2012/08/27

الحمامصي رئيسا لتحرير 'كتاب الهلال للأولاد والبنات'

الحمامصي رئيسا لتحرير 'كتاب الهلال للأولاد والبنات'
 
الكاتب المصري متخصص في الشئون الثقافية والفكرية والأدبية وتدرج في المواقع الصحفية من رئيس قسم الديسك إلى مدير تحرير.
 
ميدل ايست أونلاين
أصدر أربعة دواوين شعرية
القاهرة ـ تولى الشاعر والصحفي محمد الحمامصي رئاسة تحرير سلسلة كتب الهلال للأولاد والبنات التي تصدر عن مؤسسة دار الهلال الصحفية بالقاهرة، وذلك بقرار من المفكر والكاتب الصحفي حلمي النمنم رئيس المؤسسة.
وتأسست السلسلة عام 1968 مع الكاتبة نتيلة راشد (ماما لبني) أول رئيس تحرير، ومن بعدها جميلة كامل ونجيبة حسين ومحمود قاسم ومحمد الشافعي، بهدف تقديم أعمال قصصية وروائية ومسرحية تتناسب مع الفئات العمرية من 8 سنوات إلى 16 سنة لتنشر أعمال أهم المبدعين روائيين وشعراء ومسرحيين وكاريكاتيريين في مجال الطفل، مستعينة بريشة كبار الرسامين أمثال مصطفى حسين، حجازي، محي الدين اللباد، هبة عنايت، حاكم وغيرهم.
يذكر أن الحمامصي تدرج في المواقع الصحفية من رئيس قسم الديسك إلى سكرتير التحرير إلى مدير التحرير بمجلة حواء، وأنه متخصص في الشئون الثقافية والفكرية والأدبية، وأصدر أربعة دواوين شعرية: الجسد والحلم (الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 1991) لا أحد يدخل معهم (جماعة نصوص 90 عام 1996) النور قارب على الزوال (الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 2002) موت مؤجل في حديقة (الهيئة العامة لقصور الثقافة 2008) وله تحت الطبع أكثر من كتاب.
وترجمت بعض قصائده للغات: الفرنسية والدينماركية والانجليزية وتابعه نقديا نقاد وكتاب وشعراء من بينهم: د. محمد عبد المطلب ـ د. حسن فتح الباب ـ د. وليد منير ـ د. مجدي توفيق ـ د. رمضان بسطاويسي ـ د. مصطفي الضبع ـ د. محمود الضبع ـ أحمد الشهاوي ـ محمد مستجاب ـ جورج جحا.
نشرت قصائده في المجلات والصحف الثقافية المتخصصة مثل جريدة أخبار الأدب ـ جريدة زوايا ـ مجلة البحرين الثقافية ، مجلة نزوى ، مجلة الثقافة الجديدة ، مجلة البيان ، مجلة العربي ، مجلة ألواح ، مجلة أدب ونقد وغيرها.
وكتب للعديد من الجرائد والمجلات الثقافية الشهرية والفصلية والمواقع الإلكترونية المصرية والعربية كمجلات "نزوى" و"الدوحة"، و"الثقافة الجديدة" القاهرية، و"البيان" الكويتية"، و"البحرين الثقافية" وجرائد السفير اللبنانية، البيان الإماراتية، الاتحاد الإماراتية، وموقع ميدل إيست أولاين الإلكتروني، وموقع إيلاف الإلكتروني.
وخلال ما يربو على 25 عاما تابع وحاور نخبة المفكرين والكتاب والمثقفين والمبدعين العرب والمصريين. وشارك وتابع العديد من المؤتمرات المصرية والعربية والدولية الثقافية والفنية أولا باعتباره شاعرا وناقدا أدبيا وثانيا باعتباره صحفيا متخصصا في الشئون الفنية والثقافية والأدبية بدار الهلال.

ليست هناك تعليقات: