

كما ذكرت صحيفة "الشروق" المصرية وأوردت على لسان الفنان محمد صبحي قوله: الفنان لا يصلح لإدارة أي وزارة، لأنها وظيفة تتطلب قدرات خاصة وتفرغا تاما، وأنا مهموم بفني وليس لدي الوقت لذلك، كما أن تأثير الفنان على الجمهور أكبر من أي الوزير .
وقال أن مسألة ترشيحه من شباب الفيس بوك شعور عاطفي منهم تجاهه، ولكن بحسبه الوضع الحالى مترد للغاية، ونحن بحاجة لتغيير المنظومة بالكامل، ومن هنا يكون قبول مثل هذه المناصب أمرا مستحيلا.

وفي حالة عدم إلغاء وزارة الإعلام فإن أبرز المرشحين للمنصب د.أحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة ود.زاهي حواس ،و بعض أسماء لقيادات شابة على علاقة وثيقة بالحزب ولجنة السياسات ، إن لم تخيب الحكومة التوقعات كعادتها وتأتي بشخصية بعيدة كل البعد عن المؤسسة الثقافية ولا تدخل في دائرة التوقعات.
أما عن الأمنيات الشخصية فأتمنى أن أرى يوما على مقعد الوزير قامة إبداعية كبيرة كبهاء طاهر أو الغيطاني!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق