بمشاركة نخبة من الكتاب والرسامين العرب والأردنيين صدر عن دار حكيم لثقافة الطفل بالأردن العدد الأول من مجلة الأطفال والفتيان حكيم التي يرأس تحريرها الأستاذ منير الهور ومدير التحرير الأستاذ محمد جمال عمرو، ويسهم في كتابة مادتها ورسمها نخبة من الكتاب والرسامين العرب المتخصصين في صحافة الطفل.
المجلة التي تصدر مطلع كل شهر، تتضمن باقة من الموضوعات الموجهة للأطفال، والتي تلبي احتياجاتهم في الجوانب الثقافية والعلمية والتاريخية والترفيهية، ففي القصة المصورة ( حيوانات مدللة ) ومن خلال شخصية حكيم بطل المجلة يجد الطفل جرعة تاريخية تعزز لديه الانتماء الى الأمة التي بلغت حضارتها درجة عالية من الرقي والتقدم. وفي سيناريو ( بيت من ثلج ) دعوة للطفل للتفكير وإعمال العقل في حياتة اليومية , وعلى صعيد البعد العربي الذي تمتاز به مجلة حكيم , فقد جاءت قصة ( احملني أو احملك ) من التراث الجزائري , ومن القصص على لسان الحيوانات جاءت قصة بطبط و الثعلب التي تبرز ذكاء بطبط حيال الثعلب المحتال.
وقد اهتمت مجلة حكيم بالجانب العملي والتقني , ففي زاوية علوم وتكنولوجيا فقرات حول آخر ما توصل اليه العلم من معلومات طريفة ومفيدة.
كما خصصت المجلة زاوية للمسرح بحيث تقدم مسرحية قصيرة في كل عدد يمكن للمربين وأولياء الأمور تدريب الأطفال على أدائها والتفاعل مع مضمونها.
وللشعر في مجلة حكيم مساحة وافية، إيمانا من هيئة تحرير المجلة بأهمية هذا الجنس الأدبي، الذي يتناوب على كتابته شعراء الأطفال العرب والأردنيين. وقد حرصت هيئة التحرير على إشراك الأطفال في الإسهام بالمجلة فخصصت لهم صفحات تنشر فيها إبداعاتهم الأدبية ومشاركاتهم وصولا بهم الى جيل من الأدباء والمبدعين والصحفيين وقد حملت مشاركات الأطفال مضامين أهمها القدس وعروبتها.
ومن ابرز كتاب العدد الأول من حكيم: فاروق سلوم وطلال حسن من العراق، وعبدالله لالي من الجزائر، وأحمد طوسون من مصر والدكتور طارق البكري من لبنان، ومن الأردن د محمد الظاهر، يوسف بري، سناء الحطاب، ريا الدباس، ديما الرجبي، حيدر مدانات، نور الرشدان، وسحر ملص.
ومن الرسامين: راشد الكباريتي، ومعتصم العبوس، وجميل الوردي / الجزائر، ونزار فوزي / العراق، وعمر طلال حسن / العراق، وأسيل الطحل، ومنال محجوب / سورية.
المجلة التي تصدر مطلع كل شهر، تتضمن باقة من الموضوعات الموجهة للأطفال، والتي تلبي احتياجاتهم في الجوانب الثقافية والعلمية والتاريخية والترفيهية، ففي القصة المصورة ( حيوانات مدللة ) ومن خلال شخصية حكيم بطل المجلة يجد الطفل جرعة تاريخية تعزز لديه الانتماء الى الأمة التي بلغت حضارتها درجة عالية من الرقي والتقدم. وفي سيناريو ( بيت من ثلج ) دعوة للطفل للتفكير وإعمال العقل في حياتة اليومية , وعلى صعيد البعد العربي الذي تمتاز به مجلة حكيم , فقد جاءت قصة ( احملني أو احملك ) من التراث الجزائري , ومن القصص على لسان الحيوانات جاءت قصة بطبط و الثعلب التي تبرز ذكاء بطبط حيال الثعلب المحتال.
وقد اهتمت مجلة حكيم بالجانب العملي والتقني , ففي زاوية علوم وتكنولوجيا فقرات حول آخر ما توصل اليه العلم من معلومات طريفة ومفيدة.
كما خصصت المجلة زاوية للمسرح بحيث تقدم مسرحية قصيرة في كل عدد يمكن للمربين وأولياء الأمور تدريب الأطفال على أدائها والتفاعل مع مضمونها.
وللشعر في مجلة حكيم مساحة وافية، إيمانا من هيئة تحرير المجلة بأهمية هذا الجنس الأدبي، الذي يتناوب على كتابته شعراء الأطفال العرب والأردنيين. وقد حرصت هيئة التحرير على إشراك الأطفال في الإسهام بالمجلة فخصصت لهم صفحات تنشر فيها إبداعاتهم الأدبية ومشاركاتهم وصولا بهم الى جيل من الأدباء والمبدعين والصحفيين وقد حملت مشاركات الأطفال مضامين أهمها القدس وعروبتها.
ومن ابرز كتاب العدد الأول من حكيم: فاروق سلوم وطلال حسن من العراق، وعبدالله لالي من الجزائر، وأحمد طوسون من مصر والدكتور طارق البكري من لبنان، ومن الأردن د محمد الظاهر، يوسف بري، سناء الحطاب، ريا الدباس، ديما الرجبي، حيدر مدانات، نور الرشدان، وسحر ملص.
ومن الرسامين: راشد الكباريتي، ومعتصم العبوس، وجميل الوردي / الجزائر، ونزار فوزي / العراق، وعمر طلال حسن / العراق، وأسيل الطحل، ومنال محجوب / سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق