2014/09/14

البطوسي و المونودراما المزدوجة للمبدع المسرحي السعودي : إبراهيم الحارثي




البطوسي و المونودراما المزدوجة
للمبدع المسرحي السعودي : إبراهيم الحارثي
(عن أول مونودراما شعرية مزدوجة في تاريخ المسرح للشاعر والمؤلف المسرحي عادل البطوسي كتب المبدع المسرحي إبراهيم الحارثي على صفحته بالفيسبوك هذه المقالة الصغيرة التي يطيب لنا أن ننشرها هنا مزيَّلة ببعض التعليقات الـ مع والـ ضد أيضا ، مع تمنياتنا بالتوفيق لكل ما هو مبتكر وجديد وتجريبي وحداثي)
كتب : إبراهيم الحارثي
      عندما نتحدث عن عادل البطوسي يجدر بنا أن نضعه ضمن أجمل كتاب النص المسرحي الشعري العرب ، ولعل العام الماضي كان هو العام الأكثر جمالا للبطوسي لفوز نصه بجائزة المركز الأول في مسابقة الهيئة العربية للنصوص المسرحية لفئة الكبار
البطوسي صاحب لغة جميلة و نفيسة و يعي تماما كيف ينطلق في مساحاته المختلفة ليصنع الدهشة بحرفية واتقان ..
     إنتهى الأستاذ عادل من مشروعه الذي جاء بعنوان " ياراجويا " و الذي سيصدر قريبًا عن دار البطوسي للكتاب و الذي تم تسجيله في دار الوثائق و الكتب القومية ليكون أول نصٍ مسرحي منودرامي شعري مزدوج ، و بهذا يكون المسرح العربي بأسره على مشارف مشروعين مهمين جدًا ، مشروع ثنائية العرض المزدوج عند ميثم السعدي و تطبيقها على خشبة المسرح ، ومشروع العملية الإبداعية في كتابة النص المسرحي المنودرامي الشعري المزدوج
ياراجويا سيحمل فلسفة مختلفة ، و لغة عميقة و أحداث درامية مدهشة ، و لمن يحب قراءته سيصله النص بعد عملية الطباعة مباشرة ..
     تجربة مثيرة قام بها البطوسي في ياراجويا ، و ما يجعلني سعيدًا أنني كنت مواكبًا لهذا المشروع ، و أطلعني الأستاذ عادل البطوسي على العديد من الامور التي جذبتني لأتأمل هذا الجهد المثير ..
     مسرحنا العربي ينطلق لمساحات أرحب ، يذهب للبعيد صوب السماء الثامنة ، يحقق أهدافه بشكل متصل ومنضبط ومركز ورائع ..
     ثورة حديثة يقوم بها الكتاب والمخرجون للوصول لما بعد المحطات التي وصل إليها النص والإخراج المسرحي ..
     أظن بأننا على مشارف محطة ما بعد الحداثة ، و سنحقق من خلال هذه التجارب الرائعة ما يجعل المرحلة القادمة مختلفة و مميزة
     البطوسي في ياراجويا سيحدث ثورة في العملية الإبداعية لكتابة النص المسرحي المنودرامي أثق تماما من ذلك
إبراهيم الحارثي
وندرج هنا لحضراتكم بحياد شديد بعض التعليقات مع تباينها واختلافها :
البطوسي من أكثر الشخصيات إحتراما في الحقل الثقافي قاطبة وله العديد من الاسهامات الادبية التي تساعد بحق علي اثراء الحركة الثقافية الراكدة في الاونة الأخيرة ليس علي المستوي المحلي فقط بل علي المستوي العربي وسيصل الي العالمية ان شاء الله بهذا النص المسرحي الفريد ياراجويا باقة ياسمين وتحية اجلال وتقدير للبطوسي المصري الاديب الكبير
سونيا بسيوني
يذهب للبعيد صوب السماء الثامنة ، يحقق أهدافه بشكل متصل و منضبط و مركز و رائع...كم نحتاج لهذه اللغة المسرحية ...ننتظر ابداعك كاتبنا العظيم البطوسي ونفخر بك
هيام سليمان
مشروع صديقنا الشاعر والكاتب المسرحي الرائع عادل البطوسي مفتاح الجمال ، تحية لكل الاخوة والاخوات وسلام من القلب لكل اصحاب الانطباعات التي تخص الابداع والمبدع عادل البطوسي الرائع ، أتعرف يا بطوسي يارائع انت اثبت ان الحب هو الذي يصنع الجمال وانا دائما اركز على ان القلوب المحبة تحقق كل غايات الجمال .. فبالمحبة وصلت يا بطوسي الى نتاج جميل اما القلوب الممتلئة بغضاء فلا تملك عيون جميلة ..
ميثم السعدي
     عادل البطوسى من الشعراء الشباب الموهوب المبدع إبداعا حقيقيا لافتا للنظر فهو شاعر متمكن وهو ناقد وهو كاتب مسرحى من الطراز الأول وهو الوحيد فى مصر الذى حصل على جائزة الدولة أكثر من مرة..
عزت الطيري
عادل والمسرح سياميان صعب فصلهما يشتركان في قلب ورئة واحده وفصلهما يعني موتهما ..
صديقي عادل البطوسي مسرحي ويبهج الناس ويحب عمله لدرجة أنه لا يقتصر على المسرح بل ابتسم من خفة دمه كثير من الناس وأنا أولهم ففي الحديث الشريف من أحب الأعمال إلى الله سرورٌ تدخله على مسلم .. مودتي عادل
موسى الزهراني
واكب التجريب المسرح منذ نشأته واستمر علی مر التاريخ لغاية يومنا هذا وفي الغرب يعمل عليه بمساحات رحبة وتحديدا من خلال السينوغرافيا المواكبة للتطور التكنولوجي ، وما يعمل عليه الاستاذ البطوسي اضعه في خانة التجريب بعيدا عن المصطلحات حداثة وما بعد الحداثة لأن كل تجريب يصب في خانة الابتكار والابتكار ملازم لكل العصور والازمنة ما يعني ان الحداثة مرادفة لكل تجريب سجله التاريخ ، وما سيزودنا به الاستاذ البطوسي ابتكار جديد بحسب ما حملت صفحته وان شاء الله بعد صدوره والاطلاع عليه يبنی علی الشيء مقتضاه ، كل التوفيق استاذ عادل
البطوسي .. عالم من الدهشه يجب أن لا تتوقف عند نقطه .. ولتكن حياته كلها إنطلاق ..
صباح الأسمري
مبدع بأسلوبه الشعري الجميل المتضمن فضاءات واسعة ومؤثرة في صياغة القيم الدراماتكية في النص المسرحي ...
محسن النصَّار
حضرت لحظة استلامك الجائزة ، كنت فخور بابداعك وفخور بمصريتك ، بالتوفيق دائما .. واتمنى ان تملأ الدنيا بابداعك ..
محمد متولي
بالتوفيق للعزيز عادل.. شكرا لك يا ابراهيم على هذا الخبر الشيق
بشرى عمور
أنتظر ظهور النص بفارغ الصبر ..  أماني يحي
تحية لعادل البطوسي ومنجزة ...شكرا لك ايها الكاتب الجميل ابراهيم الحارثي..وننتظر(ياراجويا) ..مودتي واحترامي
أزهر وصي
شكرا على الخبر السعيد والجميل ولكن يحق لنا بالتدخل بهدف التوضيح : المونودراما هي مسرحية الممثل الواحد انطلاقا من كلمة مونو وليس هناك مونودراما مزدوجة لانها ساعتئذ تصبح ديودراما اي مسرحية بممثلين إثنين انطلاقا من كلمة ديو اي إثنان. مع المحبة الشديدة للصديقين عادل وابراهيم
د. هشام زين الدين
دكتوري العزيز : مع تطبيق الفكرة سيتضح أن العمل لن يكون داخل اطارات الديودراما
بل سيكون منودراما ، التطبيق هو الفيصل في هذا الأمر
إبراهيم الحارثي
اخبرني الصديق عادل البطوسي بقرب انجازه هذا المشروع المسرحي الواعد .. ولم يتهاون.. وثابر واخرج المشروع الى حيز الوجود( الذي تم الخوض فيه مؤخرا من بعض الاخوة المسرحيين).. هنيئا له .. في انتظار قراءته، وتعدد التجربة وتطورها ,, معك حق عزيزي هشام زين الدين وهو الامر الذي اخبرت به الصديق عادل البطوسي .. لكن الامر يتعلق هنا فعلا بمونودراما مزدوجة (ويجب التاصيل للموضوع بمزيد من التنظير طبعا) ذلك ان الممثل (ة) الاول ينتهي من عرضه (الاول) ليستانف الممثل (ة) الثاني عرضا ثانيا بعد توقف الاول عن الاداء تماما .. اما اذا حضرا معا على الخشبة في نفس الوقت - فمعك حق - هي ديودراما ..مع المحبة اصدقائي
عبد الجبار خمران
لحظة يا أصدقاء لو سمحتوا ، هناك سؤال استفساري قبل التعليقات و التهاني .. مشروع ثنائية العرض التي أعلن عنها ميثم السعدي شرحها ووضح بأنها عباره عن عرضين منفصلين شكلاً ومضمونا يقدمان بالتزامن على خشبة مسرح مقسومه بخط وهمي يفصل العرضين !!! و في رأيي المتواضع بأن هذا المشروع فاشل من اوله ، السؤال .. هو عن المصطلح الجديد الاخر (نص مسرحي مونودرامي شعري مزدوج ) هذه لغة جديدة اول مرة أقرأها ... تحتاج لتوضيح أكثر استاذ إبراهيم حتى نستفيد و نتفاعل معها ؟
حمد الرقعي
أستاذ عبدالجبار هذا بالضبط ما قاله البطوسي ، أعود للقول بأن الفيصل في الأمر هو ملامستنا للنص سواء عند البطوسي أو للعرض عند ميثم السعدي
إبراهيم الحارثي
أستاذ حمد ، أقول كما قال صديقي عبدالجابر خمراني : اخبرني الصديق عادل البطوسي بقرب انجازه هذا المشروع المسرحي الواعد .. ولم يتهاون.. وثابر واخرج المشروع الى حيز الوجود(الذي تم الخوض فيه مؤخرا من بعض الاخوة المسرحيين).. هنيئا له .. في انتظار قراءته، وتعدد التجربة وتطورها ,, معك حق عزيزي هشام زين الدين وهو الامر الذي اخبرت به الصديق عادل البطوسي .. لكن الامر يتعلق هنا فعلا بمونودراما مزدوجة (ويجب التاصيل للموضوع بمزيد من التنظير طبعا) ذلك ان الممثل (ة) الاول ينتهي من عرضه (الاول) ليستانف الممثل (ة) الثاني عرضا ثانيا بعد توقف الاول عن الاداء تماما .. اما اذا حضرا معا على الخشبة في نفس الوقت - فمعك حق - هي ديودراما ..
إبراهيم الحارثي
التطبيق في اي نص مسرحي مفتوح على الف احتمال واحتمال... لكن في المصطلح الواحد لا يجب ان نقول الشيء ونقيضه... مونو ومزدوج... لكن في اطار معالجة نقدية لتوضيح فكرة معينة قد يجوز استخدام تعابير توضيحية وليس مصطلحات...عبد الجبار اشتقنالك
هشام زين الدين.
 ((ألف مليون مبروك .. مع إيقاف التنفيذ!!)): مبروك (للمشروع النظري) لثنائية العرض المونودرامي المزدوح لميثم السعدي مع إيقاف التنفيذ حتى يتم التطبيق بنجاح على خشبة المسرح!! ومبروك (للخبر المعلن) لنص مشروع البطوسي عن المونودراما الشعرية المزدوجة مع إيقاف التنفيذ حتى يتم نشر النص ويكون بين إيدينا ونقرأه بأنفسنا
د. سيد على إسماعيل
دكتور سيد ، ودكتور هشام ، هذا ما يجب علينا قوله فعلا ، التطبيق والملامسة لحالة الموضوعين كلا على حده
إبراهيم الحارثي
و الله انتم تلعبون بأم المصطلحات على كيفكم .. هههههههههه و تخلقون معلومات مسرحيه مستحدثة و مزدوجة
حمد الرقعي
ننتظر يا أستاذ حمد ، خلينا ننتظر بس
إبراهيم الحارثي
لا يا استاذ إبراهيم ما ننتظر .... هذا اسمه تخربب في المسرح و يظهر مدى جهلنا في أبسط امور المسرح والتي كتب حولها آلاف الكتب و الدراسات ... أسجل تحفظي و رفضي للترويج لمثل هذه الامور وتشجيع معتنقيها..... مونودراما مزدوجة !!!!!!؟ كيف
حمد الرقعي
رأيك أستاذي الجميل ، و نتمنى أن تساهم التجربة في خلق نوع من الجمال ، تحية لقلبك أستاذ حمد
إبراهيم الحارثي
خالص الشكر والتقدير للاستاذ ابراهيم وتمنياتى بمزيد من الابداع للصديق المبدع عادل البطوسى
سعيد حجاج
حقيقه عقول منظرينا تﻻمس الفعل المبدع سواء ما يقوم به البطوسي انسانا متفردا بنصه المرتقب ام السعدي بفعله الدرامي المنتظر
د. إياد السلامي
تحية لكل الاخوة والاخوات وسلام من القلب لكل اصحاب الانطباعات التي تخص الابداع والمبدع عادل البطوسي الرائع وكذلك قلبي يتسع لكل الاراء حتى التي في تضاد مما افكر فيه فالانسان غاية وهدف فليس اجمل من الوداد ليبقى القلب هانئا .. امنياتي للجميع بقلوب عامرة بالهناء والمحبة
ميثم السعدي
اهلا بكل الاصدقاء الاعزاء وبداية اقول لكم انه لايمكن لنا ان نحكم على الموضوع دون ان نقرأة ونلم به فالطرح الذى سيقدمة الصديق العزيز عادل البطوسى هو الاساس الذى يمكن ان نتحرك من خلالة اما لو ناقشنا الموضوع قبل طرحة فسوف ندخل فى تصورات قد لايكون لها اساس فى الطرح الجمالى دعونا نقرأ موضوع المبدع ثم نعلق علية ونناقشة بموضوعية فقط انوة الى ان تاريخ الدراما يحدد المصطلح كما طرحة الاصدقاء الدكتور هشام زين الدين وعبد الجبار خمرانى ام اعن المشروع الاخر الذى انشأةميثم السعدى فقد قرأت بعض الفقرات عنة وعلمت بة منذ فترة ولن يسمح المجال هنا للرد علية تفصيليا فقط اشير لكونة يدمر اهمية المونودراما ويطيح بمنجزها الجمالى وذلك من جراء التشتيت الذى سيحدثة للمتلقى اسف جدا لو كان تعليقى صادم ، وهناك فارق كبير بين محاولة انجاز نوع جديد من المسرح وبين اختراق النوع المتعارف علية وهدم اهميتة فخصوصية المونودراما واهميتها تكمن فى وجود ممثل واحد على خشبة المسرح يمكنة ان يطرح قضيتة او قضاياة ودورة هنا هو اجتذاب المتلقى للفعل الدرامى المطروح والنوع (مونودراما) لايأتى من فراغ او يتوقع لة ذلك فالمهمة ليست سهلة ولا ينبغى لها ان تكون وعلينا هنا ان نراجع ببساطة ووضوح اى النصوص التى كتبت مونودراما علقت فى اذهاننا ؟ ولماذا ؟ اظن ان الاستاذ ميثم السعدى يعرف تماما اجابة السؤال ولكن يبدو ان همة الاول كان منصب على التفرد بطرح موضوعين فى لحظة واحدة بحائط وهمى يفصل بينهم
أحمد خميس
ننتظر جديدك بشغف أستاذ عادل. خاصة وأنه جديد وغير مسبوق . دمت مبدعا ، إنسانا ، شاعرا رائعا
شيماء مصطفى.
كل الشكر لصديقنا ابراهيم الحارثي على ما افادنا به حول التجربة الجديدة التي نتطلع اليه جميعا للصديق النبيل المجتهد عادل البطوسي والذي عرفناه انسانا رقيقا راقيا قبل ان يكون مبدعا ونتوقع ان لا تقل تجربته الجديدة عن تجاربه الجميلة السابقة ، واعتقد بأن ما فعله الاستاذ ميثم السعدي في تجربة العرض المزدوج تستحق التوقف امامها بالدراسة والتحليل العلمي ومعرفة نتائجها .. وللاسف انا شخصيا لم اطلع على التجربتين لأكون عادلا نقديا في الحكم عليهما ، مع معرفتي بنوايا الصديقين السعدي والبطوسي الطيبة . وان كنت اتمنى النجاح والتوفيق لكليهما.
علاء الجابر
الف الف تحية لك استاذ علاء العزيز تقبل مني كبير الاحترام والتقدير وان شاء الله سنرفدك بنص البطوسي الرائع وبتجربتي التي حفزت الاستاذ عادل على الابداع في مجال المسرح ككاتب متميز دائما .. حين انجز التطبيق العملي سانشره وعندها يكون التطبيق العملي لتجربتي هو الفيصل العدل .. ويارب اكون عند حسن الظن ..
ميثم السعدي
سعيدة بهذا الانجاز  ... Nadia Zina
 سبق وأن تناقشنا في غير مكان حول التجربة مع الأستاذ عادل ، والنقاش حول التجربة يحتاج للمادة العملية التي يعمل عليها الأستاذ عادل لمناقشتها على ضوء الأثر الذي قدمه في تجربته هذه ، تحية له على جهده المعملي من أجل توصيف حالة جديدة ليس بالضرورة أن تنجح ، لكنها بالضرورة تجربة تستحق الاحترام
الاستاد عادل البطوسي من اروع كتاب المسرح ، فنحن ننتظر هدا العمل بفارغ الصبر
          Hania Laghribi
  نعود لنفس النقطة ، ندور في فلك المسرح ، و النقطة هنا تقول أن التطبيق هو العنصر الأهم للحكم على مشروع عادل و ميثم ، السؤال المهم : ماذا لو نجح ميثم في جانبه التطبيقي
و نجح البطوسي في الناحية الإبداعية ، ماهي الخطوة القادمة هل سنقف بجوار هذه المشاريع
و هل هذين المشروعين في حالة كتب الله لها النجاح " و الله أسأل أن يتوفقون " ستكون فاتحة للعبور لمرحلة ما بعد الحداثة و هل ستكون فعلا هذه المشاريع صاحبة يد في تغير شكل المسرح العربي
إبراهيم الحارثي
مثل هذه الأمور لا تحتمل الافتراضية و ماذا لو .... هناك أمور بديهية تعرف نتائجها قبل بدايتها .. ما بني على باطل فهو باطل !! و استخدام مصطلح معروف ومعمول به ، لمشروع مضاد لهذا المصطلح هو بداية الكفر ، و الله أعلم لحين يفتي لنا أصحاب العلم
لا اختلف هنا مع أحد على الإمكانات التي يملكها الأستاذ عادل البطوسي في الكتابة المسرحية و الثقافة ... للعلم فقط و لكن الاختلاف في فهمنا للمصطلحات
حمد الرقعي
التمرد هو الطريق نحو الإبداع .. لا يهتم الفنان المتمرد بمواكبة القوالب المكرسة بل يذهب لبناء كرسي فريد ويتهيأ في نفس الوقت لركله بحثاً عن فريد جديد.التمرد إبن الوعي والفن إبن التمرد.
الله على جمالكم وروعة حواراتكم و تهنئتكم و اختلافكم و اشتراككم في حب الفاتن أبو الفنون
كل من حضر هنا ، شكرًا لكم ، المسرح يجمعنا يا أحبه ، و كل مشروع ناجح قد يساهم في خلق مساحة تتسع للجمال ، و المسرح يجعلنا أجمل .. لننحي الخلاف جانبًا ، و لننتظر سويًا ما ستفرزه الاشتغالات المتعددة عليه ، اساتذتي الكرام ، كل من تواجد هنا ، تحياتي لكم و لقلوبكم التي تصنع الحب ، كل من حضر هنا ، فردًا فردًا ، لكم خالص الحب وباقات الود ..
إبراهيم الحارثي