بقلم: احمد إبراهيم الدسوقى
انحن
بهائم الفضاء
انحن
سماء الطلاء
انحن
قيىء الدهاء
انحن
براغيث الماء
انحن
ديدان الداء
انحن
صدا العلاء
انحن
فضلات البلاء
انحن
اشواك اللاء
كل
هذه اسماء
لجنس
كوكب
عوج
الشتائم المهذبة
فلاحى
جبل الظلمات
يفلحون
غاز النوشادر
المجسم
من اجل
ان ينتشى
سادة
كوكب الاعلوات
مدمن انا
لغاز
التيار الداكن
الزوبعى
مليار
عام ادمان
حتى وصلت
لدرجة التحرر
من
ردائى الفضائى
فصرت
ذرات
هائمة بلا هدى
فى
الهداية
والهداية نخالة
خبز الفضيلة
غصة
فى الحلقوم
والحلقوم
فنون
والفنون
مجد
السيدالغليون
والغصة
فن
تاسع عشر
بعدى مجسم
يوم
حصد جوائز
الضفدع
المدمن للفنون
اشعر
بالغيرة المهنية
السرمد تلباثية
من
سكان الارض
فى
الالفية التاسوعية
فهم
يفكرون
يعقلون
يدركون
يؤمنون
لكن الاسف
مستسلمون
للمذهب
السائد
وهو
الدودة المعطوبة
مطلوبة
مصافح القعور
فيرس الحضور
فى
الثالثة عشر
صباحا
بتوقيت
المراة الافعوانية
فى
كوكب القبور
البراقة
المنتشية
وبراقة القبور
منتهاها
منتهى اللذة
واللذة
مذهب كونى
لونى
لعنة
السماء
على الجميع
تسوقهم
اللذة
كشطائر القطيع
فى
عالم فضائى
صرعاته
صيح
السرمد
و فن رقيع
القاهرة 2017
عوج الشتائم المهذبة
انحن
بهائم الفضاء
انحن
سماء الطلاء
انحن
قيىء الدهاء
انحن
براغيث الماء
انحن
ديدان الداء
انحن
صدا العلاء
انحن
فضلات البلاء
انحن
اشواك اللاء
كل
هذه اسماء
لجنس
كوكب
عوج
الشتائم المهذبة
فلاحى جبل الظلمات
فلاحى
جبل الظلمات
يفلحون
غاز النوشادر
المجسم
من اجل
ان ينتشى
سادة
كوكب الاعلوات
غاز التيار الداكن
مدمن انا
لغاز
التيار الداكن
الزوبعى
مليار
عام ادمان
حتى وصلت
لدرجة التحرر
من
ردائى الفضائى
فصرت
ذرات
هائمة بلا هدى
فى
الهداية
والهداية نخالة
خبز الفضيلة
غصة فى الحلقوم
غصة
فى الحلقوم
والحلقوم
فنون
والفنون
مجد
السيدالغليون
والغصة
فن
تاسع عشر
بعدى مجسم
يوم
حصد جوائز
الضفدع
المدمن للفنون
غيرة من سكان الارض
اشعر
بالغيرة المهنية
السرمد تلباثية
من
سكان الارض
فى
الالفية التاسوعية
فهم
يفكرون
يعقلون
يدركون
يؤمنون
لكن الاسف
مستسلمون
للمذهب
السائد
وهو
الدودة المعطوبة
مطلوبة
فيرس مصافح القعور
مصافح القعور
فيرس الحضور
فى
الثالثة عشر
صباحا
بتوقيت
المراة الافعوانية
فى
كوكب القبور
البراقة
المنتشية
وبراقة القبور
منتهاها
منتهى اللذة
واللذة
مذهب كونى
لونى
لعنة
السماء
على الجميع
تسوقهم
اللذة
كشطائر القطيع
فى
عالم فضائى
صرعاته
صيح
السرمد
و فن رقيع
القاهرة 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق