علي جمعة في ضيافة أكاديمية الداعية عمرو خالد
بقلم: عبد القادر كعبان
حل الدكتور على جمعة عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، مفتى الديار المصرية السابق ضيفا على أكاديمية الداعية المعاصر التي يشرف على رئاستها الأستاذ عمرو خالد، حيث شارك جملة من الطلاب حفل التخرج لكل من دفعتى 2014ـ 2015 و 2015ـ2016، وكانت هذه المناسبة فرصة لتشجيع الطلبة على ولوج عالم الدعوة بكل ثقة وهمة لأنها تدفع إلى القمة والعمل يفتح آفاق الأمل والمرء يتعلم من تجارب الحياة في أيام ما لا يتعلمه في قاعات الدراسة في سنين معدودة.
كما أشار جمعة إلى أن العمل الدعوي المنظم والمخطط له مسبقاً أجدى في تحقيق النجاح وأسرع في قطف الثمار كما هو حال العديد من الأسماء الشبابية التي فرضت نفسها وبقوة في السنوات الأخيرة كالداعية عمرو خالد ومصطفى حسني ومعز مسعود وأحمد الشقيري...
وفي نهاية المطاف لفت الدكتور على جمعة انتباه الطلاب الى أن الأجر والثواب يقع بمجرد الدعوة والتبليغ ولا يتوقف على الاستجابة ولذلك فقد وجه الله تعالى رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم إلى هذا المعنى عندما أمره بالدعوة والتبليغ ولم يطالبه بالنتيجة فقال تعالى : ( فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظاً إن عليك إلا البلاغ .. ) [ الشورى : 48 ] .
وأهدى الدكتور على جمعة فى نهاية الحفل كل خريج مكتبة صغيرة، حتى تكون نواة لعمله الدعوى فى الإعلام المقروء والمرئى وفى الدعوة والتأليف.
حل الدكتور على جمعة عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، مفتى الديار المصرية السابق ضيفا على أكاديمية الداعية المعاصر التي يشرف على رئاستها الأستاذ عمرو خالد، حيث شارك جملة من الطلاب حفل التخرج لكل من دفعتى 2014ـ 2015 و 2015ـ2016، وكانت هذه المناسبة فرصة لتشجيع الطلبة على ولوج عالم الدعوة بكل ثقة وهمة لأنها تدفع إلى القمة والعمل يفتح آفاق الأمل والمرء يتعلم من تجارب الحياة في أيام ما لا يتعلمه في قاعات الدراسة في سنين معدودة.
كما أشار جمعة إلى أن العمل الدعوي المنظم والمخطط له مسبقاً أجدى في تحقيق النجاح وأسرع في قطف الثمار كما هو حال العديد من الأسماء الشبابية التي فرضت نفسها وبقوة في السنوات الأخيرة كالداعية عمرو خالد ومصطفى حسني ومعز مسعود وأحمد الشقيري...
وفي نهاية المطاف لفت الدكتور على جمعة انتباه الطلاب الى أن الأجر والثواب يقع بمجرد الدعوة والتبليغ ولا يتوقف على الاستجابة ولذلك فقد وجه الله تعالى رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم إلى هذا المعنى عندما أمره بالدعوة والتبليغ ولم يطالبه بالنتيجة فقال تعالى : ( فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظاً إن عليك إلا البلاغ .. ) [ الشورى : 48 ] .
وأهدى الدكتور على جمعة فى نهاية الحفل كل خريج مكتبة صغيرة، حتى تكون نواة لعمله الدعوى فى الإعلام المقروء والمرئى وفى الدعوة والتأليف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق