الطبعة الثانية لجائزة القصة القصيرة معبر المضيق كانت من نصيب العملين الأدبيين ,'الحريق' ( الهجرة غير الشرعية ) للكاتب المغربي محمد زيتون ,بالنسبة للقصص القصيرة باللغة العربية والإسبانية سلمي كوادلوبي إنخلمو لقصتها ' تحت علامة الغرق',بالنسبة للقصص القصيرة باللغة الإسبانية.
بينما كان أصحاب الدور النهائي كل من زينب بن يحيى من المغرب للقصة' على الطريق',و حسان البكالي لقصتة 'عبور' و من الجانب الإسباني للجائزة كان كل من , خوسي .م. موتو كليرا على قصته ' وادينا' و خوان أنخل براخي بزوسو.على قصته 'الضفًََّة الأخرى'.
حوالي 200 قصة قصيرة تسابقت من أجل نيل الجائزة الأدبية معبر المضيق التي تعتبر الوحيدة من نوعها في العالم من حيث أنها تقبل الأعمال المشاركة بكلا اللغتين العربية و الإسبانية في نفس الوقت.
إلى الجائزة المنظمة من طرف مؤسسة ثقافة و مجتمع وصلت مشاركات كتاب من(24) دولة تنتمي لأربع قارات أين لزم على القصص المشاركة لأجل نيل الجائزة الإشارة بطريقة ما أو بأخرى إلى العلاقة القائمة بين الغرب والشرق و العالم العربي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق