شهادات و مواقف للمؤرخ "مولاي بلحميسي" في مستغانم
بقلم: عبد القادر كعبان
لا يمكن أن يمر إسم الراحل "مولاي بلحميسي" مرور الكرام دون أن يذكره التاريخ الجزائري و هذا لمسيرته المليئة بالعطاء الفكري و الأكاديمي. بلحميسي من مواليد سنة 1930 بمازونة (غليزان) حاصل على ليسانس في الآداب (1958)، واصل مشواره العلمي في فرنسا حيث تحصل على شهادة دكتوراه دولة سنة 1986 عن جامعة "بوردو" و اليوم نستذكره كجزائريين ضمن ندوة فكرية ستدوم على مدار يومين في مدينة مستغانم.
شاءت المديرية الولائية لمدينة مستغانم الوقوف أمام هذه الشخصية التي لها شهادات و مواقف كبيرة في مجال التأريخ و هذا من خلال جملة بحوثها المنجزة حول "تاريخ مستغانم ومازونة"، "الجوسسة في عهد الأمير عبد القادر"، "تاريخ البحرية الجزائرية خلال الفترة العثمانية"، "معركة مزغران"، و غيرها.
خلفية هذه الندوة الفكرية تهدف إجمالا إلى تعريف الجيل الجديد بأعلام البحث التاريخي كمولاي بلحميسي الذي كرس جزء كبيرا من حياته في التعليم و التكوين كأستاذ في الثانوية لينتقل بعد ذلك إلى السلك الجامعي ليعمل كأستاذ مساعد في جامعة الجزائر و ليشرف بدوره على العشرات من رسائل البحث الجامعية
لا يمكن أن يمر إسم الراحل "مولاي بلحميسي" مرور الكرام دون أن يذكره التاريخ الجزائري و هذا لمسيرته المليئة بالعطاء الفكري و الأكاديمي. بلحميسي من مواليد سنة 1930 بمازونة (غليزان) حاصل على ليسانس في الآداب (1958)، واصل مشواره العلمي في فرنسا حيث تحصل على شهادة دكتوراه دولة سنة 1986 عن جامعة "بوردو" و اليوم نستذكره كجزائريين ضمن ندوة فكرية ستدوم على مدار يومين في مدينة مستغانم.
شاءت المديرية الولائية لمدينة مستغانم الوقوف أمام هذه الشخصية التي لها شهادات و مواقف كبيرة في مجال التأريخ و هذا من خلال جملة بحوثها المنجزة حول "تاريخ مستغانم ومازونة"، "الجوسسة في عهد الأمير عبد القادر"، "تاريخ البحرية الجزائرية خلال الفترة العثمانية"، "معركة مزغران"، و غيرها.
خلفية هذه الندوة الفكرية تهدف إجمالا إلى تعريف الجيل الجديد بأعلام البحث التاريخي كمولاي بلحميسي الذي كرس جزء كبيرا من حياته في التعليم و التكوين كأستاذ في الثانوية لينتقل بعد ذلك إلى السلك الجامعي ليعمل كأستاذ مساعد في جامعة الجزائر و ليشرف بدوره على العشرات من رسائل البحث الجامعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق