شيماء عطية
أكد الكاتب أحمد طوسون، عضو لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، أن قصور الثقافة متواجدة في كل مكان في الجمهورية وليست حكرا على الأقاليم، ولكنها تجتذب عدد محدود ممثل في الأطفال الموهوبين فقط، ولابد أن تصل إلى جميع الأطفال.
وأشار إلى أهمية سعى المسئولين عن هذا القصور والذهاب إلى المدارس للوصول لجميع الأطفال.
وأضاف طوسون أن جوهر المشكلة يكمن في أن العاملين بمكتبات الطفل أو قصور الثقافة هم من الموظفين الذين يقومون بأعمال روتينية بحتة، وأشار إلى أن مراكز الشباب لها أثر محدود حيث تهتم باليافعين بشكل مؤقت وليس دوريا، ولا تقدم أي نشاطات تذكر للطفل.
وتابع طوسون:" وسائل الاتصال الحديثة أعطت الفرصة للوصول لشرائح مختلفة"، واقترح طوسون أن تساعد المؤسسات التعليمية ووزارة التربية والتعليم المبدعين والمثقفين في الوصول للأطفال من خلال لقاءات مفتوحة للقراءة بالمدارس، مؤكدا أن الكتاب على أتم استعداد لذلك لكن العراقيل بسبب الروتين.
أكد الكاتب أحمد طوسون، عضو لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، أن قصور الثقافة متواجدة في كل مكان في الجمهورية وليست حكرا على الأقاليم، ولكنها تجتذب عدد محدود ممثل في الأطفال الموهوبين فقط، ولابد أن تصل إلى جميع الأطفال.
وأشار إلى أهمية سعى المسئولين عن هذا القصور والذهاب إلى المدارس للوصول لجميع الأطفال.
وأضاف طوسون أن جوهر المشكلة يكمن في أن العاملين بمكتبات الطفل أو قصور الثقافة هم من الموظفين الذين يقومون بأعمال روتينية بحتة، وأشار إلى أن مراكز الشباب لها أثر محدود حيث تهتم باليافعين بشكل مؤقت وليس دوريا، ولا تقدم أي نشاطات تذكر للطفل.
وتابع طوسون:" وسائل الاتصال الحديثة أعطت الفرصة للوصول لشرائح مختلفة"، واقترح طوسون أن تساعد المؤسسات التعليمية ووزارة التربية والتعليم المبدعين والمثقفين في الوصول للأطفال من خلال لقاءات مفتوحة للقراءة بالمدارس، مؤكدا أن الكتاب على أتم استعداد لذلك لكن العراقيل بسبب الروتين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق