الصفحات

2015/04/03

فتح باب الترشّح للتنافس على الجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية 2016/2015

فتح باب الترشّح للتنافس على الجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية 2016/2015

  • في إطار سعيه إلى دعم البحث العلمي في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية وتشجيعه، يسرّ المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات أن يعلن فتح باب الترشّح لجوائزه للعام الأكاديمي 2015/2016.
    والجوائز المقدّمة نوعان، هما:

    أولًا: جائزة الأبحاث المنجزة في إطار الموضوعات التي يقترحها المركز
    يخصّص المركز جوائزَ تقدَّم للباحثين الذين ينجزون أبحاثًا في واحد من موضوعين يقترحهما المركز إطارًا عامًّا للتنافس كلّ سنة، أو للباحثين الذين أنجزوا أبحاثًا في المواضيع نفسها شريطة أن تكون غير منشورة. تتوزّع الجوائز المخصّصة لكلّ موضوع على ثلاث مراتب بالفئات التالية: 25 ألف دولار للجائزة الأولى، و15 ألف دولار للجائزة الثانية، و10 آلاف دولار للجائزة الثالثة.
    وقد حدّد موضوعا التنافس للعام الأكاديمي 2016/2015 على النحو التالي:

    ثانيًا: جائزة الأبحاث والدراسات المنشورة
    يخصّص المركز جوائزَ تقديرية للأبحاث والدراسات المنشورة باللغة العربية، في المجلات العلمية المحكَّمة والمعترف بها، وبلغات أجنبية (الإنكليزية، والفرنسية، والألمانية، والإسبانية) في المجلات العلمية المحكَّمة والمعترف بها إقليميًّا أو دوليًّا.  تُصنَّف الجوائز المخصصة للأبحاث المنشورة إلى ثلاث مراتب للأبحاث المنشورة باللغة العربية وثلاث أخرى للأبحاث المنشورة باللغات الأجنبية المذكورة، وتكون بالفئات التالية: 15 ألف دولار للجائزة الأولى، و10 آلاف دولار للجائزة الثانية، و5 آلاف دولار للجائزة الثالثة.
    ويشترط أن تكون الأبحاث المنشورة في المجلات العربية والأجنبية المحكَّمة ذات علاقة مباشرة بموضوعات الجائزة لهذا العام.  كما يشترط في الأبحاث والدراسات أن تكون نُشرت أو قُبلت للنشر في العامين الأخيرين منذ شهر آذار / مارس 2013.
    ثالثًا: على الراغبين في الترشّح، إرسال الوثائق المطلوبة في نواظم المشاركة (مرفق) على العنوان الإلكتروني: annual.prize@dohainstitute.org وفقًا للمواعيد المحدّدة.

    رابعًا: المرفقات
    للحصول على المزيد من المعلومات عن جوائز المركز، يمكن الاطّلاع على المرفقات التالية:
    الورقة المرجعية لموضوعات العام الأكاديمي 2015/2016.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق