2017/11/13

13 عملاً سردياً في القائمة الطويلة في فرع الآداب بجائزة الشيخ زايد للكتاب

13 عملاً سردياً في القائمة الطويلة في فرع الآداب بجائزة الشيخ زايد للكتاب

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة للأعمال المرشحة في فرع “الآداب” في دورتها الثانية عشرة، حيث اشتملت القائمة الطويلة الخاصة بفرع الآداب على (13) عملاً سردياً من أصل 337 مشاركة معظمها من مصر وسوريا والاردن والمغرب والعراق والسعودية. وتضم القائمة الطويلة على اصدارين عن الدار المصرية اللبنانية – القاهرة هما :رواية “خريف البلد الكبير” لمحمود الورواري من مصر (2017)، ورواية “يكفي أننا معاً” للكاتب المصري عزت القمحاوي (2017)، و إصدارين عن دار هاشيت انطوان/ نوفل- بيروت، هما :رواية “اختبار الندم” للكاتب السوري خليل صويلح (2017)، و رواية “الشيطان يحب أحيانا” للكاتبة السعودية زينب حفني (2017 ) وإصدارين آخرين عن دار الساقي- بيروت، هما :رواية “في أثر غيمة” للكاتب اللبناني حسن داوود ( 2017)، ورواية “البدوي الصغير” للكاتب السعودي مقبول العلوي ( 2016 ). أمّا بقية الأعمال فجاءت على النحو الآتي: “مترو حلب” للكاتبة مها حسن، سورية/ فرنسية، من اصدارات دار التنوير – لبنان (2016)، و رواية “عناقيد الرذيلة” للكاتب الموريتاني أحمد ولد الحافظ، من منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت (2016) ، وسيرة روائية “بحثاً عن السعادة” للكاتب التونسي حسونة المصباحي، من منشورات دار نقوش عربية- تونس (2017)، وكتاب “في سوق السبايا” للكاتبة العراقية/الأامريكية دنيا ميخائيل، من منشورات المتوسط- ايطاليا (2017)، و سيرة ومراجعات فكرية بعنوان “الشاهد المشهود” للأديب الأردني وليد سيف، من منشورات الأهلية للنشر – الأردن (2016)، وورواية “رحلة الدم” للكاتب المصري ابراهيم عيسى، من منشورات الكرمة – القاهرة (2016)، وأخيراً رواية “جانو أنتِ حكايتي” للكاتبة العراقية ميسلون هادي من منشورات دار الحكمة – لندن (2017). يذكر أن المرحلة الأولى من تقييم الأعمال انتهت الاسبوع الماضي، حيث راجعت لجان الفرز والقراءة ما يناهز 1250 مشاركة في مختلف فروع الجائزة للدورة الثانية عشرة، وقد تصدر كلٌ من فرعي الآداب والمؤلف الشاب المشاركات للعام الخامس على التوالي، بواقع 337 مشاركة في فرع الآداب، و307 مشاركة في فرع المؤلف الشاب . وستقوم الجائزة بالإعلان عن القوائم الطويلة في الفروع الأخرى خلال الأسابيع القادمة تباعاً.

ليست هناك تعليقات: