2010/05/19

نتائج مسابقة كتاب اليوم الأدبية





نتائج مسابقة كتاب اليوم الأدبية



كتبت دينا عبد العليم تصوير سامى وهيب
فاز الشاعر وائل السمرى، رئيس قسم الثقافة باليوم السابع، بالجائزة الأولى فى مسابقة كتاب اليوم الأدبية فرع شعر الفصحى، فى دورتها الثانية، والتى أعلنت نتائجها منذ دقائق.
المسابقة تقيمها مؤسسة أخبار اليوم، وقد أعلنت الكاتبة نوال مصطفى نتائج المسابقة فى الفروع المختلفة، ففى فرع القصة فاز كل من محمد على إبراهيم، ومحمد يحيى زهنى، وهانى عبد الرحمن عبد المقصود، وفاز بالمركز الأول فى شعر العامية كل من محمد على السيد، ومحمد سيد أحمد، ومسعد حامد شحاتة، بينما فاز فى شعر الفصحى كل من وائل السمرى ومؤمن محمد محمد، ومحمد على محمد، وعبيد عباس عبيد، ومحمد المصطفى محمد، وعصام محمود مصطفى.
نقلا عن اليوم السابع


فوضى بحفل توزيع جوائز مسابقة أدبية بالقاهرة
القاهرة - محمد أحمد
بذلت رئيسة مسابقة «كتاب اليوم» الأدبية نوال مصطفى جهدا مضنيا في احتواء حالة الفوضى التي خيمت أمس الأول على فعاليات حفل توزيع جوائز الأعمال الأدبية الفائزة في المسابقة الصادرة عن مؤسسة أخبار اليوم الصحافية بدار الأوبرا المصرية بالقاهرة.
بدأت الفوضى على خشبة المسرح حينما تم وضع أرضية من الرخام الأبيض بارتفاع عشرة سنتيمترات تقريبا فوق الأرضية الأصلية للمسرح تسببت في عرقلة عدد من أفراد لجان التحكيم عند صعودهم لإلقاء كلمتهم أمام الجمهور، منهم المنسق العام للمسابقة الروائي فؤاد قنديل، ورئيس لجنة الشعر أحمد الشهاوي، والناقد الدكتور جابر عصفور، ورئيس لجنة شعر العامية الشاعر محمد كشيك، وكلهم تداركوا أنفسهم من سقوط مضحك أثناء النزول من خشبة المسرح بعد إلقاء كلمتهم.
وتستمر حالة الفوضى ليعلن أحمد الشهاوي أحد الآيلين للسقوط أثناء إلقاء كلمته عن اختيار ستة متسابقين فائزين للمراكز الثلاثة الأولى بقسم الشعر معللا ذلك بتقارب المستوى، على أن يتم استبعاد لفظ «فائز مكرر» عند الإعلان عن الأسماء الفائزة دون تنسيق مسبق مع لجنة إذاعة النتائج.
وعند إذاعة الأسماء الفائزة نسي المذيع الاختراع الذي اخترعه الشهاوي لهذه المسابقة فنطق لفظ مكرر، ففوجئ الحضور بصوت أحمد الشهاوي ينطلق من وسط القاعة معترضا على المذيع وضاربا بالأدبيات العامة عرض الحائط، ثم تدخلت نوال مصطفى عبر الميكروفون معلنة أسفها عن «سهو» المذيع، ومع ذلك استمرت بلبلة الشهاوي بألفاظ خارجة مما أثار اشمئزاز بعض المسؤولين الذين اعترضوا على صلاحية فكرته من الأساس، وقالوا إنها لم تحدث من قبل في كبرى المسابقات العالمية.
كما تم الإعلان عن أحد الفائزين ليتسلم جائزته وينتظر المسؤولون صعوده على خشبة المسرح فيتضح أنه عاجز، وبعد هرج ومرج يعيد المذيع إعلان اسم آخر ليتسلم الجائزة نيابة عنه وسط التفات الحضور محاولين استكشاف ما يحدث.
وأثناء توزيع الجوائز تلتقط الآذان من كل أرجاء قاعة المسرح رنات الهواتف المحمولة وحديث أصحابها بأصوات عالية أثناء إعلان أسماء الفائزين وتوزيع الجوائز عليهم.
كما تم الإعلان عن تقديم جوائز مالية للمراكز الثلاثة الأولى في كل قسم من أقسام المسابقة وهي الرواية والشعر والقصة القصيرة، إضافة إلى جوائز تقديرية تتمثل في الدروع والنياشين وشهادات التقدير، وانتظر الحضور أن يتم الإعلان عن قيمة الجوائز المالية طبقا لبروتوكولات المسابقات، ولكن ذلك لم يحدث، وأرجعه الحضور إلى أخطاء تنظيمية حاولت رئيس المسابقة احتواءها دون جدوى كما كانت هناك تعليقات نسائية أثناء إلقاء نوال لكلمتها ما أصابها بالارتباك.
وشارك في الحفل رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم الصحافية محمد عهدي فضلي ووزير التربية والتعليم أحمد زكي بدر
يذكر أن آخر فقرة في الحفل كانت عزفا منفردا على آلة الجيتار.
نقلا عن صحيفة العرب القطرية

هناك تعليقان (2):

مـهـنـد يقول...

انك مكنتش موجود .. وفى حد حكالك اللى حصل قمت انت زودت عليه بخيالك الواسع .. واجتهدت .. لأن الموضوع كله أخطاء .. اولها أن المسابقة مفيهاش جزء للرواية تماماً وكتير .. كتير ..
خاف من الله لما تقول على واحد عاجز أنه ضمن المتسابقين ..
اسيبك لضميرك

غير معرف يقول...

وائل السمرى فاز بالمركز الاول مناصفة لكن نسبت الجائزة له وفى كل الفروع لانه ببساطة يعمل محرر القسم الثقافى باليوم السابع التى تتظاهر بالمهنية والحيادة حتى ثلاثة القصة القصيرة لم يذكر ترتيب مراكزهم بل قامت اخبار الأدب (هههههه) بكتابة ثلاثة اسماء اخرى/ لذا اطرح عليهم العمل فى اليوم السابع او اخبار الادب (هههههه) وممكن يكتبوا عنهم انهم فازو بنوبل وسلملى على المهنية