أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان الشارقة القرائى للطفل عن أسماء الفائزين
بجائزة الشارقة لكتاب الطفل وجائزة ذوى الإعاقة البصرية من الكتّاب
والرسامين ودور النشر حسب الفئات العمرية الأربع للجائزة، والتى شملت كتاب
الطفل لفئة، الفئة 3- 5 سنوات، والفئة 6-8 سنوات، و9-13 سنة والكتاب
الإنجليزى فئة 7-13 سنة، وكتاب الطفل للمكفوفين.
وقام أحمد بن ركاض العامرى بتكريم الفائزين بالجائزة، وثمن دورهم فى تعزيز تطور ودعم كتاب الطفل، ومشاركتهم فى جائزة الشارقة لكتاب الطفل وجائزة ذوى الإعاقة البصرية، كما أشاد بحجم الأعمال المقدمة، وتنوع الإصدارات، والأساليب الجديدة والمبتكرة فى مخاطبة الطفل، وتعزيز حب القراءة لديه من خلال مراعاة الجوانب الفنية والقيم الجمالية والتناسق فى الألوان والطباعة المتميزة.
وفى هذا الصدد قال أحمد بن ركاض العامرى:"كانت الإعمال المقدمة للجائزة متميزة وثمينة، والمنافسة فيها شديدة، فقد حرص الجميع على تقديم عمل ناجح شكلاً ومضموناً، وهو ما القى بثقله على لجنة التحكيم، ولاشك أن الأعمال الفائزة او المشاركة بالجائزة دعمت بشكل متميز أدب الطفل، وتقدمت به خطوة أخرى، ونحن فى الوقت الذى نعرب فيه عن سعادتنا بالفائزين، نوجه شكرنا الكبير لصاحب السمو حاكم الشارقة على دعمه المستمر ليكون المهرجان أرقى وأكبر وأكثر تميزاً وتأثيراً فى عالم الطفل العربى".
وضمت قائمة الفائزين كلاً من الكاتبة هيا صالح عودة إبراهيم، عن كتابها "سيرة حياة ورقة" للفئة العمرية 9-13 سنة، وهو من مطبوعات وزارة الثقافة الأردنية ورسوم لؤى حازم، وهى بقيمة 15 ألف درهم، كما فازت جلنار حاجو بجائزة الفئة العمرية 6-8 سنوات، عن كتابها ورسومها "أنا والانا حمل ثقيل"، وهو من مطبوعات دار الأصابع الذكية للنشر، وبقيمة 10 آلاف درهم أيضاً.
كما فازت الكاتبة فاطمة شرف الدين بجائزة الفئة العمرية 3-5 سنوات عن كتابها "ملّ كتابي" للفئة العمرية 3-5 سنوات بقيمة 15 ألف درهم، وهو من إصدار دار كلمات للنشر، ورسوم سنان حلاق، وعن القصة الإنجليزية المخصصة لفئة 7-13 سنة، فاز سانياسناين خان عن كتابه "قصة خديجة"، وهو من طبع دار Good word books، وبقيمة 15 ألف درهم.
وفى مجال كتاب الطفل العربى للمكفوفين فازت الكاتبة فاطمة محمد محمد المعدول عن قصتها"عيون بسمة" وهى من طبع دار نهضة مصر، ورسوم رشا منير، وبقيمة 20 ألف درهم.
وثمن الفائزون من الكتاب والرسامين ودور النشر فى ختام التكريم الجهد الكبير المبذول لإدارة الجائزة من أجل تقديم عمل متميز للطفل، واستطاع أن يستوعب مختلف فئاته العمرية، واعتبروا الجائزة فرصة حقيقية لإظهار الطاقات الإبداعية للمعنيين بأدب وثقافة الطفل، كما أنها سلطت الضوء بشكل متميز على مكانة الإمارات الثقافية من خلال الشارقة.
وقام أحمد بن ركاض العامرى بتكريم الفائزين بالجائزة، وثمن دورهم فى تعزيز تطور ودعم كتاب الطفل، ومشاركتهم فى جائزة الشارقة لكتاب الطفل وجائزة ذوى الإعاقة البصرية، كما أشاد بحجم الأعمال المقدمة، وتنوع الإصدارات، والأساليب الجديدة والمبتكرة فى مخاطبة الطفل، وتعزيز حب القراءة لديه من خلال مراعاة الجوانب الفنية والقيم الجمالية والتناسق فى الألوان والطباعة المتميزة.
وفى هذا الصدد قال أحمد بن ركاض العامرى:"كانت الإعمال المقدمة للجائزة متميزة وثمينة، والمنافسة فيها شديدة، فقد حرص الجميع على تقديم عمل ناجح شكلاً ومضموناً، وهو ما القى بثقله على لجنة التحكيم، ولاشك أن الأعمال الفائزة او المشاركة بالجائزة دعمت بشكل متميز أدب الطفل، وتقدمت به خطوة أخرى، ونحن فى الوقت الذى نعرب فيه عن سعادتنا بالفائزين، نوجه شكرنا الكبير لصاحب السمو حاكم الشارقة على دعمه المستمر ليكون المهرجان أرقى وأكبر وأكثر تميزاً وتأثيراً فى عالم الطفل العربى".
وضمت قائمة الفائزين كلاً من الكاتبة هيا صالح عودة إبراهيم، عن كتابها "سيرة حياة ورقة" للفئة العمرية 9-13 سنة، وهو من مطبوعات وزارة الثقافة الأردنية ورسوم لؤى حازم، وهى بقيمة 15 ألف درهم، كما فازت جلنار حاجو بجائزة الفئة العمرية 6-8 سنوات، عن كتابها ورسومها "أنا والانا حمل ثقيل"، وهو من مطبوعات دار الأصابع الذكية للنشر، وبقيمة 10 آلاف درهم أيضاً.
كما فازت الكاتبة فاطمة شرف الدين بجائزة الفئة العمرية 3-5 سنوات عن كتابها "ملّ كتابي" للفئة العمرية 3-5 سنوات بقيمة 15 ألف درهم، وهو من إصدار دار كلمات للنشر، ورسوم سنان حلاق، وعن القصة الإنجليزية المخصصة لفئة 7-13 سنة، فاز سانياسناين خان عن كتابه "قصة خديجة"، وهو من طبع دار Good word books، وبقيمة 15 ألف درهم.
وفى مجال كتاب الطفل العربى للمكفوفين فازت الكاتبة فاطمة محمد محمد المعدول عن قصتها"عيون بسمة" وهى من طبع دار نهضة مصر، ورسوم رشا منير، وبقيمة 20 ألف درهم.
وثمن الفائزون من الكتاب والرسامين ودور النشر فى ختام التكريم الجهد الكبير المبذول لإدارة الجائزة من أجل تقديم عمل متميز للطفل، واستطاع أن يستوعب مختلف فئاته العمرية، واعتبروا الجائزة فرصة حقيقية لإظهار الطاقات الإبداعية للمعنيين بأدب وثقافة الطفل، كما أنها سلطت الضوء بشكل متميز على مكانة الإمارات الثقافية من خلال الشارقة.