الصفحات

2014/01/20

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن قائمتها الطويلة لفرع "أدب الطفل والناشئة"

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن قائمتها الطويلة لفرع

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن قائمتها الطويلة لفرع "أدب الطفل والناشئة"

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة لفرع (أدب الطفل والناشئة) للدورة الثامنة 2013 – 2014 وكانت الترشيحات التي تقدَّمت إلى هذا الفرع في الدورة الحالية قد وصلت إلى ما يزيد على 200 مشاركة. وتضم القائمة الطويلة لفرع أدب الطفل والناشئة أحد عشر عملاً. وهي:
1. قصة "قبعة رغدة" لتغريد النجار/الأردن، ومن منشورات السلوى للدراسات والنشر (2012).
2. "ألف حكاية وحكاية" للدكتور شفيق مهدي/العراق، ومن منشورات وزارة الثقافة العراقية (2013).
3. "ثلاثون قصيدة للأطفال" لجودت فخر الدين/لبنان، ومن منشورات دار الحدائق (2013).
4. قصة "دجاجة البيت الذي رحل" لحسن عبدالله/لبنان، ومن منشورات أكاديميا إنترناشيونال (2013).
5. ديوان "بيننا سمكة" لعبير عبدالعزيز/مصر، ومن منشورات الدار المصرية اللبنانية (2013).
6. رواية "الذين أضاءوا الشموع" لعلي ماهر عيد/ مصر، ومن منشورات دار الهلال (2013).
7. "ثلاث حكايات عن الغضب" لمحمد منسي قنديل/مصر، ومن منشورات دار الشروق (2013).
8. "جدتي لا تسمعني" لفاطمة شرف الدين/لبنان، ومن منشورات الساقي (2012).
9. "معجزة في الصّحراء" ليعقوب الشاروني/مصر، ومن منشورات دار نهضة مصر للطباعة والنشر (2013).
10. "زهرة الربيع" للدكتور محمد الغزي/تونس، ومن منشورات كنوز للنشر والتوزيع (2012).
11. "كُرة...كُرة" لسمر محفوظ براج/لبنان، ومن منشورات دار أصالة (2013).
وتجري حاليا أعمال لجان التحكيم لتقييم الكتب، وستجتمع الهيئة العلمية في منتصف مارس المقبل لمراجعة تقارير المحكمين تمهيداً لعرضها على مجلس الأمناء لاعتماد الأسماء المرشحة للفوز في فروع الجائزة التسعة والتي تبلغ القيمة الإجمالية لها سبعة ملايين درهم إمارتي.
وستختتم أعمال الدورة الثامنة للجائزة بحفل تكريم في الرابع من مايو من العام المقبل 2014 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

أهداف الجائزة
1. تقدير المفكِّرين والباحثين والأدباء الذين قدَّموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه.
2. تقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة.
3. تقدير الدور الحضاري البنّاء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم.
4. تشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها.
5. تشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدِّم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزِّز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح.
6. تشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر.
7. تقدير المفكِّرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.

فروع الجائزة
1. جائزة الشَّيخ زايد للتنمية وبناء الدولة: تشمل المؤلَّفات العلمية في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والسياسة، والإدارة، والقانون، والفلسفة، والفكر الديني، من منظور التنمية وبناء الدولة، وتحقيق التقدُّم والازدهار، سواء أكان ذلك في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محدَّدة.
2. جائزة الشَّيخ زايد لأدب الطفل والناشئة: تشمل المؤلَّفات الأدبية، والعلمية، والثقافية المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء أكانت إبداعاً تخييلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمِّي حب المعرفة والحس الجمالي معاً.
3. جائزة الشَّيخ زايد للمؤلِّف الشاب: تشمل المؤلَّفات في مختلف فروع العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب، بالإضافة إلى الأطروحات العلمية (المنشورة في كتب) على ألا يتجاوز عمر كاتبها الأربعين عاماً.
4. جائزة الشَّيخ زايد للترجمة: تشمل المؤلَّفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من اللغة العربية وإليها، بشرط التزامها بأمانة النقل، ودقَّة اللغة، والجودة الفنية، وأن تضيف جديداً للمعرفة الإنسانية، وللتواصل الثقافي.
5.جائزة الشَّيخ زايد للآداب: تشمل المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الفنون.
6. جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية: تشمل دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته.
7. جائزة الشَّيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى: تشمل جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ.
8 . جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية: تُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات.
9. جائزة الشَّيخ زايد لشخصية العام الثقافية: تُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي.

القيمة المالية للجائزة
تبلغ القيمة الإجمالية لكل فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب سبعة ملايين درهم إماراتي، تمنح على النحو الآتي:
1. مبلغ وقدره (750000 ألف درهم إماراتي) عن الفائز بكل فرع من فروع الجائزة الثمانية في كل دورة.
2. مبلغ وقدره (مليون درهم إماراتي) عن الفائز بفرع شخصية العام الثقافية في كل دورة.
3. ميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد لكل الفائزين بفروع الجائزة التسعة.
4. شهادة تقديرية للعمل الفائز.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق