سبايكر
عصام البرام
وطن أسرج ظله ...
كأغنيات الروح ،
وعاشق البردي والمنفى ،
ودم ببغداد
عطر لا يفوح ....
وطن ياتي كظل الريح
يسابق دمعتي ...
ويرسم سدرته التي لا تنطفي ،،
من فرط المحبة ،
في فضاء الروح .
______________________
جلست ترتب حلمها وفوضاها التي ،
تسكب فوضى ..
من فوضى الجروح .
تبصر في الأفق المدى ،
نخلة ’
أو ... زيتونة
أو شجيرة صبار
من صبرها
عشقا تفوح .
_____________________
فعلى طريقك يا فرات ،
كنا جلسنا نمسك ...
بثوبك الفضاض
من رمش الضفاف ...
ونغسل الدمعة ... بالفجر المباح ،
ونحتسي الحب ....
على الأبواب .
هل يرتمي السجان في السجان .. ؟
أم يغبط الصمت المهاجر بالضجيج ؟
فيقتل الأنسان في الأنسان ؟
أم في غد ...
سيفصح الغيب لنا ،
نحن الذين توكأت حتوفنا ،
وأفرغت وجوهنا ،
وغادرت أديمنا ،
كوكبة تدنو لها الثورات ....
أمست لها ،
ضحية ،
غمغم بعض بعضها .....
أغنية وردية ،
عنوانها ..
مسافر قديم ..!
وطن أسرج ظله ...
كأغنيات الروح ،
وعاشق البردي والمنفى ،
ودم ببغداد
عطر لا يفوح ....
وطن ياتي كظل الريح
يسابق دمعتي ...
ويرسم سدرته التي لا تنطفي ،،
من فرط المحبة ،
في فضاء الروح .
______________________
جلست ترتب حلمها وفوضاها التي ،
تسكب فوضى ..
من فوضى الجروح .
تبصر في الأفق المدى ،
نخلة ’
أو ... زيتونة
أو شجيرة صبار
من صبرها
عشقا تفوح .
_____________________
فعلى طريقك يا فرات ،
كنا جلسنا نمسك ...
بثوبك الفضاض
من رمش الضفاف ...
ونغسل الدمعة ... بالفجر المباح ،
ونحتسي الحب ....
على الأبواب .
هل يرتمي السجان في السجان .. ؟
أم يغبط الصمت المهاجر بالضجيج ؟
فيقتل الأنسان في الأنسان ؟
أم في غد ...
سيفصح الغيب لنا ،
نحن الذين توكأت حتوفنا ،
وأفرغت وجوهنا ،
وغادرت أديمنا ،
كوكبة تدنو لها الثورات ....
أمست لها ،
ضحية ،
غمغم بعض بعضها .....
أغنية وردية ،
عنوانها ..
مسافر قديم ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق