إعلان الفائزين بجائزة شاعر مكة
القاهرة - “الخليج”:
فاز الناقد المصري د .يوسف نوفل، أستاذ النقد في جامعة عين شمس، بجائزة شاعر مكة محمد حسن فقي، في دورتها العاشرة، في فرع نقد الشعر، عن كتابه “هجرة الطير من القول إلى التأويل”، كما فاز بالجائزة في فرع الشعر، مناصفة من مصر كل من الشاعر، مسعود حامد، عن ديوانه “الإخلاء”، والشاعر ياسر أنور، عن ديوانه “ورقة في بريد المتنبي” .
وقال أحمد زكي يماني، رئيس مؤسسة يماني الثقافية الخيرية ومؤسس وراعي الجائزة التي تبلغ قيمتها في كل فرع 20 ألف دولار، في مؤتمر صحافي عقده مساء الأربعاء الماضي في أحد فنادق القاهرة إن لجنة تحكيم الجائزة التي تتشكل من علماء أجلاء في مجالهم من مختلف البلدان العربية، اختارت هذه الأعمال، بعد دراسة وتدقيق في الأعمال التي قدمت لنيلها هذا العام .
وأكد أن الهدف الأساسي للجائزة هو نشر الثقافة الشعرية والنقدية، وأن اللجنة تختار الفائزين وفقا للرؤية العلمية والموضوعية لأعضائها، من دون أدنى تدخل من هيئة الجائزة .
وأوضح يماني أن ارتباط الجائزة باسم شاعر مكة الراحل محمد حسن فقي يعطيها زخما وقيمة أدبية رفيعة، لما يتمتع به الشاعر الراحل من قيمة شعرية وأدبية وإنسانية كبرى، وفق ما أكد عليه كبار النقاد العرب، الذين وصفوه بابن الرومي .
من جانبه، قال الدكتور أحمد كشك، المشرف العام على الجائزة، إن الأعمال الفائزة بالجائزة في دورتها العاشرة حازت قبول لجنة التحكيم، التي أكدت أن كتاب الدكتور يوسف نوفل، “هجرة الطير من القول إلى التأويل”، قدم مسلكاً جديداً، وجمع بين الفائدة والإمتاع، مع ارتباطه بالتراث العربي في أدق جزئياته .
ووصفت اللجنة ديواني كل من الشاعرين الفائزين بجائزة الشعر، بأنهما تميزا بعرض أفكار الشاعر الذاتية والقومية والإنسانية، مع تمكن كل شاعر من أدواته الإبداعية، في استدعاء التراث وتوظيفه بمهارة فائقة .
فاز الناقد المصري د .يوسف نوفل، أستاذ النقد في جامعة عين شمس، بجائزة شاعر مكة محمد حسن فقي، في دورتها العاشرة، في فرع نقد الشعر، عن كتابه “هجرة الطير من القول إلى التأويل”، كما فاز بالجائزة في فرع الشعر، مناصفة من مصر كل من الشاعر، مسعود حامد، عن ديوانه “الإخلاء”، والشاعر ياسر أنور، عن ديوانه “ورقة في بريد المتنبي” .
وقال أحمد زكي يماني، رئيس مؤسسة يماني الثقافية الخيرية ومؤسس وراعي الجائزة التي تبلغ قيمتها في كل فرع 20 ألف دولار، في مؤتمر صحافي عقده مساء الأربعاء الماضي في أحد فنادق القاهرة إن لجنة تحكيم الجائزة التي تتشكل من علماء أجلاء في مجالهم من مختلف البلدان العربية، اختارت هذه الأعمال، بعد دراسة وتدقيق في الأعمال التي قدمت لنيلها هذا العام .
وأكد أن الهدف الأساسي للجائزة هو نشر الثقافة الشعرية والنقدية، وأن اللجنة تختار الفائزين وفقا للرؤية العلمية والموضوعية لأعضائها، من دون أدنى تدخل من هيئة الجائزة .
وأوضح يماني أن ارتباط الجائزة باسم شاعر مكة الراحل محمد حسن فقي يعطيها زخما وقيمة أدبية رفيعة، لما يتمتع به الشاعر الراحل من قيمة شعرية وأدبية وإنسانية كبرى، وفق ما أكد عليه كبار النقاد العرب، الذين وصفوه بابن الرومي .
من جانبه، قال الدكتور أحمد كشك، المشرف العام على الجائزة، إن الأعمال الفائزة بالجائزة في دورتها العاشرة حازت قبول لجنة التحكيم، التي أكدت أن كتاب الدكتور يوسف نوفل، “هجرة الطير من القول إلى التأويل”، قدم مسلكاً جديداً، وجمع بين الفائدة والإمتاع، مع ارتباطه بالتراث العربي في أدق جزئياته .
ووصفت اللجنة ديواني كل من الشاعرين الفائزين بجائزة الشعر، بأنهما تميزا بعرض أفكار الشاعر الذاتية والقومية والإنسانية، مع تمكن كل شاعر من أدواته الإبداعية، في استدعاء التراث وتوظيفه بمهارة فائقة .
نقلا عن الخليج الإماراتية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق