أشتهى الموت بين يديك ..!
بقلم: أميرة الوصيف
" ماذا عني حين يجىء الموت ؟
وماذا عنك و أنا على شفا رحلة وقبر ؟!!
ماذا عن رسائلك المُعَطَرة حناناً وشوق ؟!
وماذا عن ابتسامتك العريضة ؟
وضحتك الفريدة ؟
وجنة قلبك ؟
وماذا عنك و أنا على شفا رحلة وقبر ؟!!
ماذا عن رسائلك المُعَطَرة حناناً وشوق ؟!
وماذا عن ابتسامتك العريضة ؟
وضحتك الفريدة ؟
وجنة قلبك ؟
" كسيمفونية مُطَعَمة بالشعور !!
؛ تغوص فى ذهني
؛ تسيل على عمري !
وتكسر " بهجتك " إشارات المرور !
بنافذة عينيك
طفل شقي
؛ يحتضن الأماكن بشغف أنيق !
ودفء مدنك
ماذا عنه ؟!
أمازال يُلقى الورد على جانبي الطريق ؟!
" أنا أحبك "
؛ أنشدتها زمناً على حافة النهر
وبهذا المضيق !!
؛ تغوص فى ذهني
؛ تسيل على عمري !
وتكسر " بهجتك " إشارات المرور !
بنافذة عينيك
طفل شقي
؛ يحتضن الأماكن بشغف أنيق !
ودفء مدنك
ماذا عنه ؟!
أمازال يُلقى الورد على جانبي الطريق ؟!
" أنا أحبك "
؛ أنشدتها زمناً على حافة النهر
وبهذا المضيق !!
" ماذا عني حين يجىء الموت ؟
وماذا عنك و أنا على شفا رحلة وقبر ؟!!
ماذا عن رسائلك المُعَطَرة حناناً وشوق ؟!
وماذا عن قفزتى الساحرة فى بحر حنانك ؟
وماذا عن يقينك بها ؟ وعن ايمانك ؟!
وماذا عنك و أنا على شفا رحلة وقبر ؟!!
ماذا عن رسائلك المُعَطَرة حناناً وشوق ؟!
وماذا عن قفزتى الساحرة فى بحر حنانك ؟
وماذا عن يقينك بها ؟ وعن ايمانك ؟!
" وماذا عن مرحك الآخاذ ؟
أتذكر يوم أن تقاسمنا " اللعب " ؟
وتبادلنا الورق المُلَون و الأقلام ؟!
أتذكر حين تبادلنا الأقلام ؟
أمسكتُ بقلمك جيداً !
؛ كى تلتصق بصمة يدك بيدى !!
؛ حينها رأيتك تُحَدِث القلم
وكأنك تطلب منه الإفصاح
عن شعوره وقت أن كان فى يدى !!
يومها
لم نتقاسم اللعب وحده !
؛ بل تقاسمنا الضحكات !
والنكات !
وإشارات الجسد
حتى الإيماءات ...
كنا تؤامان فى الحب !
طاهرا النيه والقلب !
كنا ملائكة ؛ تطوف حول العرش !
هكذا كنا أو أردنا أن نكون !!
أتذكر يوم أن تقاسمنا " اللعب " ؟
وتبادلنا الورق المُلَون و الأقلام ؟!
أتذكر حين تبادلنا الأقلام ؟
أمسكتُ بقلمك جيداً !
؛ كى تلتصق بصمة يدك بيدى !!
؛ حينها رأيتك تُحَدِث القلم
وكأنك تطلب منه الإفصاح
عن شعوره وقت أن كان فى يدى !!
يومها
لم نتقاسم اللعب وحده !
؛ بل تقاسمنا الضحكات !
والنكات !
وإشارات الجسد
حتى الإيماءات ...
كنا تؤامان فى الحب !
طاهرا النيه والقلب !
كنا ملائكة ؛ تطوف حول العرش !
هكذا كنا أو أردنا أن نكون !!
" وماذا عن إحتضان عينك لصورتي؟
وعن تحليقك فى فضاء المستحيل لأجلي ؟!
وماذا عن تلك النجمة التى منحتها إسمى !
؛ كبريق لا فت لا تغفله السماء !!
" أتدرى ما يؤلمنى أيها النقي ؟وعن تحليقك فى فضاء المستحيل لأجلي ؟!
وماذا عن تلك النجمة التى منحتها إسمى !
؛ كبريق لا فت لا تغفله السماء !!
؛ أننى لا أرغب فى الموتِ بعيدة عنك !
و لا أطيق الذكرى برفقة الوحدة !
و لا أعشق تقلب الأيام !
أنا أتوق لمواساة عينيك !
وصدقاً
أشتهى الموت بين يديك !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق