2017/01/04

جائزة الملتقى للقصة القصيرة تعلن فتح باب الترشح لدورتها الثانية

جائزة الملتقى للقصة القصيرة تعلن فتح باب الترشح لدورتها الثانية

تعلن جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية عن فتح باب الترشيح للدورة الثانية وذلك للفترة من 1 يناير 2017 وحتى 31 مارس 2017 للراغبين في المشاركة في الترشيح للجائزة يرجى الاطلاع على شروط الترشيح، وكذلك استمارة الترشيح للجائزة على موقع الجائزةشروط الترشيح للجائزة
1- جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية هي جائزة سنوية تمنح لمجموعة قصصية واحدة منشورة ورقياً باللغة العربية.
2- تُقبل الأعمال المرشَّحة للجائزة سنوياً ابتداء من 1 يناير/ كانون ثاني، وحتى 31 مارس/ آذار
3- تُقبل الترشيحات للجائزة من المؤلف شخصياً، أو من الناشر وبموافقة خطية من المؤلف.
4- يمكن لكل ناشر المشاركة بمجموعتين قصصيتين لكاتبين مختلفين.
5- تُقبل المجاميع القصصية المنشورة في عام الإعلان عن فتح باب الترشح أو العام السابق له.
6- يُراعى في المجاميع القصصية المتقدمة للجائزة احترامها لمبادئ الملكية الفكرية وقوانين المطبوعات والنشر. والمؤلف والناشر وحدهما يتحملان كامل المسؤولية حيال أي اختراق لتلك المبادئ والقوانين.
7- يجب أن يكون لكل مجموعة قصصية تتقدم للجائزة رقم معياري عالمي ISBN ISBN
8- يُشترط مرور عامين على ممارسة الناشر لعمله، وأن يتقدم لهيئة الجائزة بقائمة منشوراته خلال السنتين الماضيتين.
9- يتوجب على المتقدم للجائزة، كاتباً أو ناشراً، ملء استمارة المشاركة لكل مجموعة قصصية على حدا.
10- يتم تحميل المجاميع القصصية المشاركة في المسابقة بنسخة (بي دي أف - PDF)، عبر الرابط التالي استمارة الترشيح للجائزة
11- تعتبر المجموعة مشاركة في الجائزة عند استلام الكاتب أو الناشر رداً عن طريق البريد الإلكتروني من إدارة الجائزة يُفيد ويؤكد على استلام المجموعة القصصية المشاركة.
12- يجب أن يكون مؤلف المجموعة على قيد الحياة.
13- لا تُقبل أي مجموعة قصصية اشترك أكثر من شخص في تأليفها.
14- لا تقبل الأعمال والمجاميع القصصية الموجّهة للأطفال.
15- لا يحق للمجاميع القصصية التي سبق لها وفازت بجوائز محلية أو عربية أو عالمية الترشح للجائزة.
16- تحتفظ إدارة الجائزة بحق رفض أي مجموعة قصصية لا تتطابق مع الشروط المذكورة أعلاه.
-
استمارة الترشيح
http://www.auk.edu.kw/almultaqa/appli_form.jsp
موقع الجائزة
http://www.auk.edu.kw/almultaqa/index.jsp

ليست هناك تعليقات: