صدور كتاب "القرآن الكريم يحدد ماهية الأدب" للشاعر والكاتب حسن الحضري
صدر للشاعر والكاتب حسن الحضري كتاب "القرآن الكريم يحدد ماهية الأدب"، عن
مكتبة الآداب للنشر والتوزيع بالقاهرة، وقد أكد الحضري في كتابه هذا على
حسم عدد من القضايا المهمة؛ حيث أكد بطلان مذاهب الحداثة الشكلية في الشعر
العربي؛ كما أثبت أيضًا بالدليل العلمي تحريم الجمع بين أكثر من قراءة في
السورة الواحدة من سور القرآن الكريم، كما ناقش التوجيهات المختلفة لما ورد
على لسان النبي –صلى الله عليه وسلم- من مقولات ظنها البعض شعرًا، حيث ذكر
الحضري رأيَ الخليل بن أحمد الفراهيدي الذي أثبت أنها ليست من الشعر، ثم
تناول الحضري بالنقد الآراءَ المخالفة؛ سواء في النتيجة أو في طريقة
إثباتها.
وقال الحضري: "ألحَّت على خاطري الفكرة الأولى لهذا الكتاب منذ سنوات في أثناء دراستي بكلية الآداب، ثم رأيت في السنوات الماضية أن المناخ الأدبي بحاجة إلى تناوُلِ هذه القضايا، فتوكلت على الله ومضيت في تصنيف كتابي هذا".
وقال أيضًا في مقدمة كتابه: "وقد أتيت في كتابي هذا بفوائد واستنباطات لم يذكرها السابقون لعدم وجود ما يدعو إلى ذكرها مما هو منتشر في عصرنا هذا".
الجدير بالذكر أن الشاعر والكاتب والناقد حسن عبد الفتاح خلف الحضري قد صدر له من قبلُ خمسة دواوين، وكتابٌ في علم العروض؛ وهذا هو الإصدار السابع له؛ وله أيضًا دراسات أدبية ونقدية غير مطبوعة.
وقال الحضري: "ألحَّت على خاطري الفكرة الأولى لهذا الكتاب منذ سنوات في أثناء دراستي بكلية الآداب، ثم رأيت في السنوات الماضية أن المناخ الأدبي بحاجة إلى تناوُلِ هذه القضايا، فتوكلت على الله ومضيت في تصنيف كتابي هذا".
وقال أيضًا في مقدمة كتابه: "وقد أتيت في كتابي هذا بفوائد واستنباطات لم يذكرها السابقون لعدم وجود ما يدعو إلى ذكرها مما هو منتشر في عصرنا هذا".
الجدير بالذكر أن الشاعر والكاتب والناقد حسن عبد الفتاح خلف الحضري قد صدر له من قبلُ خمسة دواوين، وكتابٌ في علم العروض؛ وهذا هو الإصدار السابع له؛ وله أيضًا دراسات أدبية ونقدية غير مطبوعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق