صدر حديثًا، عن سلسلة روايات الهلال، رواية "امرأة الريح" للكاتبة المصرية صفاء عبد المنعم، عدد أبريل 2015.
يتشابك فى الرواية اليومي المعيش مع الفلسفي والتاريخي في نسيح سردي يبدل
بجملة دالة لنيتشه: "يوجد خلف أفكارك ومشاعرك سيد قوى وحكيم اسمه الذات،
إنه يسكن في جسدك، بل هو جسدك".
وتقول وجدان حامد، سكرتير تحرير السلسلة، إن المؤلفة عبر هذا المدخل، تضع
بطلة الرواية في أول طريق البحث عن وجهها الآخر، عن نفسها البديلة، المرأة
الأخرى، متجسدة في تمثال لنحات، أو عن إعادة اكتشاف الذات، وهو ما ندركه
بعد مجاهدة مع البطلة التي تكتشف أن ما تبحث عنه هو شيء كامن في داخلها،
وإن ظل يؤرقها زمنًا.
وتقول صفاء عبد المنعم عن نفسها: أكتب لأننى أحب الكتابة واللعب بالكلمات على الصفحة البيضاء، والولع بأن هناك قارئ ضمنى يبحث عن كتابتى وأبحث عنه فنلتقى فى نص أو اثنين ونفترق لنعود فنلتقى فى نص أو اثنين.
وتضيف: لا يرضينى إلا أن أبهر القارئ دائمًا بكل ما هو جديد وواقعى، ويسير على الأرض مثلى، لا أقبل الخرافات واللعب بالمشاعر. ولكننى أجيد تجسيد الواقع بشخوصه وحياتهم المختلفة.
وللمؤلفة عدد من المجموعات القصصية والروايات ودراسات في الأدب الشعبى، وأدب الطفل الذي توليه عناية كبرى حيث أسست ورشة لتدريب الأطفال الموهوبين- إدارة غرب القاهرة التعليمية، كما أسست ورشة "توتة للحكى للأطفال".
وتقول صفاء عبد المنعم عن نفسها: أكتب لأننى أحب الكتابة واللعب بالكلمات على الصفحة البيضاء، والولع بأن هناك قارئ ضمنى يبحث عن كتابتى وأبحث عنه فنلتقى فى نص أو اثنين ونفترق لنعود فنلتقى فى نص أو اثنين.
وتضيف: لا يرضينى إلا أن أبهر القارئ دائمًا بكل ما هو جديد وواقعى، ويسير على الأرض مثلى، لا أقبل الخرافات واللعب بالمشاعر. ولكننى أجيد تجسيد الواقع بشخوصه وحياتهم المختلفة.
وللمؤلفة عدد من المجموعات القصصية والروايات ودراسات في الأدب الشعبى، وأدب الطفل الذي توليه عناية كبرى حيث أسست ورشة لتدريب الأطفال الموهوبين- إدارة غرب القاهرة التعليمية، كما أسست ورشة "توتة للحكى للأطفال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق