مسابقة برتوتشي للصباغة المائية
بتعاون مع ولاية تطوان، وبدعم من وكالة تنمية الأقاليم الشمالية ورواق برتوتشي، ينظم المعهد الوطني للفنون الجميلة بتطوان وجمعية شوف، مسابقة برتوتشي للصباغة المائية في الفترة ما بين 05 و07 أبريل 2012.، وهي المسابقة التي ستفتح في وجه الفنانين المغاربة والأسبان. حيث ستخصص جوائز قيمة للمحترفين ولطلبة الفنون الجميلة في مباراة مفتوحة. وستشهد التظاهرة توزع أكثر من 100 فنان بمختلف أحياء المدينة، لإنجاز مناظر بالتقنية المائية، سيتم عرضها على العموم بساحة مولاي المهدي كل مساء. كما ستحتضن قاعة المحاضرات عبد الله الفخار بالمعهد ندوة حول موضوع: (برتوتشي ومدرسة تطوان)، يشارك فيها كل من المؤرخ الفني خوصي لويس كوميز بارسيلو، ومدير مركز تطوان للفن الحديث الأستاذ بوزيد بوعبيد. هذا وستخصص الدورة تكريما خاصا للفنان الإسباني الرائد لوكاس برادو . وووفق ما صرح به المنظمون، فإن الهدف من هذه التظاهرة هو المساهمة في التنشيط الثقافي والسياحي للمدينة بتفعيل ثقافة سياحية غايتها الإسهام في مشروع التنمية المستدامة، وتعزيز صورة المدينة داخل وخارج المغرب كإحدى العواصم السياحية والتشكيلية بامتياز..
برنامج مسابقة برتوتشي للصباغة المائية
05، 06، 07 أبريل 2012
الخميس 05 أبريل
- س 16، حفل استقبال المشاركين والضيوف بقاعة عبد الله الفخار بالمعهد الوطني للفنون الجميلة – دعوة مفتوحة للعموم.
- س 18 ،حفل تكريم شخصية الدورة الفنان الإسبانيLucas Prado بقاعة المحاضرات عبد الفخار بالمعهد. مصحوبا بمقطوعات كلاسيكية لعازف القيتارة أحمد الفقير.
الجمعة 06 أبريل
- س 9 – س 12، زيارة للمدينة العتيقة (تربيعة الجوزة) ودار الصنائع.
- س 14، التوزع بفضاءات المدينة لإنجاز مناظر حرة بتقنية الصباغة المائية.
- س 18- عرض الأعمال المنجزة للعموم بساحة مولاي المهدي .
- س 19- ندوة الدورة حول موضوع: (برتوتشي ومدرسة تطوان) تأطير المؤرخ والناقد الفني. الإسباني José Luis Gomés Barcélo ومدير مركز تطوان للفن الحديث الأستاذ بوزيد بوعبيد.
السبت 07 أبريل
- س 9 ، تأشير أوراق المشاركين في المسابقة بساحة مولاي المهدي.
- س 9- س 17، التوزع بفضاءات المدينة لانجاز المناظر المرشحة للمسابقة.
- س 18- عرض الأعمال المنجزة للعموم برواق عبد الفخار بالمعهد الوطني للفنون الجميلة، ومعاينة لجنة التحكيم للأعمال المرشحة.
- س 19- حفل الاختتام وإعلان الجوائز بقاعة المحاضرات عبد الله الفخار بالمعهد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق