحلته العلاجية. وتقارب هذه الدراسة روايته الأخيرة مقاربة سيميائية وسياسية معا، كاشفة عن دلالات العتبات، ومحتوى البنية الروائية، وعن طبقات المعنى المتوارية من ورائهما. ويتوقف الباحث المغربي محمد مريني في"«الرواية المغربية» للخطيبي" متوقفا عند ريادة كتاب الباحث المغربي عبدالكبير الخطيبي الذي رحل عنا مؤخرا، وعمق استبصاراته ووعيه الباكر بما بلوره إدوار سعيد من أليات ارتحالات النظرية النقدية وضرورات تحويرها عند تطبيقها على أعمال من ثقافة مغايرة وسياقات مختلفة. ليختتم باب دراسات بالقسم الثاني من دراسة كسلمان وويثروب "النقد الحديث للعهد الجديد خلال القرن العشرين".
قصائد العدد الجديد من الكلمة تزينها نصوص الشعراء: سعدي يوسف، إليخاندرا بيزاريك {ترجمة حمو بوشحار}، نمر سعدي، عماد الدين موسى، كمال أخلاقي، وصالح بن سعد الزهراني. الى جانب رواية المبدع صبحي موسى "أساطير رجل الثلاثاء" التي تكشف عن تواريخ الجماعات الإسلامية السياسية. يحفل العدد بقصص المبدعين: عائد خصباك، محمد اكويندي، جمال محمد ابراهيم، الشريف حبيلة، خالد عاشور.
في باب نقد، نقرأ لموريس أولندر {ترجمة الباحث محمد آيت لعميم} عن "لغات الجنة" حيث يتعقب أولندر المسارات التي سلكها الآباء المؤسسون لعلوم الفيلولوجيا المقارنة، واللسانيات الهندو ـ أوروبيّة، وتاريخ الحضارات. في مراجعته التحليلية، يلفت الباحث عبدالغني عبدالله الانتباه، في "بين الأصالة والمعاصرة" إلى عمق الجوانب الجديرة بالبحث في شخص المويلحي المثقف ومؤلفه الشهير. ويتناول أسلوبيّة نصه وحواره مع التخييل والواقع والتراث. والى جانب دراسة الباحث المغربي سالم اكويندي حول "المسرح المغربي بين الفرجة والنسق السياسي"، يقارب الكاتب الفلسطيني نبيل عودة أخلاقيات حرية الرأي. ويكتب الكاتب عبدالوهاب الملوح عن "فأس الشابّي .. من أكل كبد بروميثيوس" ململما الآراء النقدية التي تجسد محاولات الشابي لتحقيق انطلاقة شعرية مغايرة. أما الكاتب محمود الباتع فيختتم هذا الباب، ب"خيار المثقف بين النفي والانتحار" متأملا وصية حنامينا وعبرها يشيد الكاتب مقالته على فعل تمويت المثقف العربي، وإقصائه عن الظاهرة الثقافية، واستلابه عن ذاته وعن موقفه من الواقع.
ملف العدد الجديد من الكلمة "اسئلة الكتابة الجديدة في العالم العربي" والذي أعده الكاتب عبدالحق ميفراني يمثل استقصاءا متعدد المحاور لأسئلة الكتابة الجديدة، تتعرف من خلاله عبر الشهادة والدراسة والنص الإبداعي في نوع من اللجوء لتعدد اللغات والمنطلقات، على جمالياتها واجتهاداتها النظرية وتحققاتها الإبداعية معا. فقد برز في السنوات الأخيرة بالمشهد الثقافي العربي مفهوم "الكتابة الجديدة" وتكرر خصوصا مع التجارب النصية والإبداعية التي أسهمت بشكل لافت في طرح استراتيجيات جديدة تهم أسئلة الكتابة، ورؤى وبنى فنية تخلخل النسق الثقافي العام. الملف شارك فيه أربعة وثلاثون {34} مبدعا عربيا يمثلون حساسيات ثقافية متعددة.
في باب علامات، يعود الباحث الدكتور محمد زهير الى استقصاء الذاكرة الثقافية في المغرب من خلال "عبد العزيز بنعبد الله فيناقش العلاقة بين العلم والشاعرية". أما مواجهات العدد فتقربنا من عوالم الكاتب الكبير محمد البساطي، في حوار أجراه هشام بن شاوي، حوار استثنائي مليء بعمق وروح البساطي العذبة.
باب كتب افتتح بمقال الشاعر والناقد عبداللطيف الوراري "في شعرية هنري ميشونيك"، وعبره نعيد اكتشاف جزء من انشغالات الراحل والأسئلة التي شغلته طيلة مسيرته الإبداعية والنقدية. أما الناقد فتحي عبدالله فيكتب عن "تحقير الذات وإهانتها" متمثلا مفهوم السرد الكوني. الناقد السوري خالد زغريت يقارب ديوان الشاعر الأردني موسى احوامدة، والذي يعتبره نموذجا خاصا لتألّق بعض التجارب التي تتابع حمل راية التحديث بمسوغات موضوعية. ويتوقف الناقد العراقي عبدالكريم كاظم في "واقع السلطة والدكتاتور" عند أحدى أشهر روايات الكاتب الكولومبي الشهير جابرييل جارثيا ماركيز، مستقصيا حضور شخصية الديكتاتور في النص كحضور أنساني وكأمثولة. في حين، ترصد الناقدة اللبنانية سلفانا الخوري "التشهي نوستالجيا البلاد المؤجلة" نصا روائيا عراقيا يعالج الجنس والذكورة والسلطة، وتتوقف عند الدلالات الثاوية خلف هذه المقولات من خلال تتبع المبنى الحكائي والشخصيات .. وصولا الى استخلاص رؤية النص العميقة. ويختتم السوسيولوج المغربي عبدالرحيم العطري هذا الباب بمراجعته "كيف يدير المغاربة طقوس المقدس؟" الكتاب الذي يمثل مدخلا نوعيا لقراءة أنماط التدين بالمجتمع المغربي.
بالإضافة إلى ذلك تقدم المجلة رسائل وتقارير" و"أنشطة ثقافية"، تغطيان راهن الوضع الثقافي في الوطن العربي. لقراءة هذه المواد اذهب إلى موقع الكلمة في الانترنت:
ندوة عن كتاب «مصر في قصص كتابها المُعاصرين» بهيئة الكتاب
ندوة عن كتاب «مصر في قصص كتابها المُعاصرين» بهيئة الكتاب
تنظم ندوة مساء الثلاثاء القادم (16/6/2009م) فى مبنى هيئة الكتاب بالقاهرة عن كتاب " مصر فى قصص كتابها المعاصرين" للروائي الكبير محمد جبريل ، يتحدث فيها د . شبل الكومى ، د . صلاح قنصوة ، د . صلاح الراوى ، محمد قطب ، مهندس أحمد شعبان ...وغيرهم.
كتاب «مصر في قصص كتابها المُعاصرين» لمحمد جبريل صدر في مجلدين في 1400 صفحة عن مكتبة الأسرة في مصر، وكان الكتاب قد حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الأدب عام 1975م. و يرصد الملامح المصرية في الأعمال القصصية والروائية، لكل الأجيال بدءاً من هيكل ومحمود طاهر لاشين، حتى آخر الأجيال الأدبية.
وقد درّس الدكتور شارل فيال هذا الكتاب لطلاّبه في جامعة السوربون، باعتباره نموذجاً للدراسة الاجتماعية للأدب.