عاشورلليوم السابع: "برفقة أحمد سعيد" فتحت لى مجالا للاهتمام بمشاريعى الروائية
كتبت آلاء عثمان
أقامت دار نهضة مصر، بمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته
الخامسة والأربعين، حفل توقيع لرواية "برفقة أحمد سعيد" للكاتب محمد عاشور
هاشم، والتى وصلت للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد؛ بحضور عدد كبير من
جمهور المعرض وأصدقاء الكاتب.
وقال محمد عاشور فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" لم أكن أفكر فى كتابة الرواية بهذا الشكل، ففى البداية كنت أكتبها على إنها قصة قصيرة، ولكنى أثناء الكتابة وجدت مساحة السرد تمتد، حتى انتهيت من ثلاثة فصول، فعرفت وقتها أن بإمكانى كتابتها كرواية.
وأضاف عاشور، انتهيت منها فى أربعة شهور، وكانت بالنسبة لى اكتشافا جديدا، لأنى فى الغالب القصة تأخذ منى وقتا أكثر من هذا، وذلك كان مشجعًا لأن أكتب المزيد، وأهتم بالمشاريع الروائية.
وعن اسم الرواية "برفقة أحمد سعيد، قال إنه البطل الرئيس فى الرواية، برغم وجود شخصيات أخرى، لكنها جميعًا تدور فى فلكه، وعلى هذا الأساس فهو يؤثر فى هذه الشخصيات جميعًا.
وعن أجواء الرواية قال عاشور، حاولت الكتابة عن الريف المصرى الجديد، لأن شكل الريف خصوصًا فى العشرين سنة الأخيرة، حصل نوع من اختلاف الشكل الاجتماعى والاقتصادى أبرز الاختلافات التى حدثت، وتناولت أثر الفقر على أسرة صغيرة، وكيف يمكن يؤثر على أفرادها.
وأما بخصوص وصول الرواية للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد فقال عاشور، لم أتوقع وصول "برفقة أحمد سعيد" للقائمة الطويلة، خاصة أن هناك أكثر من 1500 عمل مقدم للجائزة، لكن وصول روايتى يعتبر حافزًا لى، لأنها جائزة ذات أهمية كبيرة وتلقى الضوء على الأعمال الأدبية.
وأضاف عاشور، وبرغم ذلك فإن الجوائز عمومًا ليست هى هدف الكاتب الأول، فهم الروائى الأول أن يصل عمله لأكبر شريحة ممكنة من القراء.
وقال محمد عاشور فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" لم أكن أفكر فى كتابة الرواية بهذا الشكل، ففى البداية كنت أكتبها على إنها قصة قصيرة، ولكنى أثناء الكتابة وجدت مساحة السرد تمتد، حتى انتهيت من ثلاثة فصول، فعرفت وقتها أن بإمكانى كتابتها كرواية.
وأضاف عاشور، انتهيت منها فى أربعة شهور، وكانت بالنسبة لى اكتشافا جديدا، لأنى فى الغالب القصة تأخذ منى وقتا أكثر من هذا، وذلك كان مشجعًا لأن أكتب المزيد، وأهتم بالمشاريع الروائية.
وعن اسم الرواية "برفقة أحمد سعيد، قال إنه البطل الرئيس فى الرواية، برغم وجود شخصيات أخرى، لكنها جميعًا تدور فى فلكه، وعلى هذا الأساس فهو يؤثر فى هذه الشخصيات جميعًا.
وعن أجواء الرواية قال عاشور، حاولت الكتابة عن الريف المصرى الجديد، لأن شكل الريف خصوصًا فى العشرين سنة الأخيرة، حصل نوع من اختلاف الشكل الاجتماعى والاقتصادى أبرز الاختلافات التى حدثت، وتناولت أثر الفقر على أسرة صغيرة، وكيف يمكن يؤثر على أفرادها.
وأما بخصوص وصول الرواية للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد فقال عاشور، لم أتوقع وصول "برفقة أحمد سعيد" للقائمة الطويلة، خاصة أن هناك أكثر من 1500 عمل مقدم للجائزة، لكن وصول روايتى يعتبر حافزًا لى، لأنها جائزة ذات أهمية كبيرة وتلقى الضوء على الأعمال الأدبية.
وأضاف عاشور، وبرغم ذلك فإن الجوائز عمومًا ليست هى هدف الكاتب الأول، فهم الروائى الأول أن يصل عمله لأكبر شريحة ممكنة من القراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق