2009/03/06

جائزة علال الفاسي لعام 2009

جائزة علال الفاسي لعام 2009
مقاصد الشريعة ومشاكل العصر

يسر مؤسسة علال الفاسي أن تعلن لجمهور الباحثين والدارسين المهتمين داخل المغرب وخارجه، عن موضوع جائزة علال الفاسي لعام 2009 كما قررته اللجنة العلمية للمؤسسة، وهو:مقاصد الشريعة ومشاكل العصريمكن للراغبين في المشاركة ببحوثهم ودراساتهم في هذه الجائزة أن يتناولوا هذا الموضوع مستأنسين بالورقة التوضيحية المرفقة، وذلك وفق الشروط الآتية:
1 ـ أن تكون المساهمة إنتاجا جديدا لم يسبق نشره أو المشاركة به في جائزة أخرى
2 ـ أن لايكون المشارك ممن حصل على الجائزة نفسها في الدورة السابقة
3 ـ أن يراعي المشارك موضوع الجائزة كما حددته اللجنة العلمية في الورقة المرفقة
4 ـ أن يقدم البحث في أربع نسخ مرقونة خالية من الأخطاء الى اللجنة المشرفة على الجائزة قبل فاتح أبريل 2009. ولا تعاد نسخ البحث لصاحبها سواء فاز المشارك بالجائزة أم لم يفز
5 ـ سيتم الإعلان عن الفائزين بالجائزة خلال شهر مايو 2009
6 ـ يمكن أن يشترك في الترشح للجائزة شخصان في بحث واحد
7 ـ تتكون الجائزة من ثلاث درجات، تحصل كل منها على مكافأة مالية على النحو الآتي:ـ الجائزة الأولى: 30.000 درهم.ـ الجائزة الثانية: 20.000 درهم.ـ الجائزة الثالثة: 10.000 درهم.وتتكفل المؤسسة بطبع الدراسة الفائزة إذا قررت اللجنة العلمية ذلك
8 ـ تقدم البحوث الى مقر المؤسسة بالعنوان الآتي:
مؤسسة علال الفاسي ـ شارع الإمام مالك ـ كلم 6.ص.ب.: 5175 السويسي. الرباط. الهاتف/ الفاكس: 037750845
رأت اللجنة الثقافية لمؤسسة علال الفاسي أن يكون موضوع جائزة علال الفاسي لعام 2009 تحت عنوان:مقاصد الشريعة ومشاكل العصرويمكن للباحثين في هذا الموضوع أن يستأنسوا بالمحاور الآتية:- اجتهادات علماء المقاصد الإسلامية في حل بعض المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.- إسهامات علال الفاسي واجتهاداته في معالجة بعض قضايا المجتمع المغربي ومشاكله الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في ضوء المقاصد الشرعية.- مقارنة الفكر المقاصدي ببعض النظريات الإصلاحية الغربية والعربية في معالجة قضايا المجتمعات العصرية.- إلى أي حد يمكن للفكر المقاصدي أن يُسهم في معالجة المُلِحِّ من قضايا العصر؟- مراعاة المقاصد الإسلامية في تحقيق التضامن والتكافل الاجتماعيين.

ليست هناك تعليقات: