قصيدة ( أنت ) الأسود يروق لك
ابدا حيث تبدأ
وانتهي حيث لا تنتهي
المجد لك
بين الحنايا والسعير
مازلت أحيا في رحاب جنوني
والامنيات تبددت
ما بين ظلك والمكان
وتناثر العطر الذي خلقته
ما بين أجنحة المعاني
والرؤي
لا لن افيق
حتي تلون خد أيامي
ببريق قهوتك وسطو دخانك
ولتستبيح عباءة النظرات
تحويها يداك
كيف الهوي
إن ما فرشت عبيرك
بين الفراشات التي
ولدت بقلبي
لا أمتلك فحوى لايامي
سواك
ولعلني روح بازمان أخر
قد ارقتها ليال في إنتظار
موجع
حتي وجدت أناملك
تحكي حنينا
بين بيني ...بيننا
أهواك ما كان الصبا لولاك
مولاي فارفق
8/12/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق