الصفحات

2012/06/30

مسابقة جائزة ساويرس الثقافية لعام 2012 - الدورة الثامنة

 
مسابقة جائزة ساويرس الثقافية لعام 2012 - الدورة الثامنة
 

يسر مؤسسة ساويرس أن تعلن عن فتح باب التقدم لجائزة ساويرس الثقافية اعتبارا من الأحد 1 يوليو وحتى الخميس 16 أغسطس 2012. تستقبل أمانة الجائزة الأعمال المشاركة يومياً  من العاشرة صباحا وحتى الثالثة ظهرا ماعدا يومي الجمعة والسبت، ولن يلتفت للأعمال الواردة قبل أو  بعد هذا التاريخ.
يتم تقييم الأعمال بواسطة لجان محايدة مشكلة من كبار النقاد والأدباء والسينمائيين والمسرحيين وأساتذة الدراما، وتعلن نتائج المسابقة في حفل كبير يعقد خلال النصف الأول من شهر يناير 2013.
ولأول مرة سيتم تسليط الضوء إعلاميا على شباب المبدعين الذين يصلون إلى القائمة القصيرة من المرشحين للفوز في كل فرع من فروع الجائزة الخاصة بشباب الأدباء، وذلك خلال شهر ديسمبر 2012.
نتمنى لجميع المتسابقين حظا طيبا

جائزة أفضل عمل روائي و مجموعة قصصية
الفرع الأول (كبار الأدباء)
  • ·     جائزة أفضل عمل روائي، وقيمتها 100,000 جنيه مصري
  • ·     جائزة أفضل مجموعة قصصية، وقيمتها  100,000 جنيه مصري
الفرع الثاني (شباب الأدباء)
  • ·     جائزة أفضل عمل روائي:  
المركز الأول: 40,000 جنيه                المركز الثاني: 30,000جنيه
  • ·     جائزة أفضل مجموعة قصصية:
المركز الأول: 40,000جنيه                 المركز الثاني: 30,000جنيه
شروط الجائزة:
  • أن يكون العمل المُقدم قد صدر خلال الفترة ما بين عام 2009 وعام 2011
  • ألا يزيد عمر المتقدم لجائزة الفرع الثاني (شباب الأدباء) عن 40 عاماً (في أغسطس 2012)
جائزة أفضل سيناريو
الفرع الأول (كبار الكتاب)
قيمة الجائزة 10,000 جنيه مصري
الفرع الثاني (شباب الكتاب)
  جائزة "العمل الأول" لأفضل سيناريو مكتوب مباشرة للسينما أو مأخوذ عن عمل أدبي مصري منشور:
قيمة الجائزة 80,000جنيه مصري.
شروط الجائزة:
  • ألا يكون قد بدأ تنفيذ إنتاج السيناريو المُقدم حتى 16 أغسطس 2012
  • أن يُرفق مع نص السيناريو المُقدم الخط الدرامي العام للعمل فيما لا يزيد عن 5 صفحات.\
  • يشترط في الفرع الثاني الخاص بشباب الأدباء ألا يكون المتسابق قد عرض له سيناريو سينمائي على الشاشة من قبل
  • ألا يزيد عمر المتقدم لجائزة شباب الكتاب في هذه الدورة عن 40 عاماً (في أغسطس 2012)
  • إذا كان السيناريو مأخوذا عن عمل أدبي، فيشترط أن يقدم المتسابق الموافقة الكتابية للمؤلف الأصلي للقصة على تحويلها إلى سيناريو
جائزة أفضل نص مسرحي
المركز الأول:  وقيمة الجائزة 100,000جنيه مصري
المركز الثاني:  وقيمة الجائزة 50,000 جنيه مصري
شروط الجائزة:
  • لا يشترط في المتقدم سن محدد
  • ألا يكون العمل المُقدم قد سبق عرضه على خشبة المسرح بشكل احترافي
  • أن يُرفق مع النص المسرحي المُقدم الخط الدرامي العام للعمل فيما لا يزيد عن 5 صفحات.
شروط عامة:
  1. أن يكون المتقدم مصري الجنسية
  2. يتم التقدم بعمل واحد فقط لكل مؤلف بالفرع
  3. ألا يكون العمل المُقدم قد حصل على جائزة من قبل
  4. في حالة الأعمال المأخوذة عن نصوص أدبية في كل من فرعي السيناريو والمسرح، يشترط أن تكون عن نص أدبي مصري
  5. تقبل الأعمال المرشحة من الأفراد وكذلك من الهيئات الثقافية والجامعات والمؤسسات
  6. يسلم المتسابق 6 نسخ من كل عمل يتم التقدم به سواء روائي أو قصصي أو مسرحي أو سيناريو، ويرفق بها صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي للمتسابق، والسيرة الذاتية الخاصة بالمؤلف (بالنسبة لشباب الأدباء والكتاب) إلى العنوان التالي: 10ش الديوان، جاردن سيتي - الدور الأول شقة رقم 3
  7. المؤسسة غير ملزمة بإعادة النسخ المقدمة
على من يرغب في التقدم للمسابقة، يرجى استيفاء استمارة الاشتراك بالضغط هنا 

أصلان ووحيد حامد والجوهري يفوزون بجوائز النيل لعام 2012

أصلان ووحيد حامد والجوهري يفوزون بجوائز النيل لعام 2012
قيمة كل جائزة من الجوائز أربعمائة ألف جنيه وميدالية ذهبية

 أولاً: الفنون  :
- وحيد حامد

ثانيًا: الآداب :
- إبراهيم أصلان

ثالثًا: العلوم الاجتماعية :
- محمد الجوهري

البساطي وسلماوي وأبوسنة يفوزون بالتقديرية ،وعرب "بعد الاستقالة" يحصد الجائزة


البساطي وسلماوي وأبوسنة يفوزون بالتقديرية
وعرب "بعد الاستقالة" يحصد الجائزة

قيمة كل جائزة من الجوائز التقديرية مائتا ألف جنيه ، وميدالية ذهبية، وتشمل
ثلاث جوائز للفنون، ثلاث جوائز للآداب، أربعة جوائز للعلوم الاجتماعية
 
أولا: الآداب :
- محمد البساطي
- محمد سلماوي
- محمد إبراهيم أبو سنة

ثانيًا : العلوم الاجتماعية :
محمد صابر عرب

- آمال صادق
- نادية حليم
وحجبت الجائزة الرابعة

ثالثًا : الفنون :
- عبد الهادي الوشاحي
- حسن عبد السلام
- محمد كامل القليوبي

السيد نجم يرصد المنتج الثقافي لثورة25يناير


السيد نجم يرصد المنتج الثقافي لثورة25يناير

صدر للأديب "السيد نجم" كتاب "ثورة 25يناير.. رؤية ثقافية ونماذج إبداعية" عن سلسلة "إبداعات الثورة" عن هيئة قصور الثقافة. هذا الكتاب ليس ببليوجرافي للثورة، وان لمس القارئ قدر غير قليل من جملة ما نشر بالصحف والمجلات، وما تم تدوينه على الشاشة الزرقاء فى المدونات والفيس بوك وتويتر، وأيضا بعض الكتب التي نشرت.. فى محاولة للبحث عن البعد الثقافي للثورة.

وقد عمل على ابراز دلالة أن الثورة 25يناير، هي ثورة ثقافية.. بداية من توظيف تقنية ثقافية جديدة (الشبكة العنكبوتية).. إلى جيل شاب جديد، أكد مقولات نظرية حول تعريف "المثقف" الجديد مع التقنية الرقمية.. إلى ملامسة أفكار الثورة (دوافعها وتأثيراتها اليومية).

الكتاب محاولة للبحث عن "الجوهر".. عن "الثقافي" الباقي والمتنامي، خلف كل ما هو ظاهر وقد يبدو أحيانا غير سار وغائم! وبالتالي للبحث عن البعد الحقيقي والقادر على تنمية المجتمع، ذلك بالبحث عن الملامح الثقافية فى أحداث ومعطيات تلك الثورة،  بداية من الوسيلة (فهي ليست ثورة نهض بها الجيش بقوته الضاربة، ولا هي ثورة نهضت بها أيديولوجيا حزب أو اتجاه تجمع فكرى ما، ولا هي ثورة تجمع فئوي أو نقابي أو عمالي!) بل هي ثورة اعتمدت على عنصرين: الشباب ووسيلة ثقافية معاصرة (ثم جموع شعب).

ثم كان المنتج الذهني اليومي طوال 18يوما قبل سقوط رأس النظام.. بداية من الشعارات التي رفعها الثوار.. إلى التدوينات التي سجلها الجميع على الفيس بوك والتويتر والمدونات.. إلى جملة ما أبدعة البعض من أشعار وقصص، فيما نشرت القليل من الروايات خلال عام2011م.

أوضح الكاتب أن العلاقة بين الإعلام الرقمي والمقاومة/ الثورة والمثقف معا، معقدا بحيث يدخلنا سريعا إلى حلقة "العولمة" غير المحددة. من هنا بدت تجربة ثورة 25يناير الثقافية رائدة للتجارب الثورية المعاصرة كلها، حيث جاء دور (المثقف) المسلح بمفاهيم المقاومة والواعي بالتقنية المتاحة أمامه.. حتى يمكن القول الآن، أن الثورة المصرية، أثبتت افتراضية نظرية تناولتها الأقلام حول مفهوم الثقافة مع التقنية الجديدة: أن أصبحت الثقافة مرادفة لمفهوم التنمية فى القرن الجديد، كما أصبحت تكنولوجيا المعلومات رافدا للثقافة.
كما تناول الكاتب التعريف بمفهوم "الثورة" وأنواعها.. الثورة هي عمل يتسم بالعنف، جماعي، موجه ضد السلطة القائمة، من أجل أهداف مشروعة، وهى ظاهرة فاعلة ومؤثرة في التاريخ السياسي للجماعات البشرية.. الثورة هي ظاهرة إنسانية، أزلية/ أبدية، رصدتها صفحات التاريخ، ولا ينتظر أن تختفي.. الثورة هي التعبير العنيف الظاهر، نتيجة الصراع الخفي، بين جموع الأفراد والسلطة/ الإدارة القائمة عليها.. وغيرها.                                                                                                        
التعريف الحديث للثورة: الثورة هي التغيير الذي يحدثه الشعب من خلال أدواته، مثل "القوات المسلحة" أو "المنظمات والتجمعات الشعبية مثل النقابات".. وقد تندلع الثورة من خلال قادة وشخصيات، غالبا تتبنى فكرا جديدا، مثل "غاندي".                                                                 
أما أنواع الثورات.. أولها.. الثورة الشعبية:  وهى تلك التي يتبناها ويسعى إليها ويحققها، جموع الناس فى بلده.. ويعبر عنها الآن بثورات "الربيع العربي" فى تونس- مصر- اليمن، وجملة ما ترصده وسائل الإعلام فى عدد من البلدان العربية.
ربما أشهر نماذج الثورات الشعبية فى التاريخ الحديث هي الثورة الفرنسية عام 1789م.. وفى التاريخ المعاصر، ثورات أوروبا الشرقية عام 1989م.. ثم ثورة "أوكرانيا" المعروفة بالثورة البرتقالية في نوفمبر 2004م.
النوع الأخر هي الثورة العسكرية:  وهي التي قد تسمى انقلابا، كما ثورة 23يوليو بمصر، وتلك التي شاعت وسادت فى قارة أمريكا الجنوبية (اللاتينية)، خلال عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين. وقد تبدأ الثورة العسكرية على شكل مقاومي، حيث تنشط المقاومة المسلحة فى مواجهة محتل أو مستعمر.. مثل الثورة الجزائرية (1954-1962م). 
بينما أوضح الكاتب "خصائص الثائر" بالتالي: الثائر هو شخصية تتسم بالايجابية والتفاعلية،                                                                      لدية ما يبرر به سلوكه الرافض، مع الشعور الكامن لديه من الإحباط بسبب تراكم المشاكل، والشعور بالغضب لعدم حل تلك المشاكل. وغالبا ما يكون هذا الإحباط والغضب شائعا بين أفراد الجماعة من حوله.  فالخروج للثورة وان بدا سلوكا فرديا، فهو معضد من الجماعة حتما، وإلا فشلت الثورة. لذا كان ارتباط مصطلح الثورة، بدلالة مقولة "الإرادة الشعبية"..
وتتنوع النماذج الإبداعية التي طرحها الكاتب.. بداية من الشعارات التي حلل دلالاتها، مثل تلك التي جاءت مواكبة للأحداث، أو تلك التي تبرز أسباب الثورة، وتلك التي تخاطب الخصم بالاسم أو الوظيفة أو الهوية، وكذلك تلك التي تخاطب الشهيد.. أما الشعارات الضاحكة فهي كثيرة ومتنوعة، مثل "ارحل.. عاوز أتجوز"، "ارحل.. مراتى وحشتني"، "ارحل بقى.. ايدى وجعتني"...
كما كان الفصل الخاص بالتدوين من الفصول اللافتة، وأشار الكاتب إلى أهم المدونات التي شاركت فى الثورة، مثل مدونة "عبدالرحمن منصور" وهو من الرعيل الأول الذي مهد لتجميع الشباب، ومنذ حادثة خالد سعيد. ومدونة "إيمان محمد" التي اتسمت بالموضوعية والتحليل  السياسي والعلمي. كذلك عرض الكاتب لعدد من المدونات التي ولدت مع مولد الثورة وتابعت الأحداث دقيقة بدقيقة، وبلورة مفهوم الإعلام البديل.
جاء الفصل الخاص بالشعر، معبرا عن تفاعل كل الأشكال الشعرية ودارسه وأنماطه.. شعر تقليدي، شعر التفعيلة، قصيدة النثر، الشعر العامي والزجل.. ونماذج للشعراء: "أحمد فؤاد نجم، حسن النجار، اشرف الشافعي، إبراهيم عطية، وغيرهم. وتوقف مع الشاعرين "محمد فريد ابوسعدة" و"سعدي يوسف". فيما أشار إلى أول كتاب شعري للناقد "احمد عبدالرازق ابوالعلا ".
ثم فصل السرد القصصي والروائي، الذي كشف فيه عن قلة إنتاج القصة القصيرة نسبيا عن القصائد الشعرية، واقلهما إنتاج الرواية. فأشار إلى قصص "محمد محمد مستجاب"، "منير المنيرى"، "السيد نجم".. ثم كانت روايات "هشام الخشن"، "أسماء الطنانى"، والنص السردي الطويل للكاتب المربى "محمد سعيد الريحاني".
إن جملة ما تم عرضه ليس حصرا لإبداعات الثورة، ولكن كان حرص الكاتب أكثر على التقاط كافة الأنماط والأجناس قدر المتاح.. وهى كثيرة ومتنوعة، بقدر عظم الحدث.. ثورة 25يناير2011م.
Ab_negm@yahoo.com

إعلان نتائج جوائز الدولة للتفوق في مجال الفنون والآداب لعام 2011


جوائز الدولة للتفوق في مجال الفنون والآداب لعام 2011
  قيمة كل جائزة من جوائز الدولة للتفوق مائة ألف جنيه مصرى ، وميدالية فضية
 
أولا : الفنون :
- أبو العلا السلاموني
- سمير الجندي
ثانيا: الآداب:
     - حسن طلب
     - هالة البدري 

ثالثًا : العلوم الاجتماعية :
- أحمد السيد النجار
- عمار علي حسن
وحجبت الجائزة الثالثة

إعلان نتائج جوائز الدولة التشجيعية

جوائز الدولة التشجيعيةلعام 2011

 قيمة كل جائزة من الجوائز التشجيعية خمسين ألف جنيه

أولا : الفنـــــون :
- أ.د. محمد سعد باشا رياض
مؤلفة موسيقية للأوركسترا السيمفوني الكبير
-  الفنان / طارق الكومي
معالجات نحتية حديثة للشكل الإنساني

ثانيًا : الآداب :
- الشاعر / محمد توفيق
شعر الأغنية بالعامية
- الشاعر / محمد منصور
ديوان شعر التفعيلة
- أ. منير حسين عبد الله
ترجمة كتاب عن فلسفة العلم
- أ. هدرا جرجس زخاري
قصة قصيرة
- أ. أحمد محمد عبد اللطيف
الرواية
- أ. سحر عبد الله يوسف
رسوم للأطفال

ثالثًا : العلوم الاجتماعية :
- أ.د. أحمد محمد حامد مجرية
علم النفس العصبي
- أ. جمال علي مشعل
التاريخ القديم
- أ.د. نجاح محسن مدبولي خليل
الفلسفة السياسية
- أ.د. هشام عطية عبد المقصود محمد
الإعلام والصحافة

رابعًا : العلوم الاقتصادية والقانونية :
- أ. عبد السلام علي نوير منصور
نظم سياسية
- د. محمد عبد المجيد محمد إسماعيل
القانون العام " القانون الدستوري والقانون الإداري "
- أ.د. أحمد محمد عبد الظاهر موسى
القانون الجنائي " قانون العقوبات وقانون الإجراءات الجنائية وعلم الإجرام وعلم العقاب "
- أ.د. محمد عبد السلام كامل أبو خزيم
الشريعة الإسلامية

"ثورة 25يناير.. رؤية ثقافية ونماذج تطبيقية" كتاب جديد للدكتور السيد نجم

"ثورة 25يناير.. رؤية ثقافية ونماذج تطبيقية" كتاب جديد للدكتور السيد نجم
صدر بالأسواق للأديب السيد نجم أول كتاب تحليل ثقافي حول ثورة 25يناير بعنوان "ثورة 25يناير.. رؤية ثقافية ونماذج تطبيقية" عن سلسلة "إبداعات الثورة"، عن هيئة قصور الثقافة. واعتقد جازما أن ثورة الشباب توافقت مع الثورة الرقمية وبتفاعله مع المنجز الرقمى الجديد.. حيث القارئ الكاتب المتفاعل بعد مرحلة القارئ السلبي. كما تناول الكتاب تحليلا ثقافيا للمنتج الإبداعي للثورة فى مجالات الإبداع المختلفة، عن الفترة من 25 يناير حتى 31ديسمبر2011م.. وقد تضمن الكتاب القسم الأول حول علاقة الشباب بالتقنية الرقمية ودلالاتها، ثم العديد من النماذج الإبداعية مع تحليلها فى مجال الشعارات، الهتافات، المدونات، الأشعار، القصص، الروايات، الرسوم الكاريكاتيرية.

الأربعاء مناقشة مسرحية "غنائم الملاعين" لأحمد الأبلج


الأربعاء مناقشة مسرحية "غنائم الملاعين" لأحمد الأبلج

ينظم نادي الأدب ببيت ثقافة سنورس أمسية نقدية الأربعاء 4 يوليو  2012 لمناقشة مسرحية "غنائم الملاعين" لأحمد الأبلج
يشارك في  المناقشة الشاعر يسري حسان رئيس تحرير مجلة مسرحنا، والكاتب المسرحي منتصر ثابت، والمخرج المسرحي عادل حسان.
الأمسية تعقد في السابعة مساءا بمكتبة الطفل بسنورس ويديرها الشاعر والروائي أحمد قرني.
والدعوة عامة..

2012/06/29

ندوةٌ حول كتاب نضال جبلي الصَّادر عن دار نعمان للثَّقافة صلاةُ القلب عتبةُ المُشاهدة


ندوةٌ حول كتاب نضال جبلي الصَّادر عن دار نعمان للثَّقافة
صلاةُ القلب عتبةُ المُشاهدة

صدر عن دار نعمان للثَّقافة كتابُ "صلاة القلب عتبة المشاهدة" للأب الدُّكتور نضال جبلي المخلِّصي.
يقعُ الكتابُ الأنيقُ في 144 صفحة من الحجم الوسط، وقد قدَّمَ له المطران عصام درويش، وممَّا جاء في المقدِّمة:
"يَدلُّ الأبُ نضالٌ القارئَ إلى السَّبيل الأسهل ليتعلَّمَ الصَّلاةَ، ويُركِّزَ على تكرار اسم يسوعَ القدُّوس: "أيُّها الرَّبُّ يسوعُ المسيح ابنُ الله الحي، ارحَمني أنا الخاطئَ وخلِّصني"، حتَّى يبلعَ حالةَ المُشاهَدَةِ الرُّوحيَّةِ الفائِقَةِ الطَّبيعَة...
"نباركُ للأب نضالٍ هذا الكتابَ لأنَّه يرسمُ لنا الطَّريقَ إلى الرَّجاء، وإلى غبطة الحبِّ الإلهيِّ، فالإنسانُ يجدُ ذاته بالصَّلاة، وعندما يتخلَّى عنها، يفقدُ النِّعمةَ، أمَّا إذا اعتادَها، فيصلُ إلى "قامة ملء المسيح". فشكرًا للمؤلِّف لأنَّه، بكتابه هذا، يُغني المكتبةَ الرُّوحيَّةَ العربيَّة. وإنَّنا لَنَطلبُ من أبنائنا وبناتنا أن يتأمَّلوا بما جاءَ في هذا الكتاب، فيكون لهم "فكرُ المسيح" (1كورنثوس 2/12)، ويصلُّوا لينزلَ عليهم المُعَزِّي، روحُ الحقِّ الذي يُعلِّمُنا كلَّ شيء".
وأمَّا الأب نضال جبلي المخلِّصي فراهبٌ وكاهن، من مواليد دمشق (سوريا) عامَ 1970. سيمَ على مذابح الرُّهبانيَّة الباسيليَّة المُخَلِّصيَّة في العاشر من أيلول 1993. درسَ اللاَّهوتَ في الجامعة "الغريغوريَّة" الحَبريَّة للآباء اليسوعيِّين بروما، وحازَ الدُّكتوراه في اللاَّهوت الرُّوحيِّ من جامعة الـ "تِرِزْيانوم" الحَبريَّة للآباء الكرمليِّين بالمدينة عَينها عامَ 2006. يُدَرِّسُ موادَّ اللاَّهوت الرُّوحيِّ في أكثرَ من جامعةٍ ومعهدٍ في لبنان، وهو مُدَبِّرٌ ثالثٌ في رهبانيَّته، ورئيسُ الإكليريكيَّة المُخَلِّصيَّة الكبرى في جعيتا (من أعمال كسروان). له أطروحة دُكتوراه (بالإيطاليَّة) بموضوع "روحانيَّة الرُّهبانيَّة الباسيليَّة المُخَلِّصيَّة على ضوء نعمة التَّأسيس"، إلى كُتَيِّبَين في سلسلة "أُمسِيات الأحد" ("بطلُ الفَضائل الأب بشارة أبو مراد" و"روحانيَّة المُكَرَّس")، وبحثٍ بعنوان "روحانيَّة المِطران أفتيموس الصَّيفي، مؤسِّس الرُّهبانيَّة المُخَلِّصيَّة"، ومُقَرَّراتِ موادَّ جامعيَّةٍ، ولاسيَّما منها: "الإرشاد الرُّوحيّ"، "اللاَّهوت الرُّوحيّ"، "علم النَّفس والحياة الرُّوحيَّة"، اللِّيتُرجيا والحياة الرُّوحيَّة".
        هذا، وجرى حفلُ توقيع الكتاب، بتعريفٍ من الشَّاعر المُلهَم الياس خليل. وقد تكلَّمَ كلٌّ من الدُّكتور الفقيه ميشال كعدي باسم دار نعمان للثَّقافة، والمطران عصام درويش، راعي الحَفل، والأب جبلي الَّذي عرَّفَ بكتابه قبل أن يتسلَّمَ شهادةَ تكريمٍ من الأديب ناجي نعمان. وتخلَّلَتِ الكلمات معزوفاتٌ لسيلين حجيلي، وتراتيلُ للشَّمَّاس حنَّا كنعان ولجوقة الإكليريكيَّة المخلِّصيَّة في سهيلة حيث أُقيمَ الحفل. وانتقلَ الجمهور إلى كوكتيل المناسبة، وإلى توقيع الكتاب من قِبَل المؤلِّف، كما إلى توزيعٍ مجَّانيٍّ لآخر إصدارات مؤسَّسة ناجي نعمان للثَّقافة بالمجَّان.

ننفرد بنص المذكرة القانونية ضد د.طارق النعماني من لجنة ثقافة الطفل


لجنة ثقافة الطفل تطالب بالتحقيق مع د.طارق النعماني
ننفرد بنشر المذكرة القانونية التي تقدمت بها اللجنة لأمين عام المجلس
تقدمت لجنة ثقافة الطفل بمذكرة قانونية للدكتور سعيد توفيق أمين عام المجلس الأعلى للثقافة ضد تجاوزات د.طارق النعماني رئيس الأدارة المركزية للشعب واللجان بالمجلس وطالبت بالتحقيق معه فيما بدر منه من اتهامات وجهها للجنة وأعضائها
وجاء نص المذكرة:
السيد الأستاذ الدكتور / سعيد توفيق              أمين عام المجلس الأعلى للثقافة

تحية طيبة و بعد /

برجاء التحقيق القانوني ، قبل التصعيد القضائي ، مع السيد / طارق النعمان ، رئيس الإدارة المركزية للشُعب و اللجان بالمجلس الأعلى للثقافة ، فيما بدر منه من إهانات و اتهامات يعاقب عليها القانون ، لأعضاء لجنة ثقافة الطفل ، و أيضاً تحقيره لدور المبدعين و الباحثين في اللجنة الموقرة .
حيث توجهت الكاتبة نجلاء علام ، مقررة لجنة ثقافة الطفل ، يوم الثلاثاء الموافق :
26 يونيه 2012 ، في تمام السادسة مساءً ، إلى مكتب المذكور ، للسؤال عن مذكرة المؤتمر السنوي الخاص باللجنة ، و الذي تمت الموافقة عليه من الأمين العام للمجلس ، فإذا بالمذكور يدعي الآتي :
1- أن أعضاء اللجنة قاموا بتقديم مشروعٍ لجائزة ثقافة و أدب الطفل ( علشان يوّزعوها على بعض ) " نص حديثه " .
 و نسي أو تناسى أن أحد شروط هذه الجائزة ( الشرط السابع ) ، نصه كالتالي :
(  لا يحقُ لأعضاء لجنة ثقافة الطفل من المبدعين و الباحثين التقدم للجائزة ،
         طوال فترة عضويتهم . )
" و مرفق صورة من المذكرة المقدمة سلفاً بالجائزة " .
مما يعد سباً و قذفاً لأعضاء اللجنة ، و تشكيك في ذمتهم المالية ، و إدعاء بالباطل عليهم .
2- أن أعضاء اللجنة يعملون على إقامة الحلقات البحثية ( علشان تجاملوا زمايلكم
و أصحابكم ) " نص حديثه  " .
و نسي أو تناسى أن الحلقة البحثية الوحيدة ، التي أقامتها لجنة ثقافة الطفل بالفيوم ،
و كان موضوعها ( الثورة و حقوق المواطنة للطفل المصري ) ، و شارك فيها اثنان و عشرون مبدعاً و باحثاً متخصصا في مجال أدب و ثقافة الطفل ، وقد شاركوا لأنهم متخصصين و ليسوا أصدقاء ، و لم يصرف المجلس الأعلى للثقافة مليماً واحداً لمكافأة المشاركين من خارج أعضاء اللجنة ، حيث تكفل اتحاد الكتّاب مشكوراً ، بصرف بدل انتقال قدره
( تسعون جنيهاً ) لكل عضو عامل به ، مشارك في الحلقة من خارج أعضاء اللجنة ،
مما يعد اتهاماً باطلاً ، و افتئاتٍ على أعضاء اللجنة من قبل المذكور .
3- ذكر المذكور صراحة ( أنا مش عارف اللجنة دي بتعمل إيه ، و لو بإيدي كنت لاغتها ) " نص حديثه " .
ويبدو أنه لا يقرأ ، أو يتابع – رغم أن هذا من صميم عمله – ما قامت به اللجنة في غضون أربعة أشهر من فعاليات و نشاطات ، رغم تلك الظروف التي يمر بها الوطن و نالت استحساناً من الجميع ، أطرحها عليكم بالترتيب :
أولاً : ندوة ( كتب الكبار حول الأطفال ) ، يوم 14 مارس 2012 ، و تحدث فيها الأستاذ الدكتور عمر الشوربجي ، و الأستاذ الدكتور كمال الدين حسين ، و الأستاذة الدكتورة ليلى كرم الدين ، و أدارها الكاتب الكبير عبد التواب يوسف .
ثانياً : محاضرة بعنوان ( هانز كريستيان أندرسن ، و كامل كيلاني .. رائدا أدب الأطفال ) ، يوم 3 أبريل 2012 ، ألقاها الكاتب الكبير عبد التواب يوسف ، بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل .
ثالثاً : محاضرة ( نحو بيئة نظيفة ) يوم 10 أبريل 2012 ، بالتعاون مع جمعية الرعاية المتكاملة ، بمكتبة المعادي ، ألقتها الأستاذة الدكتورة أميمة كامل ، مع عرضٍ لأفلام تسجيلية ، لزيادة توعية الأطفال بالحفاظ على البيئة المحيطة .
رابعاً : شكلّت لجنة ثقافة الطفل لجنة فرعية لصياغة عدة مواد خاصة بحقوق الطفل في الدستور الجديد ، و انتهت يوم 20 مايو 2012 ، شارك فيها الأساتذة الزملاء الأعضاء ، محمد الشافعي ، عبده الزراع ، سيدة عبد الرحمن ، و بإدارة محمد عبد الحافظ ناصف .
و بمشاركة كل الأعضاء في اللجنة ، تم تقديم ست مواد عن الطفل ، نشرت في معظم الصحف ، و مرفق صورة من المذكرة المقدمة للسيد الأمين العام للمجلس بنصوص تلك المواد .
خامساً : أصدرت اللجنة يوم 20 مايو بياناً رسمياً ، نشرته معظم الصحف ، يدين استخدام الأطفال في الدعاية الانتخابية ، و عمل سلاسل بشرية ، مما يعرضهم للخطر، " مرفق صورة من البيان " .
سادساً : أقامت اللجنة ندوة بعنوان ( كيف تختار رئيساً ) ، بالتعاون مع المركز القومي لثقافة الطفل ، يوم 22 مايو 2012 ، ( قبيل الانتخابات الرئاسية في الجولة الأولى بيوم واحد ) ، بحديقة السيدة زينب ، و ناقشت كتاب ( كيف تصبح رئيساً ) ، للدكتورة شهيرة خليل ، رئيسة تحرير مجلة سمير ، و ناقشها الكاتب الكبير يعقوب الشاروني ، و الكاتبة نجلاء علام ، و أدارت الندوة الأستاذة مرفت مرسي .
سابعاً : حلقة بحثية بعنوان ( الثورة و حقوق المواطنة للطفل المصري ) ، بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة ، و اتحاد الكتّاب ( فرع شمال الصعيد ) ، و محافظة الفيوم ، بمشاركة اثنين و عشرين كاتباً و باحثاً من المتخصصين ، و بحضور السيد محافظ الفيوم ، على مدار يومي : 30 ، 31 مايو 2012 ، مع عقد ورشة فنون تشكيلية مصاحبة للحلقة مع أطفال الفيوم ، و عرض مسرحي للعرائس .
ثامناً : إعداد مشروعٍ لمؤتمر لجنة ثقافة الطفل ، تحت عنوان :  الخطاب الثقافي للطفل العربي  ،( مرفق صورة من المذكرة المقدمة لمشروع المؤتمر ) .
تاسعاً : إعداد مشروع ( جائزة الإبداع المصري المقدم للطفل ) .
        ( مرفق صورة من المذكرة المقدمة لمشروع الجائزة ) .
عاشراً : قامت اللجنة برفع مذكرة بتوصية للسيد وزير الثقافة ، لإدارج فرع ثابت في جوائز الدولة : التفوق ، و التقديرية ، و النيل ، لثقافة الطفل ، و كذا اعتماد عدة جهاتٍ مرشحة للمبدعين في هذا الإطار .
حادي عشر : أقامت اللجنة ندوة يوم 12 يونيه 2012 ، بعنوان ( ماما لبنى .. سميرة أطفال مصر ) ، تكريماً لدور الكاتبة الراحلة نتيلة راشد ، و دورها في مجال ثقافة
و أدب الطفل ، تحدث فيها : الدكتورة شهيرة خليل ، و الكاتب الكبير عبد التواب يوسف ، و الكاتبة نجلاء علام ، و أدارها الكاتب الصحفي محمد الشافعي .
ثاني عشر : أقامت اللجنة عدداً من ورش الفنون التشكيلية للأطفال ، على مدار أسابيع مختلفة ، بالتعاون مع مجلة سمير .
ثالث عشر : قامت اللجنة بالإعداد للحلقة البحثية الثانية ، و هي بعنوان :( طفل الحدود و ثقافة المواجهة ) ، بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة ، ممثلة في إقليم القناة و سيناء الثقافي ، و محافظة شمال سيناء ، و ستقام بإذن الله في الفترة من :
15: 18 يوليو 2012 .
هذا جهد و عمل لجنة ثقافة الطفل خلال أربعة أشهر و نصف تقريباً ، و هو مدعاة لفخرنا ، حيث أننا نستقطع من أوقاتنا للعمل الثقافي العام ، فلا يمكن أن يكون جزاؤنا في النهاية التشكيك في الذمم ، و توزيع الاتهامات جزافاً ، بدلاً من الشكر ،
و الامتنان ، و أخيرا نحمد الله على أن أمر الثقافة المصرية ليس بيد المذكور و إلا لخربت منذ زمن .

و تقبلوا فائق التقدير و الاحترام ،،،،

أعضاء لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة
الأربعاء ، الموافق : 27 يونيه 2012

بيان من لجنة ثقافة الطفل ضد رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان بالمجلس الأعلى للثقافة


بيان
تعلن لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ، عن استيائها واستنكارها ورفضها لطريقة تعامل السيد طارق النعمان ، رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان بالمجلس الأعلى للثقافة ، مع اللجنة وأعضائها ، ودأبه على إعاقة عمل اللجنة وتعطيل مشروعاتها وأنشطتها ، وحديثه بصورة لا تليق عن طبيعة عمل اللجنة وأعضائها وما يجب أن تقوم به عن جهل بطبيعة أداء اللجنة ، متناسياً ما قامت به اللجنة من أنشطة خلال فترة لا تتجاوز خمسة أشهر ، هي عمر اللجنة بتشكيلها الجديد ( رغم الظرف الاستثنائي الراهن الذي تمر به البلاد) ، حيث قامت اللجنة بالشراكة مع جهات داعمة كاتحاد كتاب مصر وهيئة قصور الثقافة ومحافظة الفيوم بعقد حلقة بحثية بعنوان ( الثورة و حقوق المواطنة للطفل المصري ) و استمرت لمدة يومين ، لم يتكبد فيها المجلس الأعلى مليماً واحداً ،
و كانت اللجنة قد قدمت قبل تلك الحلقة ، مقترحات بست مواد دستورية ، ارتأت ضرورة إضافتها للدستور القادم ، لعرضها على اللجنة التأسيسية بعد تشكيلها ، كي تسترشد بها عند التعرض للطفل ، كما أقامت اللجنة العديد من الندوات المتخصصة منها ( كيف تختار رئيساً للجمهورية ) بالتعاون مع المركز القومي لثقافة الطفل ، و ذلك بيومٍ واحد قبل انتخابات الجولة الأولى الرئاسية ، و ندوة عن ( نتيلة راشد .. سميرة أطفال مصر ) ، و ورش عمل إسبوعية مع الأطفال بمقر المجلس الأعلى ، وما تعتزم القيام به بالتعاون مع محافظة شمال سيناء بعقد حلقة بحثية لمدة ثلاثة أيام بعنوان ( طفل الحدود و ثقافة المواجهة ) خلال يوليو القادم ، بالإضافة لمؤتمر سنوي ، استطاعت اللجنة أن تقنع السيد اللواء طارق المهدي محافظ الوادي الجديد ، باستضافة ثمانين مبدعاً مصرياً وعربياً ، لمدة ثلاثة أيام ، شاملة الإقامة و الإعاشة و التنقل في سبتمبر القادم ، و لم تكبد المجلس الأعلى فيها جنيهاً واحداً ،
كما تقدمت اللجنة بتوصية للسيد الأمين العام للمجلس ، فيما يخص جوائز الدولة ،   و مخاطبة السيد وزير الثقافة ، بشأن إدراج فرع لأدب الأطفال ، و فرع لفنون الأطفال ضمن جوائز الدولة للتفوق و التقديرية و جائزة النيل ، أسوة ببقية الأدباء و الفنانين .
و اعتماد عدة جهات مُرَشِحة لهذه الجوائز ، مثل المركز القومي لثقافة الطفل ،
و لجنة ثقافة الطفل ، و اتحاد الكتاب ، و أتيليه القاهرة ، و غيرها من الجهات .
حيث لا يقل الانتاج الإبداعي المقدم للطفل ، من الناحية الفنية ، و تأثيره على النشء كركيزة أساسية في المجتمع ، عن بقية فروع الآداب الأخرى .
و أخذت اللجنة موافقة على إقامة جائزة سنوية لإبداع الأطفال ، يتم الإعلان عنها سنوياً ، و لضمان الشفافية ، وضعت هذا الشرط :
( لا يحقُ لأعضاء لجنة ثقافة الطفل من المبدعين و الباحثين التقدم للجائزة ،
 طوال فترة عضويتهم ) .
وكانت اللجنة قد انتقدت بشدة في بيان رسمي ، الدكتور محمد مرسي ( رئيس مصر المنتخب ) ، استغلاله للأطفال ، أثناء حملته الإنتخابية في الجولة الأولى ، و نشر في معظم الصحف .
و رغم مضايقات السيد طارق النعمان ، و استفزازاته المتوالية ، و لغة خطابه المتدنية ، كانت لجنة ثقافة الطفل تتغلب على ما يضعه من عراقيل تعوق عمل اللجنة ، وانحراف بما يملكه من صلاحيات أدت إلى إجهاض الكثير من الرؤى والتطلعات ، التي سعت اللجنة إلى تحقيقها ، وتناشد اللجنة المسئولين عن الثقافة مراعاة اختيار كوادر تحرص على العمل العام ، والمصلحة الوطنية ، وتمتلك   رؤية تستطيع النهوض بالثقافة المصرية بوجه عام ، ولا تكون كحجر عثرة في وجه من يعمل ، ولا يعرف قيمة الثقافة والمثقفين .
لجنة ثقافة الطفل

2012/06/28

في أمسية القباحي: سنورس تصدح بالشعر والغناء


سنورس تصدح بالشعر والغناء
القباحي ،شحاته ،قرني،نادي ، حسني، لطفي،سعيد، ربيع، والفنان عهدي شاكر تباروا في إمتاع الحضور
في ليلة مخلصة للشعر والغناء احتضنتها مكتبة الطفل بسنورس تبارى الشعراء في إلقاء قصائدهم وإمتاع الحضور من أدباء نوادي الأدب بالفيوم الذين حرصوا مشاركة ضيف نادي أدب سنورس الشاعر الكبير حسين القباحي أمسيته الشعرية والفنية التي قدم فيها عددا من قصائد دواوينه (قصائد جنوبية لامرأة لا جنوبية ، كلام في مستهل الوجع، نقوش جنوبية، نقوش على جدران الكرنك، قريبا يرتديك البحر) وشاركه فيها الفنان الكبير عهدي شاكر بمجموعة من الألحان والطرب الأصيل.
كانت مفاجأة الأمسية مشاركة الشاعر المقيم بالكويت نادي حافظ الذي يقضي إجازته السنوية بالفيوم هذه الأيام.
شارك في المباراة الشعرية التي استمرت إلى وقت متأخر مساء الخميس نخبة من كبار الشعراء بالفيوم ، أحمد قرني، شحاتة إبراهيم، محمد حسني إبراهيم، سيد لطفي، خالد سعيد، محمد ربيع محمد، محمد عوض، والأصوات الشابة محمود عبد التواب، أحمد مهدلي.

وتألق الفنان عهدي شاكر كعادته في حضور نخبة من المثقفين منهم أحمد الأبلج، عصام الزهيري، د. عمر صوفي، عماد عبدالحكيم، طارق سيد، ,وأعضاء نوادي الأدب بالفيوم وأطسا وسنورس.




الأمسية أدارها أحمد طوسون