فاز الكاتب والقاصّ السعودي يوسف المحيميد بجائزة أبي القاسم الشابي لعام 2011، والخاصة بفن الرواية عن روايته "الحمام لا يطير في بريدة".
وتحكي الرواية الفائزة قصة شابين كان أبواهما متورّطين في أحداث الحرم عام 1979، وكانا يعيشان حالة لهو بسيطة في الرياض، وتبدأ في التصاعد عندما يقرر أحدهما السفر للعيش في بريطانيا. كما تتناول بعض المسائل السياسية، ونوعية العلاقات في المجتمع، إلى جانب رصد التيار الديني منذ بدايته حتى الوقت الجاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق