الروائي خالد إسماعيل وثلاثيته في
ضيافة مختبر سرديات المنصورة
متابعة وتصوير : محمود سلامة الهايشة:


كما حضر اللقاء مجموعة متميزة
من أصدقاء الروائي خالد إسماعيل ، من صحفي مجلة الإذاعة
والتليفزيون.
ويقول أيمن باتع فهمي عن الروائي خالد إسماعيل:
يتميز الروائي خالد اسماعيل بتوظيف الحكاية
الشعبية في السرد الروائي، والاهتمام بالتراث الشعبي، وخاصة في
الجنوب.. تأتي كتاباته تطبيقاً لما بدأه الراحلين يحيي حقي ويحيي الطاهر عبد الله،
فيما يخص إزالة الفوارق بين اللغة الكتابية واللغة الشفاهية، ويؤمن بنظرية
"حتمية اللفظ"، التي دعا إليها الرائد يحيي حقي في ستينيات القرن
الماضي، وتقوم هذه النظرية على اختيار اللفظ الدال على المعني، دون التقيد بأصله
الفصيح أو العامي. عالمه الروائي هو القرية الصعيدية والشرائح الدنيا من الطبقى
الوسطى في المدن.
وصدر للكاتب
روايات ومجموعات قصصية، أولها أواخر التسعينيات (درب النصارى). من أعماله روايات
"عقد الحزون" و"كحل حجر" و"أوراق الجارح" و"26
أبريل"، وفي الأخيرة عرى المشروع الإصلاحي الذي أراد به سيف الإسلام القذافي
امتطاء صهوة السلطة في ليبيا، وبيخاً شديداً في الصحافة الليبية ومُنعت من التداول
في ليبيا فتم تصويرها وتوزيعها سراً في بنغازي وطرابلس.
أعماله:
درب النصاري (قصص) عام 1997 عن هيئة قصور الثقافة.
عقد الحزون (رواية) عام 1999 عن دار الأحمدي.
ـ الطبعة الثانية عام 2008 عن دار فكرة
ـ كحل حجر (رواية) عام 2001 عن دار ميريت
ـ غرب النيل (قصص) عام 2002 عن ميريت.
ـ العباية السودا (رواية) عام 2004 ـ ميريت
ـ أوراق الجارح (رواية) عام 2006 عن دار الدار للنشر
ـ ورطة الأفندي (رواية قصيرة وقصص) عام 2007 عن الدار.
- 26 أبريل، رواية، عام 2008 عن دار فكرة
- زهرة البستان، رواية، 2010، عن دار ميريت
- أرض النبي، رواية، 2011، عن دار ميريت
أعماله:
درب النصاري (قصص) عام 1997 عن هيئة قصور الثقافة.
عقد الحزون (رواية) عام 1999 عن دار الأحمدي.
ـ الطبعة الثانية عام 2008 عن دار فكرة
ـ كحل حجر (رواية) عام 2001 عن دار ميريت
ـ غرب النيل (قصص) عام 2002 عن ميريت.
ـ العباية السودا (رواية) عام 2004 ـ ميريت
ـ أوراق الجارح (رواية) عام 2006 عن دار الدار للنشر
ـ ورطة الأفندي (رواية قصيرة وقصص) عام 2007 عن الدار.
- 26 أبريل، رواية، عام 2008 عن دار فكرة
- زهرة البستان، رواية، 2010، عن دار ميريت
- أرض النبي، رواية، 2011، عن دار ميريت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق