#غرد داخل
السرب
#معاً ضد
التطرف والإرهاب
ليتها كانت
كما تلك الأسطورة التي تحكيها له أخواته الثلاث، قبل أن ينام ليحلم بها ويركب مهجة
الحي... لأول مرة يتمنى أن يصرخ ويبتلعه التراب بلا رجعة، ثم يسقط آسفاً في آخر
المشوار بين يديها ... لم لا تكون الحكايا أناشيد... ترصّ في آذان الصغار، ليغيروا
العالم؟؟
ليتها كما سمعها وحفظها وسردها على مسامعه
الصامتة!
... ولكنه
الجنون هو ما يبقى ليحلل الأوهام إلى عواملها بعد أن يفنى الجسد.
وبعد أن كانت الحاجات الأساسية حسب هرم
ماسلو أساسًا في سعي الإنسان للوصول إلى النقطة الحيادية أو التعادل في الرضا
النفسي أصبح الشعور بالأمان مطلبًا أساسياً.
هذه الحقيقة في أن الله محبة والدين
محبة وتسامح لأن بهذه القيم يكون البناء..والنبات المروي من ينبوع الروح.
أمام عدالة
وقداسة القضية تركع الأحكام باختلاف الراكعين... يختلف كل منهم على تعريف الوطن
وتبقى الأبجدية الأولى في الحوار غير موجودة.. والضبابية هي التي حكمت الموقف..
المعضلة الأزلية في تكرار المشاهد ومواجهتها بذات العقلية..؟؟!!
الوطنية تعبير قومي يعني حب الشخص ، وإخلاصه لوطنه
الوطنية تعبير قومي يعني حب الشخص ، وإخلاصه لوطنه
بعد أن أصبح العنف صيغة السلوك ومنهجه...كانت صور الموت المفجعة هي المشهد
الدائم...
العنف الذي يقوده فكر متعنت أوصله إلى طريق مسدود اسمه التطرف...
التطرف في الفكر ..
التطرف في السلوك..
التطرف في لعبة الحوار وفي منطق التفاهم...
التطرف الفكري هو حقيقة شاذة لا يمكن غض النظر عنها...
إنها الحقيقة التي لا بد من
محاربتها...
مبادرة الكاتبة
الأردنية رولا حسينات بالتعاون مع دار زين للنشر والتوزيع في:
#غرد داخل السرب.
#معاً ضد التطرف والإرهاب
كشباب أينما كنتم
في العالم وبأيِّ لغة ..عبر عن رؤيتك في محاربة التطرف وكيف تحاربه...
بسطر إلى خمسة
أسطر عبر عن حلمك في عالم خالٍ من العنف والتطرف والإرهاب...
سيكون حلمك مسطورا
على صفحات كتاب ورقي في مكتبات تنشر
المحبة في كلّ مكان لتكون ...
رسولا للسلام..
فهل ستبدأ؟؟؟!
ضع ما يحلق في
فكرك هنا وانطلق
https://www.facebook.com/groups/354770014856840/?fref=ts
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق