توصيات
مؤتمر حقوق وحريات الفكر والإبداع:
تحديات
الثورة والمستقبل
-----
1-
الاهتمام
بضم جماعات من الشباب إلى اللجنة لقدرتهم على التواصل مع الأجيال الجديدة.
2- زيارة وفد من اللجنة والمثقفين وجماعات المجتمع
المدنى والمنظمات الحقوقية إلى السويس للتعزية فى وفاة الشهيد، الطالب أحمد حسين
عيد، وللتضامن مع الحريات، وإعلان الوقوف ضد الإرهاب الفكرى وقمع الحريات.
3- دعوة المثقفين والمفكرين والمبدعين والمشتغلين
بالأنشطة وثيقة الصلة (صناعة السينما - السياحة - الطلاب والأكاديميين - الفنون
الشعبية - ....) للإعداد لتظاهرة كبرى فى أحد الميادين الأساسية: التحرير - عابدين
- طلعت حرب، لإعلان موقف موحَّد ضد الاعتداء على الحريات.
4- التحرك السريع لعرض موقف المثقفين المصريين من
المشاركة فى صياغة الدستور الجديد، بعد أن تم تجاهلهم تمامًا فى اللجنة التأسيسية
للدستور، الأولى المنحلة، والثانية المستمرة رغم تكوينها بنفس التشكيلة الفاسدة.
5- البدء فورًا فى إطلاق "مرصد انتهاكات حقوق
وحريات الفكر والإبداع"، لمتابعة عمليات انتهاكات الحريات التى بدأت تتحرك
بقوة فى الأيام الأخيرة، لفضح هذه التوجهات والتشهير بها على أوسع نطاق.
6- التحرك خارج العاصمة إلى المحافظات والمناطق
العشوائية والمحرومة والفقيرة؛ لكونها المناطق الأكثر حاجة لهذا الجهد الآن.
7- دفع عناصر من المثقفين والمبدعين إلى انتخابات
مجلس الشعب لضمان التعبير عن هذا القطاع المهم، وعرض مطالبه، والدفاع عنها، والدفع
باتجاه تحقيقها.
8- دعوة المثقفين
والمبدعين لإنشاء قناة تلفزيونية ثقافية مستقلة، تطرح أفكارهم وتدافع عن حرياتهم
وقضاياهم.
9- التضامن مع الصحفيين
فى رفض وصاية مجلس الشورى على المؤسسات الصحفية.
10- المطالبة بالإفراج الفورى عن كل المعتقلين
بالسجون المصرية فى قضايا الرأى.
11- أن تكون هناك فقرة بالدستور
المصرى تتعلق بحماية الآثار والأضرحة.
12- تحميل رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى المسئولية الجنائية
والأدبية والدولية ضد أى مساس بالآثار المصرية أو الأضرحة؛ لأنها تمثِّل جزءًا من
تراث مصر الحضارى واقتصادها المادى والرمزى، فضلاً عن كونها جزءًا من تراث
الإنسانية.
13- دعوة المثقفين المصريين لصياغة
مشروع ثقافى متكامل.
14- التأهيل والتثقيف السياسى
للمثقفين الذين سينضمون للعمل السياسى فى الميادين.
15- أن يكون لجموع المثقفين دور فى اختيار وزير الثقافة، مع
مراعاة أن يكون أحد الشخصيات الثقافية الفاعلة فى الوسط الثقافى المصرى.
هناك تعليق واحد:
شكراً ع الموضوع .... :)
إرسال تعليق