رانيا مسعود شاعرة ترى الدنيا من فوق دراجة
تحتفي سلسلة طيوف التابعة لدار يسطرون للطباعة والنشر والتوزيع بإصدار الكاتبة الشابة رانيا مسعود (أنا البنوتة مهما كبرت) وهو دندنات مصرية بالعامية أصدرتها السلسلة في يونيو الماضي ولم تكن قد احتفت بها بعد في ظل تعاقب الأعياد والإجازات. وقد نال الإصدار استحسانًا في الأوساط الأدبية والنقدية، وأجرى له الدكتور سيد محمد قطب الأستاذ بقسم اللغة العربية في كلية الألسن جامعة عين شمس قراءة نقدية عبر فيها عن إعجابه الشديد بالتلقائية في التعبير ورصد المشهد بلونه وصورته ورائحته كما لو كان لوحة جميلة رسمت باحتراف.
كذلك عبر الدكتور يسري عبد الغني الأستاذ بأكثر من جامعة ومعهد مصري وعربي والناقد المعروف ووكيل الوزارة الأسبق عن إعجابه الشديد بالبراءة الطاغية على القصائد.
يعد هذا الإصدار الثاني لرانيا مسعود مع سلسلة طيوف والذي لفت إليها أنظار النقاد لاستحسان كتاباتها. ورانيا تمارس رياضات مختلفة وضمنها ركوب الدراجات، وقد تحدثت في هذا الإصدار عن هذه الرياضة الجميلة ومتعتها أثناء ممارستها. وتقول رانيا إنها ترى العالم من فوق دراجتها وترصده بعينها لتعبر بتلقائية عن تلك المشاهد التي تراها، وترى أن العقل يصفو والذهن يتهيأ للتعبير حينما يمارس رياضة تهذب من عاداته، وترقي من قيمه وتعلو بروحه الإبداعية.
كذلك عبر الدكتور يسري عبد الغني الأستاذ بأكثر من جامعة ومعهد مصري وعربي والناقد المعروف ووكيل الوزارة الأسبق عن إعجابه الشديد بالبراءة الطاغية على القصائد.
يعد هذا الإصدار الثاني لرانيا مسعود مع سلسلة طيوف والذي لفت إليها أنظار النقاد لاستحسان كتاباتها. ورانيا تمارس رياضات مختلفة وضمنها ركوب الدراجات، وقد تحدثت في هذا الإصدار عن هذه الرياضة الجميلة ومتعتها أثناء ممارستها. وتقول رانيا إنها ترى العالم من فوق دراجتها وترصده بعينها لتعبر بتلقائية عن تلك المشاهد التي تراها، وترى أن العقل يصفو والذهن يتهيأ للتعبير حينما يمارس رياضة تهذب من عاداته، وترقي من قيمه وتعلو بروحه الإبداعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق