
رئيس المؤتمر يعتذر عن الحضور، وانقطاع في التيار الكهربائي!
تحت عنوان "ثقافة الثورة..ثقافة التغيير" عقد فرع ثقافة الفيوم المؤتمر الأدبي السنوي اليوم بقصر ثقافة الفيوم.






ثم بدأت الجلسة النقدية والتي قدم فيها د. عماد عبداللطيف بحثا حول التجليات الجمالية للاحتجاجات الشعبية- دراسة في خطاب الثورة المصرية، أعقبه د. أحمد عبدالحميد ببحث عن استراتجيات الخطاب السياسي- قراءة في خطابات مبارك إبان الثورة، ثم قدم الناقد د. إيهاب المقراني بحثا عن الشعر وآليات التنوير- قراءة في قصيدتين للشاعر المصري حسن طلب والشاعر التونسي أحمد بن ضيه، وقدم الشاعر محمود قرني بحثا عن الثقافة في مرحلة الانتقال- وحدة الثقافة وسقوط مثقف الشعار.. الجلسة النقدية أدارها الشاعر حازم حسين.
وشهدت مداخلات للناشط السياسي أحمد عبدالقوي والقاصة ابتسام الدمشاوي والشاعرة نوال مهنا والشاعر أشرف أبوجليل وآخرين.
ثم عقدت جلسة الشهادات حيث قدم الشاعر أحمد قرني شهادة تحت عنوان رأيت أجدادي في ميدان التحرير- شهادة من رأى، وقدم القاص عويس معوض شهادة بعنوان الثورة الحلم، وقدم الشاعر صلاح علي جاد شهادة بعنوان عودة النشيد المراوغ، واختتم القاص أحمد طوسون جلسة الشهادات الأولى بشهادته ميدان الخامس والعشرين من يناير.
جلسة الشهادات أدارها الشاعران مصطفي عبدالباقي وصبري رضوان.
وتعقد مساء اليوم جلسة الشهادات الثانية ويقدم فيها كل من أحمد عبدالقوي زيدان وأحمد سعد وشحاتة ابراهيم وسيد لطفي ود. محمد سيد عبدالتواب شهاداتهم حول الثورة.. كما يختتم المؤتمر بتكريم المحافظ لأسر الشهداء وأمسية شعرية يشارك فيها الشعراء سيدة فاروق ونور سليمان وعمارة إبراهيم ومحمد حسني إبراهيم، عبدالكريم عبدالحميد، د.محمد ربيع هاشم وآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق