الدورة الثالثة لجائزة الشيخ زايد للكتاب
أعلن السيد/راشد العريمي الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب بأن الترشح للدورة الثالثة من الجائزة 2008 - 2009 سوف يبدأ اعتباراً من الأول من يونيو/حزيران القادم، ويستمر لغاية منتصف أكتوبر/تشرين الأول 2008، وفق الشروط والمعايير التي تستند إليها الجائزة والمتوافرة عبر موقعها على شبكة الإنترنت.
يذكر أن الجائزة حظيت بتفاعل كبير في الأوساط الثقافية والأدبية في دورتيها السابقتين، وفي مختلف فروع الجائزة التسع، حيث وصل عدد المشاركات في الدورة السابقة إلى 732 مشاركة اعتمد منها 512 مشاركة مطابقة للمعايير والشروط والضوابط التي وضعتها الجائزة، وجاءت هذه المشاركات من 30 دولة.
وأوضح العريمي "أن الاستعدادات قد اكتملت على جميع الأصعدة لاستقبال المشاركات، والتي نتوقع أن تفوق أعداد المشاركات للدورة السابقة في ظل الاستراتيجية الترويجية الجديدة للجائزة في دورتها الثالثة."
وأضاف أن المكتب الإداري سيتواصل مع المشاركين والتأكد من اكتمال وثائق مشاركاتهم والاتصال بهم في حالة وجود بعض النواقص، وأن المكتب الإداري على استعداد للإجابة والتفاعل مع أي استفسار سواء عن طريق الهاتف أو الإنترنت أو الفاكس أو الحضور الشخصي.
كما أشار الأمين العام كذلك إلى "أن الجائزة حرصت على توفير كل المعلومات والبيانات والشروط وغيرها مما يخص الجائزة على موقعها الإلكتروني، والذي يتم تطويره باستمرار لغرض توفير قاعدة بيانات أوسع وأشمل لمتصفحيه."
***
يُذكر أنه قد تم توصيف فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب، كالتالي:
أولاً - جائزة الشيخ زايد في التنمية وبناء الدولة:
وتشمل المؤلفات العلمية في مجالات الاقتصاد والاجتماع والسياسة والقانون والفكر الديني من منظور التنمية وبناء الدولة في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محددة.
ثانياً- جائزة الشيخ زايد لأدب الطفل:
وتشمل المؤلفات الأدبية والثقافية المخصصة للأطفال في مراحلهم العمرية المختلفة، سواء كانت إبداعاً تخيلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب.
ثالثاً- جائزة الشيخ زايد للمؤلف الشاب:
وتشمل المؤلفات العلمية والأدبية والثقافية التي تدخل في مجال العلوم الاجتماعية أو الآداب والفنون وتكنولوجيا الثقافة شرط أن لا يتجاوز كاتبها أربعين عاماً وأن تشهد بنبوغه.
رابعاً- جائزة الشيخ زايد للترجمة:
وتشمل المؤلفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من وإلى اللغة العربية في مجالات العلوم الاجتماعية والآداب والفنون وتكنولوجيا الثقافة، بشرط حفاظها على حقوق الملكية الفكرية ودقة اللغة وأمانة النقل.
خامساً- جائزة الشيخ زايد للآداب:
وتشمل المؤلفات المكتوبة في فروع الأدب المختلفة من شعر وقصة ورواية ومسرح سواء أكانت أعمالاً إبداعية أم دراسة نقدية.
سادساً- جائزة الشيخ زايد للفنون:
وتشمل المؤلفات المكتوبة في مجالات الفنون التشكيلية من رسم وخط عربي ونحت وعمارة، كما تشمل ما يكتب عن الموسيقى والسينما والتليفزيون وما يتعلق بفنون الصورة والوسائط الرقمية.
سابعاً- جائزة الشيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي:
وتشمل المؤلفات المكتوبة أو المسجلة رقمياً أو براءات الاختراع لإحدى التقنيات العلمية التي تسهم في إنتاج الثقافة أو تسجيلها أو تشكيل بعض خواصها، أو براءات تساعد على تطويع اللغة العربية لاستيعاب أوعية المعلومات الرقمية، سواء صدرت عن أفراد أو مؤسسات بحثية.
ثامناً- جائزة الشيخ زايد للنشر والتوزيع:
وتمنح لأفضل ناشر أو موزع أو مؤسسة للنشر والتوزيع تجمع بين مراعاة الكم والكيف في إصدار الكتب المنوعة في مختلف المجالات، مع مراعاة شروط الجودة في الطباعة والإتقان في الإخراج وأداء حقوق الملكية الفكرية والتقدم في صناعة الكتاب وآليات تسويقه.
تاسعاً- جائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية:
وتمنح لإحدى الشخصيات الثقافية البارزة على المستوى العربي أو الدولي، على أن يكون لها إسهامها الواضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، وأن تتجسد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة والتسامح والتعايش السلمي.
يذكر أن الجائزة حظيت بتفاعل كبير في الأوساط الثقافية والأدبية في دورتيها السابقتين، وفي مختلف فروع الجائزة التسع، حيث وصل عدد المشاركات في الدورة السابقة إلى 732 مشاركة اعتمد منها 512 مشاركة مطابقة للمعايير والشروط والضوابط التي وضعتها الجائزة، وجاءت هذه المشاركات من 30 دولة.
وأوضح العريمي "أن الاستعدادات قد اكتملت على جميع الأصعدة لاستقبال المشاركات، والتي نتوقع أن تفوق أعداد المشاركات للدورة السابقة في ظل الاستراتيجية الترويجية الجديدة للجائزة في دورتها الثالثة."
وأضاف أن المكتب الإداري سيتواصل مع المشاركين والتأكد من اكتمال وثائق مشاركاتهم والاتصال بهم في حالة وجود بعض النواقص، وأن المكتب الإداري على استعداد للإجابة والتفاعل مع أي استفسار سواء عن طريق الهاتف أو الإنترنت أو الفاكس أو الحضور الشخصي.
كما أشار الأمين العام كذلك إلى "أن الجائزة حرصت على توفير كل المعلومات والبيانات والشروط وغيرها مما يخص الجائزة على موقعها الإلكتروني، والذي يتم تطويره باستمرار لغرض توفير قاعدة بيانات أوسع وأشمل لمتصفحيه."
***
يُذكر أنه قد تم توصيف فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب، كالتالي:
أولاً - جائزة الشيخ زايد في التنمية وبناء الدولة:
وتشمل المؤلفات العلمية في مجالات الاقتصاد والاجتماع والسياسة والقانون والفكر الديني من منظور التنمية وبناء الدولة في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محددة.
ثانياً- جائزة الشيخ زايد لأدب الطفل:
وتشمل المؤلفات الأدبية والثقافية المخصصة للأطفال في مراحلهم العمرية المختلفة، سواء كانت إبداعاً تخيلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب.
ثالثاً- جائزة الشيخ زايد للمؤلف الشاب:
وتشمل المؤلفات العلمية والأدبية والثقافية التي تدخل في مجال العلوم الاجتماعية أو الآداب والفنون وتكنولوجيا الثقافة شرط أن لا يتجاوز كاتبها أربعين عاماً وأن تشهد بنبوغه.
رابعاً- جائزة الشيخ زايد للترجمة:
وتشمل المؤلفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من وإلى اللغة العربية في مجالات العلوم الاجتماعية والآداب والفنون وتكنولوجيا الثقافة، بشرط حفاظها على حقوق الملكية الفكرية ودقة اللغة وأمانة النقل.
خامساً- جائزة الشيخ زايد للآداب:
وتشمل المؤلفات المكتوبة في فروع الأدب المختلفة من شعر وقصة ورواية ومسرح سواء أكانت أعمالاً إبداعية أم دراسة نقدية.
سادساً- جائزة الشيخ زايد للفنون:
وتشمل المؤلفات المكتوبة في مجالات الفنون التشكيلية من رسم وخط عربي ونحت وعمارة، كما تشمل ما يكتب عن الموسيقى والسينما والتليفزيون وما يتعلق بفنون الصورة والوسائط الرقمية.
سابعاً- جائزة الشيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي:
وتشمل المؤلفات المكتوبة أو المسجلة رقمياً أو براءات الاختراع لإحدى التقنيات العلمية التي تسهم في إنتاج الثقافة أو تسجيلها أو تشكيل بعض خواصها، أو براءات تساعد على تطويع اللغة العربية لاستيعاب أوعية المعلومات الرقمية، سواء صدرت عن أفراد أو مؤسسات بحثية.
ثامناً- جائزة الشيخ زايد للنشر والتوزيع:
وتمنح لأفضل ناشر أو موزع أو مؤسسة للنشر والتوزيع تجمع بين مراعاة الكم والكيف في إصدار الكتب المنوعة في مختلف المجالات، مع مراعاة شروط الجودة في الطباعة والإتقان في الإخراج وأداء حقوق الملكية الفكرية والتقدم في صناعة الكتاب وآليات تسويقه.
تاسعاً- جائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية:
وتمنح لإحدى الشخصيات الثقافية البارزة على المستوى العربي أو الدولي، على أن يكون لها إسهامها الواضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، وأن تتجسد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة والتسامح والتعايش السلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق