« أنشودة القدر » للكاتب العراقي ماجد نافل والي
عن
مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر
كتاب
«
أنشودة القدر
»
للكاتب العراقي المقيم في ألمانيا
"ماجد نافل والي"
. لوحة الغلاف للفنانة رنا حلمي الخميسي.
الكتاب يقع في 180 صفحة من القطع المتوسط ، ويضم مجموعة من النصوص السردية والنثرية مقسمة إلى ثلاثة أقسام: من تباريح الخاطر - قصص قصيرة - من بوح القلب.
الثيمة الرئيسية للكتاب والمسيطرة على أغلب نصوصه هي "الحنين إلى الوطن" ؛ لتُرابه ومائه ، نخيله وأشجاره، للأماكن والأهل والأصدقاء والجيران، والمؤلف يعبِّر عن ذلك بحِبر وجدانه ، بلهب حُرقة أشواقه ، من عجين قسوة غُربته ومعاناته وآلامه ، من باطن لوعته... ينشد الوطن الضائع فيه ، يبغي بغداد ، مدينته التي وُلِد فيها... فأشعل توقده ذلك كل هواجسه التي حبسها لعقود ظنًا منه بأنه يستطيع كبحها أو إخفائها أو حتى خنقها وموتها ، ولم يستطع ؛ فتفجرت نصوصًا أدبية ، تُوجت في "أنشودة القدر"... يصحبنا في كثير من نصوصه إلى رحلة داخل تفاصيل الحياة التي عاشها، بما فيها من غرابة وتناقض، نضال وكفاح، مفاجآت واضطرابات ، أحلام ورؤى ، تمرد وضياع ، قهر وقسوة ، تفرد ورجوع إلى الحقيقة الأولى التي عاشها، قبل الانغماس في حياة الغُربة.
"ماجد نافل والي" يهدي كتابه إلى :
( إلى كل من زرع في وطنه يومًا سنبلةً وغصن زيتون...
إلى من عاش يومًا حلم طفل بائس جائع مسكين...
إلى من أفنى العُمر في البحث عن الحقيقة...
إلى من سكن دمعة الأمهات الثكالى وكل المُعذَّبين...
إلى نخيل وشمس وكروم بلادي...
إلى ضحك ومرابع لِعْب الأطفال...
أُهدي كتابي... )
من نصوص الكتاب :
عيد الحب في وطني / حلم طفل وقطعة خبز/ الثالثة بعد منتصف الليل / كلماتٌ متقاطعة
يوميات قديمة لجندي في جبهة الحرب / بغداد أميرتي / الطيور المهاجرة / معسكر جلولاء
سرُّ المدينة وهذا النورُ الأسود / باريس و ليلة مطر / تحت خيمة الظلام / أُمةٌ تصنعُ الخوف
مولير الذي أكل لحم البشر / بوخارست ومجون الشباب / شكرًا لآلهة الرحمة / طفـلٌ جائع
الكتاب يقع في 180 صفحة من القطع المتوسط ، ويضم مجموعة من النصوص السردية والنثرية مقسمة إلى ثلاثة أقسام: من تباريح الخاطر - قصص قصيرة - من بوح القلب.
الثيمة الرئيسية للكتاب والمسيطرة على أغلب نصوصه هي "الحنين إلى الوطن" ؛ لتُرابه ومائه ، نخيله وأشجاره، للأماكن والأهل والأصدقاء والجيران، والمؤلف يعبِّر عن ذلك بحِبر وجدانه ، بلهب حُرقة أشواقه ، من عجين قسوة غُربته ومعاناته وآلامه ، من باطن لوعته... ينشد الوطن الضائع فيه ، يبغي بغداد ، مدينته التي وُلِد فيها... فأشعل توقده ذلك كل هواجسه التي حبسها لعقود ظنًا منه بأنه يستطيع كبحها أو إخفائها أو حتى خنقها وموتها ، ولم يستطع ؛ فتفجرت نصوصًا أدبية ، تُوجت في "أنشودة القدر"... يصحبنا في كثير من نصوصه إلى رحلة داخل تفاصيل الحياة التي عاشها، بما فيها من غرابة وتناقض، نضال وكفاح، مفاجآت واضطرابات ، أحلام ورؤى ، تمرد وضياع ، قهر وقسوة ، تفرد ورجوع إلى الحقيقة الأولى التي عاشها، قبل الانغماس في حياة الغُربة.
"ماجد نافل والي" يهدي كتابه إلى :
( إلى كل من زرع في وطنه يومًا سنبلةً وغصن زيتون...
إلى من عاش يومًا حلم طفل بائس جائع مسكين...
إلى من أفنى العُمر في البحث عن الحقيقة...
إلى من سكن دمعة الأمهات الثكالى وكل المُعذَّبين...
إلى نخيل وشمس وكروم بلادي...
إلى ضحك ومرابع لِعْب الأطفال...
أُهدي كتابي... )
من نصوص الكتاب :
عيد الحب في وطني / حلم طفل وقطعة خبز/ الثالثة بعد منتصف الليل / كلماتٌ متقاطعة
يوميات قديمة لجندي في جبهة الحرب / بغداد أميرتي / الطيور المهاجرة / معسكر جلولاء
سرُّ المدينة وهذا النورُ الأسود / باريس و ليلة مطر / تحت خيمة الظلام / أُمةٌ تصنعُ الخوف
مولير الذي أكل لحم البشر / بوخارست ومجون الشباب / شكرًا لآلهة الرحمة / طفـلٌ جائع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق