أوراق
بقلم: د.أسماء الطناني
أمسك بي القلم وامسكت بي الورقة، أصبح مجرد رؤيتهما
حولي علي المكتب في العمل أو في غيره هو حدث جلل يستخرج من داخلي حب الكتابة سواء علمية أو أدبية حتي أصبحت اعتبر بتعبير مجازي واستعارة مكنية أم القلم والورقة هما من يمسكون بي فمبجرد رؤيتها اكتب أي شيء يخطر ببالي .. مقال كان أو قصة أو بداية رواية أو كتاب أو مقال علمي بشكل شيق أدبي.
حتي صار عندي مجموعة كبيرة من الأوراق كل منها يختص بشيء وما عليا سوي كتابتها علي الكمبيوتر لنشرها وابحث عن وقت لذلك في زحام العمل الطبي.
لكن أكثر أوراق أثرت في هذه الأيام بالذات هي أوراق تجربة شخصية مررت بها، يوما بيوم وساعة بساعة، أثرت في بشكل مئوي يعني بنسبة مئة في المئة منذ إعلان ثورتي الشخصية والتحدي والإرادة الفولاذية بفضل الله لعدم خوض مثل تلك التجربة في حياتي ثانية بأمر الله.
إنها تجربة إزالة الركام الذي كان رابضا في فسيولوجيتي بمعني أوضح الثورة علي زيادة الوزن التي انطلقت منذ فترة .
مجموعة من الخلايا الدهنية تعيش وتبتسم كل يوم لبعضها البعض وهي تنخر في فسيولوجيتي بدون وجه حق.
لقد مررت بتجربة خفض وزني للمثالية منذ سنوات ثم عاد ثم الآن هو في زوال؛ إذن هي التجربة الثانية في حياتي .
وأود أن أشكر ارادتي الفولاذية والتي من حديد أمام القراء الأفاضل فلابد أن يعطي الإنسان لنفسه قيمتها أولا قبل أن يطلب من الآخرين ان يعطونها له؛ هكذا تعلمت من أحاديث العظماء وهي جملة قالها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد آل نهيان رئيس الإمارات العربية المتحدة .
لقد تملكتني تلك الإرادة التي من حديد وكان ينقصني فقد إدارة وقتي كي احصد نتيجة إيجابية في ذلك الأمر.
إلا أن الأمر لم يقتصر علي طاقة إيجابية واحدة بل طاقات مختلفة وكأن مسارات الطاقة قد انفتحت لي بعد التخلص من ركام الخلايا الدهنية اللعينة ، فقد قررت من حين بدايتي مع تخفيض الوزن أن أكتب مذكرات كل يوم عما أشعر به بعد السير في ذلك الطريق ؛ ومن حينها أمسكت بي الورقة والقلم وجعلت اكسب علي الأوراق تجربتي يوما بعد يوم ولقد سرت في طريق هو طريق تخفيض الوزن الممتع.
أجل الريجيم الممتع؛ وهى تجربة فريدة من نوعها سرت بها مع مجموعة من الأصدقاء وكل يوم حتي الآن نشجع بعضنا علي تخفيض الوزن أكثر وأكثر ربما أن الأمر كان بطيئا وأخذ شهور طويلة لكن هذا أمر طبي صحي حيث أن تخفيض الوزن ببطيء لا يسمح بعودته إلا ببطيء أما تخفيض الوزن السريع والأنظمة غير الصحيحة فتودي بالانسان إلي الإصابة بالأمراض ولربما وصل به الأمر إلى حجز مضجع في أقرب مستشفي.
وتراكمت الاوراق التي تحمل التجربة وهو ركام مفيد، غير ذلك الركام الغير مفيد من الخلايا الدهنية .
قررت أن أقوم بجمع الأوراق ووضعها في كتاب قادم بأمر الله وسيكون بأسلوب طبي يبتهل من محراب الأدب عن تجربة ذاتية حية لدكتورة أشرفت علي خفض أوزان المئات وتحولوا إلي قدوة لمن حولهم وقدوة لذاتهم في انهم قادرون علي صنع النجاح بالإرادة فالارادة تصنع المعجزات بعد مشيئة الله تعالي.
ساحكي في ذاك الكتاب تجربتي وكيف جعلت نظام تخفيض الوزن وممارسة الرياضة أمرا ممتعا بدون جوع وبدون آلام في العضلات بل بكل سعادة وإقبال علي أمر خفض الوزن ليصبح هو من أكثر الأشياء التي تمنح السعادة للإنسان الخافض لوزنه .
كتاب جديد وتجربة تخفيض وزن ممتعة جدا سأنال فخر نشرها واقوم بترتيب أوراقها حاليا ومن ثم وضع عنوان شيق للكتاب والله الموفق والمستعان.
حولي علي المكتب في العمل أو في غيره هو حدث جلل يستخرج من داخلي حب الكتابة سواء علمية أو أدبية حتي أصبحت اعتبر بتعبير مجازي واستعارة مكنية أم القلم والورقة هما من يمسكون بي فمبجرد رؤيتها اكتب أي شيء يخطر ببالي .. مقال كان أو قصة أو بداية رواية أو كتاب أو مقال علمي بشكل شيق أدبي.
حتي صار عندي مجموعة كبيرة من الأوراق كل منها يختص بشيء وما عليا سوي كتابتها علي الكمبيوتر لنشرها وابحث عن وقت لذلك في زحام العمل الطبي.
لكن أكثر أوراق أثرت في هذه الأيام بالذات هي أوراق تجربة شخصية مررت بها، يوما بيوم وساعة بساعة، أثرت في بشكل مئوي يعني بنسبة مئة في المئة منذ إعلان ثورتي الشخصية والتحدي والإرادة الفولاذية بفضل الله لعدم خوض مثل تلك التجربة في حياتي ثانية بأمر الله.
إنها تجربة إزالة الركام الذي كان رابضا في فسيولوجيتي بمعني أوضح الثورة علي زيادة الوزن التي انطلقت منذ فترة .
مجموعة من الخلايا الدهنية تعيش وتبتسم كل يوم لبعضها البعض وهي تنخر في فسيولوجيتي بدون وجه حق.
لقد مررت بتجربة خفض وزني للمثالية منذ سنوات ثم عاد ثم الآن هو في زوال؛ إذن هي التجربة الثانية في حياتي .
وأود أن أشكر ارادتي الفولاذية والتي من حديد أمام القراء الأفاضل فلابد أن يعطي الإنسان لنفسه قيمتها أولا قبل أن يطلب من الآخرين ان يعطونها له؛ هكذا تعلمت من أحاديث العظماء وهي جملة قالها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد آل نهيان رئيس الإمارات العربية المتحدة .
لقد تملكتني تلك الإرادة التي من حديد وكان ينقصني فقد إدارة وقتي كي احصد نتيجة إيجابية في ذلك الأمر.
إلا أن الأمر لم يقتصر علي طاقة إيجابية واحدة بل طاقات مختلفة وكأن مسارات الطاقة قد انفتحت لي بعد التخلص من ركام الخلايا الدهنية اللعينة ، فقد قررت من حين بدايتي مع تخفيض الوزن أن أكتب مذكرات كل يوم عما أشعر به بعد السير في ذلك الطريق ؛ ومن حينها أمسكت بي الورقة والقلم وجعلت اكسب علي الأوراق تجربتي يوما بعد يوم ولقد سرت في طريق هو طريق تخفيض الوزن الممتع.
أجل الريجيم الممتع؛ وهى تجربة فريدة من نوعها سرت بها مع مجموعة من الأصدقاء وكل يوم حتي الآن نشجع بعضنا علي تخفيض الوزن أكثر وأكثر ربما أن الأمر كان بطيئا وأخذ شهور طويلة لكن هذا أمر طبي صحي حيث أن تخفيض الوزن ببطيء لا يسمح بعودته إلا ببطيء أما تخفيض الوزن السريع والأنظمة غير الصحيحة فتودي بالانسان إلي الإصابة بالأمراض ولربما وصل به الأمر إلى حجز مضجع في أقرب مستشفي.
وتراكمت الاوراق التي تحمل التجربة وهو ركام مفيد، غير ذلك الركام الغير مفيد من الخلايا الدهنية .
قررت أن أقوم بجمع الأوراق ووضعها في كتاب قادم بأمر الله وسيكون بأسلوب طبي يبتهل من محراب الأدب عن تجربة ذاتية حية لدكتورة أشرفت علي خفض أوزان المئات وتحولوا إلي قدوة لمن حولهم وقدوة لذاتهم في انهم قادرون علي صنع النجاح بالإرادة فالارادة تصنع المعجزات بعد مشيئة الله تعالي.
ساحكي في ذاك الكتاب تجربتي وكيف جعلت نظام تخفيض الوزن وممارسة الرياضة أمرا ممتعا بدون جوع وبدون آلام في العضلات بل بكل سعادة وإقبال علي أمر خفض الوزن ليصبح هو من أكثر الأشياء التي تمنح السعادة للإنسان الخافض لوزنه .
كتاب جديد وتجربة تخفيض وزن ممتعة جدا سأنال فخر نشرها واقوم بترتيب أوراقها حاليا ومن ثم وضع عنوان شيق للكتاب والله الموفق والمستعان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق