نتائج مسابقة التأليف المسرحي للكبار 2011
- تحجب الجائزة الأولى فيي هذه الدورة من المسابقة وذلك حفاظاً على مستوى وقيمة المسابقة العربية للكتابة المسرحية وترسيخ مبادئ الجدية والابتكار من أجل التحفيز لمزيد من البذل والعطاء .
- تمنح الجائزة الثانية للنص المسرحي (جئت لأراك) تأليف (كريم رشيد) من العراق، لما تميز به من بناء الحدث والشخصيات والعمق الإنساني على الرغم مما شاب البداية والنهاية من هناتٍ في التأليف ولم يقلل من التشويق الدرامي للحدث.
- تمنح الجائزة الثالثة: مناصفة لمسرحيتي (الرخام) للمؤلف (إبراهيم حساوي) من سوريا و(سطح الدار) للمؤلف (خالد خمّاش) من فلسطين، وذلك لبروز البعد الإنساني الذي ميز العملين و البناء الفني الذي يخدمهما على اختلافه ففي الرخام يلاحظ البناء العبثي للنص واستخدام لغة الجروتيسك خدمة للحدث. فيما تميز (سطح الدار) بتصوير شخصيات عامرة بالإنسانية في ظل معاناة ظرف مأساوي في حالة مواجهة خارجية ومكاشفة داخلية رافعة راية الأمل.
وعلى الرغم من الضعف الذي شاب النصوص المرشحة للفوز إلا أن اللجنة رأت التنويه بثلاثة منها هي:
- المريض رقم صفر،للمؤلف هشام زين الدين من لبنان.
- قرن العار،للمؤلف طلال نصر الدين من سوريا.
- العشاء الأخير،للمؤلف حسين محمود علي من العراق
نتائج مسابقة تأليف النص المسرحي لمسرح الطفل 2011
- منح الجائزة الأولى للكاتبة (عبير جلال) من مصر عن نصها (حكايتي والجدة).
- منح الجائزة الثانية للكاتب (فاضل سوداني) من (الدنمارك) عن نصه (مريم والنسر الذهبي).
- منح الجائزة الثالثة للكاتب (سعيد اتليلي) من المغرب عن نصه (المحاكمة).
هناك تعليقان (2):
بسم الله الرحمن الرحيم
إن ما حدث في مسابقة التأليف المسرحي
( الهيئة العربية للمسرح )
للأسف الشديد
هو درب من دروب العبث والظلم المسرحي الجائر - إن جاز التعبير - .
لاسيما هذه ( الحيثيات )
التي قد لا تليق بقيمة الجائزة
ولا بسمعة الهيئة .
وأنا أبارك كل من فاز
وأتمني لهم المزيد
لكنه .. وعذرا
( هو فوز أقل بكثير من الخسارة )
وأنا أدعو ....
كل من يمت إلي الجائزة بصلة
ومازال يحمل في جنبيه قلبا يستشعر
مرارة الظلم
ويريد أن يعطي كل ذي حق حقه
ويضع الأمور في نصابها الصحيح
أدعـــــــوه
إلي إعادة تقيم الأعمال التي شاركت في
المسابقة ثانية .
وأنا علي يقين ..
من أنه سيجد من يستحق الفوز بكرامة
وأنا علي يقين أيضا
من أنه سيجد من يحصل علي المركز الأول
بجدارة .
وأخيرا ..
((إن الله يمهل ولا يهمل ))
النتائج بعيد كل البعد عن النصوص المرسلة، أظن أن الهيئة تحابي العدو الإسرائيلي ، لأن هناك نصوصا ذات قيمة عالية وتناولت القضية الفلسطينية في بعدها العالمي...أنا آسف لما آلت إليه الأحكامالجائرة تماما كالأحكام الدولية الجائرة للقضية الفلسطينية
إرسال تعليق