رواية « صهيل الخيول الكنعانية » للأديب والإعلامي وليد رباح
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية «
صهيل الخيول الكنعانية
» للأديب والإعلامي العربي المقيم في أمريكا "وليد رباح" ،.
هذه الرواية الكنعانية تدق طبول العودة على وقع أجراس حوافر الخيل القديمة... تحكي قصة اورسالم القدس، حيث وضع الكنعانيون أول حجارتها لكي تنهض من سباتها ومن العدم فتحتضن بعد ذلك كل الأديان التي أُنزلت بعد انشائها بثلاث آلاف سنة... إنها حكاية الحب الذي صنع المعجزة بين أميرة كنعانية واحد العامة من بني كنعان... إنها اليد التي حملت السيف لكي تبهر كل من يقرأها... وانه الوجود العضوي للوطن حين لم تكن هنالك أديان على وجه الارض.
هي رواية حب جميلة، عن حياة الأميرة الكنعانية الحالمة (حورا) ابنة الملك (سمحون)، وعن (شكيم) المزارع العاشق الملهم الذي سافر الى مصر لكي يستبدل سيوف قومه بالنحاس بما يدفعه من ذهب، لاستعادة أورسالم من أيادي الغُزاة العبريين...
الرواية تعيد نبش العِظام الكنعانية، يوم كان الجمال فيها مرآة تحمل عبق التاريخ، وعبق الحب والوفاء، وعبق الرجال الذين صنعوا أسطورة شهد لها التاريخ... وذلك قبل كل دين على هذه الأرض التي نعيش عليها، حيث لم تكن الكتب السماوية قد أُنزلت بعد.
هذه الرواية الكنعانية تدق طبول العودة على وقع أجراس حوافر الخيل القديمة... تحكي قصة اورسالم القدس، حيث وضع الكنعانيون أول حجارتها لكي تنهض من سباتها ومن العدم فتحتضن بعد ذلك كل الأديان التي أُنزلت بعد انشائها بثلاث آلاف سنة... إنها حكاية الحب الذي صنع المعجزة بين أميرة كنعانية واحد العامة من بني كنعان... إنها اليد التي حملت السيف لكي تبهر كل من يقرأها... وانه الوجود العضوي للوطن حين لم تكن هنالك أديان على وجه الارض.
هي رواية حب جميلة، عن حياة الأميرة الكنعانية الحالمة (حورا) ابنة الملك (سمحون)، وعن (شكيم) المزارع العاشق الملهم الذي سافر الى مصر لكي يستبدل سيوف قومه بالنحاس بما يدفعه من ذهب، لاستعادة أورسالم من أيادي الغُزاة العبريين...
الرواية تعيد نبش العِظام الكنعانية، يوم كان الجمال فيها مرآة تحمل عبق التاريخ، وعبق الحب والوفاء، وعبق الرجال الذين صنعوا أسطورة شهد لها التاريخ... وذلك قبل كل دين على هذه الأرض التي نعيش عليها، حيث لم تكن الكتب السماوية قد أُنزلت بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق