عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية «
العـودة
»
في 224 صفحة من القطع المتوسط، وهي الرواية الرابعة من رباعية الأديب
العراقي المقيم في ألمانيا "هيثم نافل والي" ، والتي بدأها برواية
«أنهر
بنت الرافدين »
ثم رواية «طاعون الشرق» ثم
رواية
«الـوهـم»
وأخيرًا
رواية
«العـودة
»
.
الرواية الرابعة من الرباعية تستكمل قصة حياة "أنهر" وزوجها آدم ، حيث يبدأن فصلاً جديدًا من فصول الغُربة من داخل مركز اللجوء الرئيسي التابع لإحدى المنظمات الإنسانية، وما يواجهاته من عقبات وصعوبات في الطريق إلى الاستقرار والإقامة ، إلى أن استلما جوازهما السياسي الأزرق الملطخ بجملة لا يمكن تمريرها بسهولة دون ألمٍ يحز النفس ، تقول : (يمكن لحامل هذه الوثيقة أن يزور كل دول العالم ما عدا العراق).
في النهاية يقرر أبطال الرواية بمحض إرادتهم الواعية أن يعيشوا الحياة وليس التاريخ ، ويكون قرار العودة... فإلى أي اتجاه ستكون عودتهم ؟
« العـودة » العمل الروائي الخامس للأديب "هيثم نافل والي" بعد «أنهر بنت الرافدين» و«طاعون الشرق» و«الـوهـم» و«امرأة من الشرق» ، وأكثر من مائة وعشرين قصة قصيرة تضمنتها ثلاث مجموعات قصصية صدرت جميعها عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام، هي: «الموتى لا يتكلمون» و«الهروب إلى الجحيم» و«عجائب يا زمن».
الرواية الرابعة من الرباعية تستكمل قصة حياة "أنهر" وزوجها آدم ، حيث يبدأن فصلاً جديدًا من فصول الغُربة من داخل مركز اللجوء الرئيسي التابع لإحدى المنظمات الإنسانية، وما يواجهاته من عقبات وصعوبات في الطريق إلى الاستقرار والإقامة ، إلى أن استلما جوازهما السياسي الأزرق الملطخ بجملة لا يمكن تمريرها بسهولة دون ألمٍ يحز النفس ، تقول : (يمكن لحامل هذه الوثيقة أن يزور كل دول العالم ما عدا العراق).
في النهاية يقرر أبطال الرواية بمحض إرادتهم الواعية أن يعيشوا الحياة وليس التاريخ ، ويكون قرار العودة... فإلى أي اتجاه ستكون عودتهم ؟
« العـودة » العمل الروائي الخامس للأديب "هيثم نافل والي" بعد «أنهر بنت الرافدين» و«طاعون الشرق» و«الـوهـم» و«امرأة من الشرق» ، وأكثر من مائة وعشرين قصة قصيرة تضمنتها ثلاث مجموعات قصصية صدرت جميعها عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام، هي: «الموتى لا يتكلمون» و«الهروب إلى الجحيم» و«عجائب يا زمن».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق